إهداء حين تتخطفكم فراسخ المدن البعيدة تُحضر الذاكرة جميل خواطركم إلى النذير محمد موسى الصادق برباتوف ومحمود الزاكي وكأنني أعيش الف عام برفقتكم ثم اموت ثم أبعث لأعيش تسعمائة وتسع وتسعين سنة بمظنة أنسكم وفِي العام ألألف اتحسس جراب الرِفقة فأدرك الحقيقة . يا لي من غافل!
ثم إلى/ أستاذي بالبورد/ علي عبدالوهاب ورفيقي بجدار مريم العذراء بالسوق العربي/ مجاهد الدومة الرجلان اللذان تعلمت منهما كيف أن النيل لا يزهد عن مياه الروافد بسبب قدرته على تخضير المشاريع. ولازالا يأخذأن بنهم ويعطيان بحنو وتواضع.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة