{4} @ گعهدي بگ يا ابن أختى في الله الوريف، باشمهندس/ مازن نصر الدين ، دوماً ما تُوشگُ تَگسرُ عنقي بباقات ثنائگ العطر ،حتى تُخجلُ تواضعي بأدبگ الرفيع. فلم تگن تلگ مني، سوى التفاتةٍ عفويةٍ إلى داخلي كما إلى دواخل گل العابرين في فجاج الأرض إلى سُبُلٍ شتى و متفرقةٍ گأيدي سبأٍ.
® مجرد نماذجَ حيةٍ لنصوصٍ حداثيةٍ أو ما بعد الحداثية ، تقرؤُها هنا و هناگ لشاعر حداثيٍّ أو ناثرٍ ثاثرٍ مثلي، و لگ أن تصنفني گتلميذٍ فاشلٍ مغمورٍ لمدرسة الفيتوري و نزار و و بينهما غادة السَّمان، أو إحد شخوص(الجنقو مسامير الأرض")لصديقي عبد العزيز برگة ساكن.
@ أن تعيش في منزلة الصفر ، أو أدنى فربما، و لكن هيهات أن تعيش عصيّ القلب،قصيّ الالتفات إلى ما يوجع و يجعل (وجع الوجع) وجهةً لحد ذاته؛ و إلى ما يرجع من صدى أجراس تضع المكان على أهبة السفر.
# فالغجريات الماهرات بدسّ البرق في عظام المشاهدين، هنّ هنّ القادرات على ستر العري بضوء يسطع من صدورٍ ناهدةٍ ترشح حبيبات ماء آسن قَذِر.
@ يا ما في كل بلادٍ الدنيا قطعانٌ هائمة من الغجرٌ و في كل غجرية سِفْرٌ مرتجلٌ. و في كل سِفْرٍ حكايةٌ لا تُروى إلاّ بعد اجتياز الذكرى سنّ الخجل من مصيرٍ حتميٍّ منتظرٍ، على سكة وترٍ.
¢ ألهذا حملت الغجر معك كلما افترق المكان عن زمانه ، و كلما تشرّد عن كوكبٌ دُرِيٍّ في مجرة درب التبانة، سُكّانه الباحثين عنه في ما تبقى من روائح ، هي الدليل على تناقص العُمُر؟
+ أولهذا يبحث الناس في النساء عن فوضى الجسد في شهوة الغجريات الراقصات على حبال الهوى، واصطحاب المعاني الخوالي من زركشات، في الحب، إلى حثالات العابثين بعذرية بني البشر؟!!!!
***********@@@@@************ فَمَنْزِلِيَ الفَضَاءً و سًقْفُ بًيْتِي** سَمَاءُ الله أو كٌتًلُ السَّحَابِ فأَنْـتَ إذا أردْتَ دخـلتَ بَيْتِي *** عَلَيَّ مُسَلِّمـاً من غَيْـرِ بـابِ لأني لَمْ أجِدْ مصـراعَ بابٍ*** يَكُوْنُ من السَّحَـابِ إلى الترابِ
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة