|
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في (Re: Frankly)
|
سلام عليكم نقلاً عن موقع قناة الجزيرة مقتص من تقرير تحت عنوان عن الاتفاق السوداني الأوروبي بشأن اللاجئين. ليبيا ما براها
Quote: مشكلة اللجوء في السودان تصنف أوروبا السودان باعتباره من أكثر الدول الأفريقية التي تلعب دورا محوريا في "تصدير" اللاجئين من أفريقيا إلى أوروبا، وذلك بحكم موقعه الجغرافي وحدوده الممتدة المجاورة لست دول. كما أن تباين الأعراق والقبائل فيه وتداخلها مع أعراق وقبائل الدول المجاورة سهل من استغلال بعض مواطني تلك الدول للأمر من أجل طلب اللجوء باسم قضية دارفور.
وتزايدت أعداد الأجانب في السودان بشكل غير مسبوق في السنوات القليلة الماضية من دول الجوار بسبب الصراعات والحروب والنزاعات والفقر والبطالة وطلب الهجرة واعتبار البلاد ممر عبور، مما حمّل السودان أعباء كبيرة انعكست على مستوى معيشة المواطن السوداني ومستوى الخدمات المقدمة له. ونتج عن ذلك ارتفاع معدلات الجريمة واتساع نطاق جريمة الاتجار بالبشر. وتشير آخر تقديرات للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إلى أن عدد اللاجئين وطالبي اللجوء في السودان قد يصل نصف مليون شخص. وتقول المفوضية إن للسودان تاريخ راسخ على صعيد حسن ضيافة اللاجئين وطالبي اللجوء.
وكان السودان كذلك محل إشادة من المفوض السامي والمبعوث الخاص للأمين العام للشؤون الإنسانية الذي زار السودان أكتوبر/تشرين الأول 2014 ونوّه بكرم السودان في استقبال لاجئي جنوب السودان. وقال بعد زيارة مواقعهم: "نحن ممتنون للغاية لحكومة وشعب السودان على كرم الضيافة والتي ما زالت تقدم للاجئين من جنوب السودان".
وللشعب السوداني مواقف إيجابي تجاه اللاجئين السوريين الذين اعتبرهم ضيوفا وليسوا لاجئين، وخلافا لباقي الدول العربية لم تفرض السلطات السودانية تأشيرة على السوريين، بل كفلت لهم حق الإقامة والتعليم والعمل.
ويحتضن السودان نحو 110 آلاف سوري وفقا للإحصاءات غير الرسمية، بينما تقدرهم منظمات أممية بنحو 40 ألفا دخلوا البلاد عقب اندلاع الحرب في سوريا. وقالت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إنها تواجه إشكالية تقديم المساعدات للاجئين السوريين، حيث تصطدم جهودهم دائما بالدولة السودانية التي تتمسك بمعاملة السوريين كمواطنين، الأمر الذي يصعب عملية تقديم المساعدات لهم بالنظر للوائح القانون الدولي التي تشترط تعريف اللاجئ.
لكن الأوضاع الاقتصادية البائسة في السودان جعلت قطاعا مقدرا من اللاجئين السوريين يعتبر السودان بوابة مرور إلى أوروبا.
غير أن للصورة جانبا آخر؛ إذ سبق لمنظمة هيومن رايتس ووتش أن اتهمت السودان بانتهاك القوانين الدولية إذ قام بترحيل مئات الإرتيريين إلى بلادهم التي قد يتعرضون فيها لانتهاكات من جانب نظام تعتبره قمعيا، مؤكدة أن "السودان أخفق في الظهور بمظهر دولة تحترم حقوق اللاجئين". وأن الخرطوم أصدرت قانون لجوء جديد في العام 2014 ينص على أحكام تحد من حرية تنقل اللاجئين. لكن الخرطوم تزعم أنها قامت بدور فعّال في التصدي للاتجار بالبشر، وهي ظاهرة تشكل مصدر قلق في منطقة القرن الأفريقي بكاملها. وتم اعتماد قانون لمكافحة الاتجار بالبشر في العام 2014، وتقول الخرطوم إن عدد الحوادث التي تم التحقق منها منذ العام 2012 قد انخفض. والاتجار بالبشر هو عملية توظيف أو انتقال أو نقل أو تقديم ملاذ لأناس بغرض استغلالهم. والهدف الأساسي والأول من ممارسات الاتجار بالبشر بصوره المختلفة هو الربح المادي. وأضحى الاتجار بالبشر ثالث تجارة بالعالم بعد تجارتي المخدرات والسلاح. |
عن الاتفاق السوداني الأوروبي بشأن اللاجئين
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في ليبيا | Maawya Hussein | 11-15-17, 11:59 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-15-17, 12:02 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-15-17, 12:08 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-15-17, 12:10 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-15-17, 12:14 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | قصي محمد عبدالله | 11-15-17, 12:28 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Hatim Alhwary | 11-15-17, 12:53 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Elbagir Osman | 11-15-17, 04:05 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Saifaldin Fadlala | 11-15-17, 04:38 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-15-17, 05:12 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-15-17, 05:14 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Hassan Farah | 11-15-17, 05:49 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Asim Ali | 11-15-17, 10:02 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-16-17, 00:08 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | ست البنات | 11-16-17, 02:19 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Nasr | 11-16-17, 03:53 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-16-17, 09:47 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-16-17, 09:51 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-16-17, 09:56 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-16-17, 09:58 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-16-17, 10:00 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-16-17, 10:13 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-16-17, 10:24 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Frankly | 11-16-17, 10:34 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | tabaldy | 11-16-17, 03:44 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | محمد نور عودو | 11-16-17, 06:26 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-18-17, 04:44 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-19-17, 11:57 AM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Asim Ali | 11-22-17, 09:52 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Frankly | 11-19-17, 03:39 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | علاء سيداحمد | 11-19-17, 03:48 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-19-17, 04:30 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-22-17, 05:32 PM |
Re: People for sale دلالة لبيع المهاجرين الافارقه في | Maawya Hussein | 11-24-17, 08:08 PM |
|
|
|