04:39 AM November, 08 2017 سودانيز اون لاين محمد عبد الله الحسين- مكتبتى رابط مختصر: التونسي لا يتحرش: و لا يزال يشتري الياسمين لامرأته في الشارع. هو مقال خفيف. لكنه يتحرك على حافة المخاوف و الشك... و هواجس التحرش لا زال هو الغول الذي يخيف النساء هذه الأيام....... ......و المتحرشون و المستذئبون لا يزالون يترصدون و يتربصون و يبحثون عن طريدة.. الكاتبة تراهن هنا على أن الشارع التونسي لا يزال بخير رغم مخاوفها..... ...وتدخل الرهان و تكسبه..... ....فلنقرأ المقال سوياً.... .......فالموضوع كتب بصيغة سردية خفيفة الدم. و إن كانت السياسة موجودة في خلفية المقال.. فإلى مقال لمياء المقدم التونسية التي تعيش في تونس:
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة