أن الاشارة لاستمرار وضع السودان في قائمة الدول الراعية للارهاب رغم رفع الحظر تؤكد على فرضية حوجة امريكا لنظام السودان في اغراض اكثر من مجرد تعاون امني ومعلوماتي .. الاموال المغدقه على الامن والتدريب الكثيف لافراده ودوره العسكري البارز داخليا وخارجيا قد يكون مؤشر لان يتحول جهاز الامن السوداني لمخلب امريكي او قوات مارينز تدار من بعد ترامبك نحن ذاهبون مع السودان لابعد من رفع الحظر
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة