وما لإمس مسَ مرتجى، عائدُ بعد الذي عدى سحير. فهم من بجسات الورى نازوا، عليق الضيخ فوقهم بُحير. لكأن دياجي النوغ انجوى، تحت وكئات الضيغم كُسير. فمالي ولكربانهم إن منهم سرى، فوق عريسات الفلق هدير. إن الذي بعد الثقوف انزوى، محال يتقفعع لنائمهمُ شخير. فلا لطبائص السوارِق تُرى، نخوقُ بعد طليل فاع عرير.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة