مقتل "الأرملة الداعشية البيضاء" وابنها وهذه تفاصيل الـCIA

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 08:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-12-2017, 01:09 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مقتل "الأرملة الداعشية البيضاء" وابنها وهذه تفاصيل الـCIA
                  

10-12-2017, 01:12 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل andquot;الأرملة الداعشية البيضاءandquot; واب� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    كشفت صحيفة الغارديان البريطانية عن مقتل "الأرملة البيضاء" سالي جونز، مغنية الراب البريطانية سابقاً، التي انضمَّت لتنظيم داعش عام 2014، وذلك في غارة أميركية شنتها طائرة بدون طيار.

    ونقلت الصحيفة عن مصدر في جهاز الاستخبارات الأميركي قوله، إن صاروخاً أطلقته طائرة "درون" أميركية، من دون طيار، قرب الحدود العراقية - السورية في يونيو/حزيران الماضي، أردى جونز وابنها الصغير(12 عاماً) قتلين، أثناء محاولتهما مغادرة الرقة إلى مدينة ميادين في منطقة حوض الفرات بمحافظة دير الزور شمالي سوريا.
                  

10-12-2017, 01:16 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل andquot;الأرملة الداعشية البيضاءandquot; و� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    وجونز المعروفة بكنية "أم حسين" هي صاحبة التغريدة الشهيرة على تويتر، التي أعلنت فيها انضمامها وطفلها لتنظيم داعش بالرقة عام 2014، حيث كتبت حينها: "سأقطع رقاب الكفار بيديَّ وأعلق رؤوسهم على أسوار الرقة".

    والتحقت جونز (50 عاماً) بزوجها الأصغر منها سناً بأكثر من 20 عاماً، وهو البريطاني من أصل باكستاني جنيد حسين، الذي قُتل بغارة للتحالف الدولي عام 2015. وباتت جونز من حينها تعرف جونز بلقب "الأرملة البيضاء".
    وكانت جونز مدرجة على قائمة البنتاغون للاغتيالات، كما وضعتها الأمم المتحدة على قائمة العقوبات التي تضمنت حظر السفر وتجميد الأصول.

    وأشارت الصحيفة أن الحكومة البريطانية، علمت بمقتل جونز منذ يونيو/حزيران من نظيرتها الأميركية، إلا أن الحكومتين تكتمتا على الخبر لحين معرفة مصير نجلها، وحين تم التأكد من أن ابنها لقي المصير نفسه معها، كشفتا الخبر.
    الأوامر من نيفادا

    وأوضحت صحيفة الصن البريطانية في رسم غرافيك، كيف تمّت عملية استهداف جونز، ويظهر في الرسم أنه تم إصدار الأوامر من طيار في قاعدة كريك الجوية الأميركية في مقاطعة كلارك بنيفادا، حيث تحكّم بطائرة "الدرون" الآلية التي أقلعت تجاه موقع "الداعشية وطفلها".
    وتتبعت طائرة "الدرون" تحرّك السيارة التي كانت تستقلها جونز، وحين وجد المتحكّم بالطائرة من أميركا أنها أصبحت في الموقع المناسب لاستهدافها، أصدر أمره من مسافة 1100 كيلومتر (المسافة بين نيفادا وسوريا)، وأطلق الصاروخ عليها.
    وكانت جونز وزوجها يعتبران أحد أهم عناصر داعش، ويقومان بتجنيد الأجانب للانضمام لصفوف التنظيم الإرهابي.

    واستخدمت جونز حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي لتجنيد النساء إلى داعش، حيث كانت تقدّم لهم المشورة حول كيفية السفر إلى سوريا والالتحاق بالتنظيم. وتقول الغارديان، إن جونز كانت تشجع على شن هجمات فى بريطانيا، وقدّمت معلومات حول كيفية تصنيع قنابل منزلية، إلى جانب نشر صور لها وهي مسلحة.

    ويُقدّر عدد النساء الأجنبيات اللواتي التحقن بتنظيم داعش خلال السنوات الماضية مع أطفالهنّ بالآلاف، بينهن 1324 فقط في العراق، وفق ما ذكر بيان لخلية الإعلام الحربي العراقي في قضاء تلعفر بمحافظة نينوى شمالي بغداد.
                  

10-12-2017, 04:43 PM

علي عبدالوهاب عثمان
<aعلي عبدالوهاب عثمان
تاريخ التسجيل: 01-17-2013
مجموع المشاركات: 12477

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل andquot;الأرملة الداعشية البيضاءandquot; و� (Re: محمد عبد الله الحسين)

    حبيبنا محمد عبدالله ..
    الطائرات موجهة من أمريكا .. ما في داعي للجيوش تاني ..
    طيب الحاجة دي ما كان يعتقلوها وخلاص ..
    مغنية تصل بها التطرف إلى هذه الدرجة ..
    الحاجة دي يمكن كانت تحب راجلها بشدة

    لو كده الدواعش ديل عندهم قوة إقناع وتجنيد رغم معرفة الناس
    أن آخر الحكاية موت ..

    مشكلة كبيرة ..
    شكراً على البوست الذي أثار إستغرابي
                  

10-13-2017, 07:58 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل andquot;الأرملة الداعشية البيضاءandquot; و� (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    الأخ الصديق علي
    شكرا على المتابعة و الاهتمام
    حتى أنا يا حبيب لم أكن أعرف عنها الكثير...و لكن مر علي اسم الأرملة البيضاء..و لم يثر ذلك اهتمامي.....
    طبعا بتأثير ‏أخبار القتل اليومي و الاغتيالات و الهروب لى داعش و منها و العبور من الحدود و عبرها..‏
    و لكن أمس العنوان الذي قرأته في الأخبار كان لافتا للنظر.....
    ,,,,,.( و هذه من خصائص اللغة و سحر الكلمات ..لذا فن تصميم ‏العنوان ملكة فنية لا يمتلكها أي نسان..لا الموهوبين و الفنانيين و الذين يملكون السحر البيان و يُفتنون به..‏
    سأواصل نشر بعض الأخبار و المعلومات المتناثرة عن هذه السيدة..‏
    فالخبر اثار استغرابي مثلك يا أخ علي...
    فالأمر ليس فقط اغتيال لسيدة .......و لا لفقد داعش لأحد عناصره المؤثرة .............و لا اغتيال ابنها .........و لا زواجها....
    ...لا و لا عيشها ضمن ‏مملكة داعش ........و لا مساهماتها المثيرة و الخطيرة لتجنيد أعضاء لداعش من دول الغرب...‏
    و لكن الموضوع من الممكن أن يمتد ليشمل التساؤل عن ما هي القناعات الفكرية التي تجعل مثلها تترك حياتها و ‏الاستايل الذي عشقته و برزت فيه؟
    ما هي القناعات الفكرية التي تجعلها تخل في ديانة لم تكن ضمن قناعاتها؟؟
    و هل انضمامها و انضمام ابنها يعني من الناحية الأخلاقية أي شيء؟
    وهل أمريكا بكل قوتها و جبروتها و سيطرتها على العالم تجد في اغتيال هذه السيدة نوعا من البطولة أو النجاز على ‏الأقل؟
    مجرد تساؤلات يثيرها مقتل هذه السيدة..‏
                  

10-13-2017, 08:17 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل andquot;الأرملة الداعشية البيضاءandquot; و� (Re: محمد عبد الله الحسين)


    نشر بتاريخ 6/10/2014‏
    كلمات مفتاحية
    يُتقن "داعش" فن إبقاء الغرب حابساً أنفاسه. يعتمد في ذلك، على خلطة فريدة من العنف المُبالغ فيه والبروباغندا الدعائية. ‏يُصدرها للعالم عبر فيديوهات مُصورة. تُضاهي فنياً وتقنياً، ما تقدمه هوليود، بحسب خبراء. لم يخفوا دهشتهم مما ‏يشاهدونه‎.

    خلف الكاميرا، حسبما يُشاع. تقف سيدة، ربما لا يفوقها شهرة إلا "أبو بكر البغدادي" ذاته في أوساط المُقاتلين. طار ‏صيتها من الصومال وكينيا وتنزانيا، إلى سوريا. مرة بالمشاركة في تنفيذ هجمات. تارة بالإشراف والتخطيط. ثالثة ‏بتدريب الانتحاريات. ثم بالمساعدة في تجهيز الحملات الدعائية "لداعش"، على ذمة صحيفة " ديلي ميرور" البريطانية‎.

    مثيرة وفولاذية‎!
    جميلة ومثيرة. تحرص حين تتزوج على أن تكون سيدة منزل مثالية، بحسب ما أكدته مذكراتها الشخصية، التي عثرت ‏المخابرات الكينية على أكثر من 60 صفحة منها‎. ‎لكن الأهم أنها شاغلة الدنيا. ومدوخة أجهزة الاستخبارات العالمية ‏مجتمعة‎.

    البريطانية "سامنثا لوثويت" 30 عاماً، أو "شريفة" كما أطلقت على نفسها بعد اعتناقها الإسلام، أو "دادا مزونجو" باللغة ‏السواحلية أي " الأخت البيضاء، أو الأهم والأشهر عالمياً "الأرملة البيضاء"، "قاعدية" الهوى. ثم سيدة ‏‎"‎داعش" ‏الفولاذية. أخطر خطيرات العالم، ثمن رأسها الشقراء 5 ملايين دولار أمريكي. مستعدة "السي أي ايه"، لدفعها عداً ونقداً‎.

    توشك "السيدة" أن تتحول إلى أسطورة، بل أصبحت كذلك فعلاً. أسطورة ترفض، أن يلفظها النسيان، أو تنساها الأضواء. ‏خاصة مع توالي فيديوهات "قطع الرؤوس‎" ‎لرعايا غربيين، أخيرهم وليس آخرهم عامل الإغاثة البريطاني "ألن هينغ‎".
    انتحاريون يحمونها حتى الموت‎!

    لا أحد يعرف عنواناً لها، سوى ما تثيره التسريبات، والتكهنات. ولعل أكثرها إثارة، ما ذكرته صحيفة "ديلي ميرور" ‏البريطانية، أوائل الشهر الخامس من العام الجاري، حول فرقة انتحارية من تنظيم القاعدة. تتولى حمايتها "حتى الموت" ‏في غابة بالصومال. يبلغ عددها 15 مقاتلاَ‎.

    الصحيفة. نقلت عن مصدر مطلع. أن حراس "الأرملة".هددوا بجز عنق كل شخص يقترب من الغابة، فيما يبدو أن ‏إجراءات أمنية إضافية. تتخذها المطلوبة رقم واحد في العالم. منها العيش في الكهوف، والتنقل على ظهور الجمال، تجنباً ‏لاكتشافها. هذه الاحتياطات المُشددة . كانت السبب في نجاتها من الموت في شهر كانون الثاني الماضي. إثر غارة جوية. ‏نفذتها طائرة حربية كينية، على معسكر تدريب، تابع لحركة الشباب الإسلامي في الصومال. أودت بحياة 57 مقاتلاً، ‏بينهم 6 من كبار القادة الأجانب، وفقاً لصحيفة "ميرور"، التي نقلت عن العقيد في الجيش الصومالي ياسين هيرو تأكيده، ‏أن الأرملة البيضاء مُحاطة بأفضل مقاتلي تنظيم القاعدة، الذين يتولوا عملية نقلها، إلى أماكن مختلفة في جميع الأوقات، ‏باستخدام مختلف وسائط التنقل، بما فيها الجمال والحمير‎.

    من الصومال إلى سوريا‎!
    تتضارب المعلومات الاستخباراتية، بشأن "الأرملة البيضاء"، وتحركاتها. وفي حين، كانت أجهزة الأمن البريطانية. ‏تعتقد حتى وقت قريب، بأن "الأرملة". لا تزال تدير العمليات من الصومال. وتخطط لشن سلسلة جديدة منها، برزت فجأة ‏مؤشرات في لندن وواشنطن. تفيد بانتقالها إلى صفوف "داعش"، وقيامها بمهام تدريب السيدات على القيام بعمليات ‏انتحارية، إضافة إلى تعليم عناصر التنظيم على مهارات استغلال وسائل الإعلام، والمساعدة في انتاج الفيديوهات ‏المُروعة لعمليات ذبح الرهائن الغربيين، استناداً إلى معلومات طياري سلاح الجو البريطاني، الذين انضموا إلى التحالف ‏الدولي لقصف مواقع داعش‎.

    الهروب إلى الإسلام‎:
    بدأت "الأرملة البيضاء"، نشاطها "الجهادي"، بجمع التبرعات، عبر شبكة تمتد من بريطانيا، إلى جنوب أفريقيا ‏وباكستان والصومال، بهدف تمويل عمليات القاعدة في شرق أفريقيا‎.

    وتبدو سيرة حياتها، أقرب إلى "التراجيديا"، إذ وجدت نفسها في عمر 11 عاماً، على أعتاب مراهقتها، ضحية انفصال ‏والدها الضابط المتقاعد من باكينغهام شير عن والدتها. فتاة يافعة. تشعر باليأس. وجدت في العلاقات العائلية المُتماسكة ‏لجيرانها المسلمين، عزاءً وحيداً لها، ولعل هذا ما دفعها، بعد أربع سنوات، وتحديداً عام 1999، إلى إعلان إسلامها، ‏متخذة من "شريفة" أسماً لها‎.

    تزوجت شريفة من "جيرمن ليندسي"، الشهير باسم "عبد الله شهيد جمال". وقررت أن تهب نفسها "إلى الله" – على حد ‏قناعتها-. نفذ "ليندسي" مع ثلاثة آخرين، أربع هجمات انتحارية، استهدفت قطارات الأنفاق في لندن، يوم 7 تموز 2002‏‎. ‎راح ضحيتها 52 قتيلاً، ومئات الجرحى. كان نصيب "ليندسي" منهم 26 قتيلاً، قبل أن يتحول بدوره إلى أشلاء، تاركاً ‏خلفه "أرملة" حاملاً في الشهر السابع، إضافة إلى طفلة يتيمة‎.

    لم تتردد "الأرملة" بإدانة الهجوم، ونفت علمها به، ما مكنها من كسب تعاطف الإعلام البريطاني، والعالمي معها، ‏وتصويرها كضحية بريئة، وأم وحيدة. تدفع أمام المجتمع الدولي ثمناً لذنب. ارتكبه زوجها‎.
    السيدة الشبح‎!.

    من جديد، اقترنت "سامنثا" عام 2007 بخبير صناعة القنابل الكيني الأصل "حبيب صالح غني"، لكن هذه المرة، بصفتها ‏الرقم واحد، على لائحة المطلوبين من ‏‎"‎الجنس الناعم"، لأجهزة الاستخبارات الأمريكية والبريطانية، والكينية ‏والصومالية. كما أصدر الانتربول الدولي تعميماً باللون الأحمر، للقبض عليها، أينما وجدت‎.

    تعتقد أجهزة الاستخبارات، بمسؤولية "الأرملة البيضاء" عن التخطيط لخمس عمليات، نفذتها جماعة الشباب ‏الصومالية،خلال تنقلها بين كينيا، والصومال، وتنزانيا. أهمها تفجير مركز تسوق "ويس غيت" في نيروبي عاصمة كينيا ‏كينيا، والت أدت إلى مقتل 67 شخصاً‎.

    بدا. وكأن "الأرملة"، تحولت إلى شبح، لا أثر مادي على وجوده، حتى داهمت المخابرات الكينية نهاية 2009 منزلاً، في ‏إحدى ضواحي مدينة مومباسا الكينية، لتعثر فيه على جهاز الكمبيوتر الخاص بها، إضافة إلى مذكرات شخصية، وجواز ‏سفر مزور‎.

    ساهم التقرير، الذي نشرته السلطات الكينية، في تعزيز اسطورة "سامنثا". إذ تضمن وثائق حول ضلوعها في تدريب ‏متطوعين للقيام بعمليات انتحارية، عدا قيادتها للعديد من العمليات في نطاق جغرافي واسع، يشمل جنوب افريقيا، ‏الصومال، تنزانيا، أوغندا، بوروندي، زامبيا، مالي، اليمن، وباكستان‎.
    التقرير، كشف عن نية "الأرملة" تهيئة أطفالها الأربعة حالياً، ليصبحوا ‏‎"‎جهاديين" في المستقبل. وكذلك عن حجم ‏كراهيتها لغير المسلمين، وهو ما تشير إليه صراحة في مذكراتها‎.

    بين الحقيقة والخيال‎!
    يسخر الكثيرون، من حكاية الأرملة البيضاء، ويتهمون الصحافة وأجهزة المخابرات بالتواطؤ لتضخيمها، كل لحساباته ‏الخاصة، ومصالحه‎.

    ولا يرون فيها بالواقع، أكثر من حكاية امرأة بريطانية متحولة للإسلام‎. ‎حكاية تحمل عوامل كافية لشحنها بمقدار من ‏الخيال، دون أن يكلف هؤلاء أنفسهم جهداً في التدقيق بالتناقضات، مكتفين بتسويق حكاية تتضمن أهم عناصر التشويق ‏‏"الجنس والعنف"، ومنها ما تداولته الصحف العالمية على نطاق واسع، حول رثاء "سامنثا" لأسامة بن لادن، والتركيز ‏على تغزل مفترض به "يا ابي، ويا أخي، ويا حبي الذي لا مثيل له"، بتجاهل العبارتين الأولى، والثانية، وحرف الأنظار ‏باتجاه العبارة الثالثة‎. ‎

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de