الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-22-2024, 04:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-25-2017, 06:06 PM

عمر التاج
<aعمر التاج
تاريخ التسجيل: 02-08-2008
مجموع المشاركات: 3428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان

    05:06 PM September, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    عمر التاج-KHT
    مكتبتى
    رابط مختصر


    (الماسونية في السودان.. احكموا عليهم بأعمالهم) عنوان لسفر جديد في طبعته الثالثة المنقحة ومزيدة لكاتبه الاستاذ سيد خيري السيد، وهو باحث سوداني تخرج في كلية الآداب قسم التاريخ بجامعة القاهرة، وعمل في وزارة التجارة في فترة الستينيات من القرن الماضي،

    ومن ثم انتقل الى وزارة المعارف بالمملكة العربية السعودية التي عمل بها حتى اواخر تسعينيات القرن الماضي، وتناول في كتابه الذي سنعرض جزءاً منه اختراق الماسونية للسودان وسيطرتهم على القرارات والاقتصاد، وتناول بالشرح شعاراتهم وممارساتهم وعلاقتهم باليهود وانتشار فكرهم وخطرهم على العالم. 
    أهداف الماسونية في السودان
    جاء في فاتحة الكتاب أهم أهداف الماسونية في السودان، حيث قال: دخل الكثير من رجالات السودان في الماسونية أيام الإنجليز الذين جاءوا بالماسونية الى السودان، وادخلوا فيها الكثير من الشخصيات في كل مجال (الطب، الهندسة، التجارة، التدريس، الزراعة، السياسة.. الخ)، وكان من أهم أهداف الماسونية خدمة اليهودية العالمية بتحطيم كل شيء في الدولة فلا تقوم لها قائمة، وتخريب المجتمع السوداني دينياً، ومحاربة الإسلام والقضاء عليه وعلى كل من يدعو الى تحكيم الشريعة، وتشجيع كل من يدعو الى الالحاد والشيوعية واللادينية، ودعم كل من يحارب الاسلام والمسلمين بجميع الوسائل، والقضاء على المجتمع السوداني بتخريب عاداته وتقاليده، ونشر الرذيلة والعادات القبيحة مثل تشجيع الزنا وزواج المتعة والمثليين (الرجل بالرجل والمرأة بالمرأة). والضغط على السودان حتى يوقع على اتفاقية سيدوا، وتصدير اعداد كبيرة من الفتيات السودانيات الى دول الخليج وغيرها لممارسة البغاء والإساءة الى سمعة السودان، ونشر المخدرات بين الشباب، وفتح بيوت الدعارة واللواط واندية القمار، وعبادة الشيطان، والجهويات مثل (النادي الفلاني والعلاني، وأندية القبائل المختلفة في انحاء البلاد) نادي أبناء بلدة كذا او قبيلة كذا، اصبحت منتشرة في العاصمة).
    القضاء على النسل
    ومن مخططات الماسونية في السودان العمل على نشر الأمراض الخطيرة مثل الإيدز والسرطان والفشل الكلوي، والقضاء على الخصوبة الجنسية لدى المسلمين، وذلك بتطعيم الأطفال ضد الخصوبة، كما فعل الماسون ذلك في السودان، واستيراد المواد المسرطنة المستعملة في الخبز وتقنية المياه. واستيراد الحلويات واللبان الذي يقضي على الخصوبة بين الاطفال والبنات، وتشجيع القبائل المختلفة على التمرد ضد الدولة كما في الجنوب والشرق والغرب، وكما هو الحاصل الآن في الشمال (المناداة بدولة النوبة الكبرى).
    وهي مخططات تهدف إلى افقار الدولة اقتصادياً بواسطة هؤلاء الماسون، وذلك من خلال محاربة الزراعة والصناعة والتجارة بجميع الوسائل، ومحاربة توطين القمح (بعد مجيء الانقاذ بسنة واحدة وصلنا الى مرحلة الاكتفاء الذاتي من القمح، فرجعنا سريعاً الى استيراد القمح)، بل وخرج السودان من سوق تصدير الذرة والقطن طويل التيلة، كذلك خرج السودان من سوق الصمغ العربي بعد أن كنا نصدر حوالى (70%) من احتياج العالم. وكانت هنالك مؤامرة لتهريب شتول الهشاب الى اليابان، والآن هناك دول حولنا لا تزرع شجرة هشاب واحدة ولكنها تعتبر الاولى في تصدير الصمغ، كما خرجنا من سوق الكركدي بعد أن كنا أول دولة في تصديره، بعد أن قام الماسون بالسماح بتصدير بذوره الى الصين واليابان، ونحن الآن نستورد كركدي باشكال وبالوان مختلفة من الخارج.
    والآن ينشط الماسون لاستصدار موافقة البرلمان لتصدير إناث البقر والإبل والأغنام إلى الخارج، وسوف ينجحون في استصدار هذه الموافقة مع أنهم يقومون الآن بتصدير هذه الإناث إلى الخارج بدون قرار من البرلمان، وبذلك يقضون نهائياً على السودان ويضربونه في مقتل، وهم ايضاً يحاربون السودان لمنعه من تصدير الأغنام باطلاق الشائعات كل فترة بأن الثروة الحيوانية السودانية مصابة بالامراض المختلفة، ولقد رأيت بنفسي في احدى الدول العربية قبل سنوات احد البدو يرعى شياهاً سودانية (اناث الخرفان) وذلك عندما كان تصدير الإناث ممنوعاً!! انهم يحاربون قيام مصانع النسيج في السودان حتى بعد تأهيلها والصرف عليها بالمليارات، ويحاربون مصانع السكر وذلك بالسماح باستيراده من الخارج تحت مسمى سكر الصناعات (ألا تستطيع هذه المصانع المنتشرة في السودان عمل سكر الصناعات هنا في السودان)؟! مع العلم بأن هذا السكر المستورد للصناعة يباع في الاسواق وباسعار رخيصة للغاية، بالاضافة الى وجود سكر في الأسواق من إثيوبيا ومصر بأسعار اقل كثيراً عن سعر السكر السوداني. ووزارة التجارة الخارجية تنكر انها اصدرت تصاريح باستيراد السكر من الخارج؟!! اليس هم الماسون الذين يملكون الأموال الضخمة؟!
    كما أنهم يقومون بمحاربة القرارات الجمهورية التي في مصلحة المواطنين الفقراء، مثل قرارات النفرة الزراعية وعدم فرض الاتاوات على البضائع في المدن وما بين الولايات، ويعملون على تأخير وعدم تنفيذ المشروعات القومية كطريق الغرب ومشروع ايصال مياه النيل الى بورتسودان وتأهيل مشروع الجزيرة والسكة حديد والخطوط البحرية والجوية وتخريب القائم منها.
    التوطين والخردة
    في الوقت الذي تنادي فيه الدولة بتوطين العلاج في داخل السودان يقوم الماسون باستيراد الأجهزة (المستعملة) التي ليست لها اسيبرات، فالمستشفيات مليئة بهذه الأجهزة التي تكلف الدولة المليارات من مال التوطين المزعوم الذي ذهبت امواله الى الخردة، وفي نفس الوقت الذي تنادي فيه الدولة برجوع الأطباء والاختصاصيين الذين يعملون في الخارج وذلك دعماً لتوطين العلاج، في هذا الوقت بالذات تسمع عن مغادرة سبعمئة طبيب سوداني للعمل في دول أخرى في الوقت الذي تخلو فيه مستشفيات الاقاليم من الاطباء ؟؟!! هذا هو توطين العلاج في نظر وزارة الصحة!! وفي نفس الوقت كانت هنالك دعاية لتوطين الطباعة، وكانت هناك توصيات عليا بإلغاء تعرفة الجمارك على مدخلات الطباعة، ولكن الجماعة إياهم لم يرضهم انتشار الثقافة ونهوضها، فذهبت الأوامر العليا أدراج الرياح، والغريب أن هنالك جيوشاً من المستشارين والمساعدين والوكلاء والمديرين حول رئيس الجمهورية ونائبيه، ولكن لم يكلف احد منهم نفسه بمتابعة تلك الأوامر العليا لمعرفة ما نفذ منها وما لم ينفذ.
    تحطيم المجتمع
    هؤلاء الماسون ومن لف لفهم من الجمعيات الأخرى (كالروتاري والليونز وشهوديهوه.. الخ) يتركون جميع الأعمال والأنشطة التي تعود على الناس والدولة بالفائدة حتى ولو كلفوا بها رسمياً، ويهتمون فقط بالاعمال التي تساعد على تحطيم المجتمع بنشر الانحلال الاخلاقي والتهتك وتشجيع الشباب والشابات على الغناء والرقص وذلك بكثرة اقامة الامسيات الغنائية بحجة تكريم فلان وفلانة من المغنين والمغنيات، حيث لا تمر ليلة واحدة في العاصمة والولايات دون تكريم أو تأبين، وكأن السودان ليس به من يستحق التكريم إلا هؤلاء المغنين والمغنيات، وهناك البرامج الإذاعية والتلفزيونية التي تشجع الشباب على الغناء والرقص التي تفرخ لنا عشرات المغنين في الشهر الواحد، وهناك اهتمامهم بمعارض زهور الصيف وزهور الشتاء والربيع والخريف، وهناك معارض التسويق على مدار العام لتسويق الملابس والحلويات والاكسسوارات، هل هذه الأشياء تحتاج الى معارض طوال ايام العام؟! انها الاهتمام باشياء لا يستفيد منها إلا (هم) اصحاب هذه البضائع (ويا ريت هذه الاشياء صناعة محلية). وقد عشنا في بلاد أغنى من السودان بملايين المرات ولم نشاهد فيها معارض زهور ولا حلويات ولا اكسسوارات .. ولكن رأينا فيها معارض لمنتجاتهم الوطنية واختراعات شبابهم وشاباتهم، أليس الذي يحدث هذا صرفاً للشباب عن معالي الأمور ودفعاً لهم الى القشور؟! ولكن هذا ما يريده الماسون ومن يقف وراءهم.
    إذ لا تتقدم الأمم إلا بمناهج تعليمية متقدمة، ونحن الآن في السودان مناهجنا التعليمية مثل مناهج القرون الوسطى بالنسبة لمناهج الدول المتقدمة.. وهنلك الكثير من الشرفاء ينادون بتغيير هذه المناهج حتى تتواكب مع العصر الحديث وعلومه. وعندنا في السودان اكبر كمية من ( البروفيسورات) على مستوى العالم يستطيعون وضع أفضل المناهج التي تقفز بنا الى مصاف الدول المتقدمة، ولكن الماسون لا يريدون ذلك حتى نعيش في القرون الوسطى.. وحتى الاكثار من المدارس المهنية لا يريدونه لأن ذلك يحل لنا الكثير من مشكلاتنا الاجتماعية والاقتصادية، إن الكثير من الكليات التي تخرج لنا العطالى يجب تحويلها الى مدارس مهنية خصوصاً في هذه المرحلة من حياتنا.. وإلا سوف نقع في ذات المشكلات التي وقعت فيها دول الخليج من العمالة الخارجية.. وها قد بدأنا نرى تلك المشكلات منذ الآن.. والعاقل من اتعظ بغيره.
    مخاطر العولمة
    هنالك أعمال ومشروعات وقوانين على مستوى العالم وراءها اليهود، وهم يريدون انضمام جميع دول العالم الى هذه الأعمال والمشروعات ليسيطروا عليهم جميعاً (العولمة، منظمة التجارة العالمية، سيداو، الخصخصة، الهلوكوست وحقوق الانسان ...)، وعن طريق هذه المشروعات تتم السيطرة على دول العالم بواسطة الماسون الذين ينفذون رغبات اليهود. فيمنعون الحكومات من تقديم أي دعم حكومي لأية صناعة أو تجارة أو زراعة أو حتى أية سلعة يحتاجها الشعب، ويعمل الماسون على بوار المؤسسات حتى تعجز عن تقديم خدماتهم للشعب فتتم خصخصتها فتنتقل ملكيتها لشركات (وطنية خاصة!!) وسرعان ما يكتشف الناس أن هذه الشركات الخاصة (أصحابها ماسون) وما هي إلا واجهات شكلية لشركات أجنبية يهودية (متعددة الجنسيات)، وهذا هو الاسم الجديد للشركات اليهودية التي تتحكم من وراء ستارها في الاقتصاد الوطني، وبعد قليل يتحول هذا التحكم إلى نفوذ سياسي، فيصدرون القوانين التي تسهل لهم أمورهم مثل تحويل الأرباح بالكامل الى الخارج، ودخول كل شيء بدون جمارك تحت بند الاستثمار، وبيع الشركات بعد انتهاء فترة الاعفاء الضريبي لشركة اخرى، وتبدأ هذه الشركة الجديدة بالتمتع بالإعفاء الضريبي من جديد، وبيع المشروعات التي تحصلوا عليها كلها أو جزء منها من الباطن لشركات أجنبية أخرى دون إذن الحكومة وبالمليارات (مثل بيع جزء من أراضي دريم لاند لشركة أجنبية أخرى، حيث أخذوا المتر المربع من الحكومة بثلاثة دولارات وباعوها بثمانين دولاراً).
    أعمالهم تدل عليهم
    1/ ويقول الكاتب المعروف (ابو العزائم): (فجأة وبدون مبررات ارتفعت أسعار كثير من السلع الضرورية مثل السلع الغذائية، الى حدود لم تخطر على بال احد، وأغرب ما في هذه الزيادات أنها أعلنت دون بيان من جهة ما، وفي توقيت واحد بحيث تقع الزيادات في أقصى حدود ولاية الخرطوم الشمالية وفي أقصى حدودها الجنوبية، كأنما هنالك (يد خفية) تكتب قوائم الأسعار الجديدة، وليت الأمر توقف عند حدود السلع الغذائية والاستهلاكية وحدها، فقد امتد غول الأسعار الى مواد البناء كلها). ثم يقول: (إن أكثر ما يقلق المواطن هو أن الدولة لم تعد تتدخل لحمايته من سيطرة أصحاب المصالح الخاصة هؤلاء، رغم أنه لا زيادة في الرسوم ولا الجمارك ولا الضرائب تبرر هذه الزيادات والجنيه السوداني في أقوى حالاته)، ويواصل قائلاً: (لا بد من البحث عن (المافيا) التي تقف وراء هذه الزيادات وتدفع بها الى تجار الجملة ثم الى تجار التجزئة في الحواري والأزقة حيث الناس الفقراء والمساكين). والكاتب المحترم يسأل عن هذه الأيدي الخفية أو المافيا التي تقف وراء هذه الزيادات وتقف وراء المعاناة التي يعانيها الفقراء والمساكين وهم غالبية هذا المجتمع؟ وانا اقول له إنهم (الماسون) الذين يقفون وراء هذه الزيادات الفاحشة، وهم المستفيدون الوحيدون لأنهم المسيطرون على الاستيراد في هذا البلد، ومعظم بضائعهم وأغذيتهم المستوردة (مسرطنة) لأنها منتهية الصلاحية ووضعت لها بطاقات مزورة، أو لأنها تحتوى على مواد حافظة أو ملونة مسرطنة.. بالله عليكم أين هي جمعيات حماية المستهلك؟!

    ..
    منقول.
                  

العنوان الكاتب Date
الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج09-25-17, 06:06 PM
  Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان مني عمسيب09-25-17, 06:36 PM
    Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج09-25-17, 07:01 PM
      Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان الصادق عبدالله الحسن09-26-17, 08:19 AM
        Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان Mohd Ibrahim09-26-17, 08:24 AM
          Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عبدالعظيم عثمان09-26-17, 09:37 AM
            Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج09-26-17, 10:20 AM
              Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان الصادق عبدالله الحسن09-26-17, 11:20 AM
                Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج09-26-17, 03:58 PM
                  Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج09-26-17, 07:21 PM
                    Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان منتصر عبد الباسط09-26-17, 08:34 PM
                      Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج09-28-17, 06:41 AM
                        Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج09-28-17, 08:17 PM
                          Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج09-29-17, 08:28 PM
                            Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج10-02-17, 07:58 AM
                              Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج10-02-17, 08:01 AM
                                Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج10-03-17, 06:31 AM
                                  Re: الماسونية الانقاذية ومشروع تحطيم السودان عمر التاج10-09-17, 01:24 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de