كمال حامد يعترف بانه شارك في مؤامرة اسقاط شداد - 50 مليون لكل صوت قدمتها امانة شباب المؤتمر الوطني

Quote: مناظير - زهير السراج* على خلفية تجميد الفيفا لنشاط الاتحاد العام لكرة القدم السوداني، إعترف الصحفى الكبير (كمال حامد) فى لحظة صفاء، بمشاركته فى مؤامرات أمانة الشباب بحزب المؤتمر الوطنى لإبعاد الدكتور كمال شداد عن الاتحاد العام لكرة القدم، والرشى التى كانت تُدفع لشراء الذمم والأصوات الانتخابية بما يساوى خمسين مليون جنيه للناخب الواحد، والتى صارت الآن (مائة مليون جنيه) حسب المقال الذى نشرته صحيفة (الراكوبة) الغراء يوم أمس الجمعة (7 / 7 / 2017 ) وقد جاء فيه: * " امانة الرياضة في المؤتمر الوطني لا اثر لها الا عند الازمات والتدخل مع فئة ضد الاخرى، و قبل ان يحاولوا النفي فانني شاهد عصر على ذلك حين غرقتُ معهم في معارك ضد الرجل العظيم كمال شداد، وما فعلناه من تآمر وشراء ذمم ــ واسأل الله المغفرة ــ ولقد طلبت من اخي (شداد) العفو، وقبلتٌ رأسه أمام جمع من الناس، إن كان ينفع الندم والتوبة بعد الاقلاع عن الذنب و الحرص عليه، اوليست هذه شروط التوبة النصوح، وليت أمانة الشباب تتوب مثلي". * وبعد أن يقترح (كمال) إبعاد كل المتسبيين فى الكارثة وكل الوجوه القديمة التى اعتادت على التآمر والرشاوى وشخصنة الصراعات، يواصل سيل اعترافاته: " احلم بانتخابات جديدة لكل الاتحادات التي تشكل الجمعية العمومية لتاتي بوجوه جديدة مختلفة، بعيداً عن مجتمع الفساد الذى صار فيه الصوت الانتخابي بمية مليون، وكان على ايامنا بخمسين مليون فقط ، وفي فمي ماء كثير، وكيف ينطق من في فمه ماء؟!". * كان هذا بعض ما جاء فى مقال الأخ (كمال)، وهو أمر يحمد عليه، ولكن لا يعفيه بالطبع من تحمل مسؤولية المشاركة فى إرتكاب الأخطاء التى تحدث عنها، وليته يجد الجرأة والفرصة لفضح كل الاخطاء والممارسات الفاسدة التى يكتمها فى نفسه، فيفتح الطريق لغيره للاعتراف وكشف الفساد والمفسدين فى كافة المجالات وليس فى الرياضة فقط، فهو بداية الطريق لاسقاط النظام الفاسد الذى افسد كل شئ فى بلادنا ودمرها، وأهان كرامتها، وجعلها مسخرة العالم، عند الأصدقاء قبل الأعداء، لو بقى لنا أصدقاء!! * لا أريد الخوض فى موضوع الاتحاد العام للكرة الذى يعرف الناس كل شئ عنه، ويلمون بكافة تفاصيله، ولا أن أقف مع هذا الطرف أو ذاك، فكلهم سواء، ولكن أحب أن ألفت النظر الى أن الأزمة لم تكن لتصل الى تدخل الفيفا لولا غياب الدولة، فلو كانت هنالك دولة حقيقية، لما حدث ما حدث، وما تجاوزالأفراد والمؤسسات الحكومية والحزبية حدودهم وظلوا يصطرعون ويستهينون بالدولة، ويضربون بالقانون عرض الحائط، ويمرغون شرف الوطن فى التراب، ولا يحسبون حسابا لاى شئ سوى مصلحتهم، ولو أدى ذلك لدفن الوطن فى التراب، وهو ما تعلموه من سادتهم وحكامهم!! * لو لم يكن سادتهم وحكامهم شركاء فى نفس الصفات والجرائم، لا يهمهم سوى مصالحهم ومطامعهم الشخصية، لما تجرأوا على إهانة الدولة والقانون وتمريغ شرف البلاد فى التراب، ولسانهم يردد "ليذهب السودان وشعبه الى الجحيم، بكوليرا أو مجاعة أو غبن، أو حرب، او أى داهية، ما دمنا فى أمان" .. ولكن هيهات، فحتما ستأكل النار يوماً لحمك يا (جحا) !! الجريدة

(عدل بواسطة هشام المجمر on 07-09-2017, 08:42 AM)

Quote: كلام أنه كمال شداد تم إسقاطه بمؤامرة خسيسة ودنيئة.. الكلام دا ما جديد ... الغريبة في ناس كانت بتؤيد إبعاد كمال شداد ( كيفما اتفق ).. والآن تتباكي عليه ... وتقدح في التآمر عليه .. ليس في الأمر عجب نخشي من ( خلوها مستورة )... كما قال علي الحاج ... والفريق طه... مع محاكمةكل فاسد تثبت إدانته في أي قضية

Quote: غايتو في ناس كتيرة حتعمل رايحة من البوست دا !! ويا ريت كلام كمال حامد دا يكون صورة وصوت :)

Quote: سلامات هشام الزول دا اعترف و اتحلل عشان كدا المحاسبة دي ما خاتيها في حساباته

Quote: هشام المجمر لك التحيه كلام خطير ويقدح في كل مؤسسات المجتمع المدني المنتخبه ويجعل من له شك فيها يؤكده يجب ان تتم مسألة كمال حامد والتحقيق معه وتقديمه الى المحاكمه ومن معه إن ثبت صحة كلامه ولكن لا اعتقد ان الانقاذ تحاكم المفسدين

Quote: لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .. كارثة إنه كمال حامد يعتقد إنه باعترافه وطلبه السماح من شداد .. خلاص مشكلته بتكون اتحلت .. هل الاتحاد ده كان ملكية خاصة لشداد عشان يسامحه ؟ .. وهل شداد بيقدر يسامح في حق الشعب السوداني !! .. عموما ده حال بلدنا كده وما خفي أعظم ..

Quote: سلام صاحب البوست نفس العقلية التي تدير البلاد هي من تدير مؤسسات المجتمع المدني ففي الفيزياء الانهيار النسبي يؤدي للانهيار المطلق فنحن نعيش زمن الانهيار والانكسار والتحلل زمنا اصبح فيه العفاف عارا والطهر عيبا والعدل جورا هولاء المتاسلمون ومن سار معهم يطلون الاشجار الجرداء باللون الاخضر

Quote: دا الواقع الحقيقي لحال الرياضه في بلدنا..كل ادرات الانديه والاتحادات بتصل بالاسلوب الزكرو كمال حامد ..الفرق انو كمال حامد ضميرو انبو واعترف ..الرياضه عندنا قايمه علي الرشوه والفساد والسمسره من زمن بعيد

Quote: نحن أمام إفادة صارخة وشهادة صارخة صدح بها الإعلامي كمال حامد يتهم معلنا شروع وولوغ حزب المؤتمر الوطني في الرشاوي وتخريب الذمم والتآمر المفضوح ضد المرشح كمال شداد ومجموعته ! حزب سياسي يرتكب جريمة كبري بالرشوة وشراء الذمم والعمل علي وصول مجموعة لرئاسة الإتحاد العام- والإطاحة بمجموعة أخري ! أين الفضاء ؟ أين النائب العام ومسجل عام الأحزاب ؟ نحن هنا نتحدث جريمة وتقويض للقانون وليس فقط التغول علي إهلية وديموقراطية الحركة الرياضية ! ** مع هذا الفساد والرشاوي وتخريب الذمم تجد أن هناك يطبل للنظام ويبرر له !! *إن كان هذا مايفعله المؤتمر الوطني في إنتخابات الرياضة فماذا عن الإنتخابات السياسية

Quote: نحتفظ بهذا المقطع كدليل ما بعده دليل علي ان تدخل الحكومة وحزبها في الرياضة من أوله فساد وأنه فيفا محقة تماما في الحرص علي مبادئ أهلية وديمقراطية النشاط الرياضي الكلام دا بالتحديد مفروض يصل للفيفا

Quote: استمعت لحديث كمال حامد من قناة الملاعب قال حديثه هذا بكل بساطة وبعد ان قبل راس كمال شداد خلاص ما فى مشكلة الواحد بقى يسمع كلام فظيع فى القنوات الفضائية اول امس فى قناة الملاعب ايضا صحفى اظن اسمو بابكر مختار رئيس تجرير جريدة رياضية قال حل المشكلة مع الفيفا انو معتصم جعفر يكذب ويقول للفيفا انو استلم المقر كدا بالمفتشر وعبر كل الاسافير ايها الخجل اين حمرتك

Quote: حتى الرياضة لم تسلم من "وسخ" الاسلاميين لم يتركوا شيئا في السودان الا ولوثوهو بجراثيمهم كمال حامد دا ماعارف ابعاد "الجريمة" التي شارك فيها...قال اعتذرت لكمال شداد دا ياهو حد فهمك وتقديرك لحجم الجريمة

Quote: كنت أستغرب من زمن كيف إستطاع كمال حامد الوصول لهذه المكانة في الشأن الرياضي رغم امكانياته الضعيفة جدا" جدا" في الاذاعة وفي التقديم وفي الفكر الكروي والصحافة ولا أعتقد انه مارس الرياضة حتى اصبحت البرامج الرياضية أضحوكة في تلك الفترة وكنت متاكد تماما" لولا التملق والطرق الملتوية لما وصل لهذه المرحلة ليأتي بعد زمن ليتحلل!!

Quote: على خلفية تجميد الفيفا لنشاط الاتحاد العام لكرة القدم السوداني، إعترف الصحفى الكبير (كمال حامد) فى لحظة صفاء، بمشاركته فى مؤامرات أمانة الشباب بحزب المؤتمر الوطنى لإبعاد الدكتور كمال شداد عن الاتحاد العام لكرة القدم، والرشى التى كانت تُدفع لشراء الذمم والأصوات الانتخابية بما يساوى خمسين مليون جنيه للناخب الواحد، والتى صارت الآن (مائة مليون جنيه) حسب المقال الذى نشرته صحيفة (الراكوبة) الغراء يوم أمس الجمعة (7 / 7 / 2017 ) وقد جاء فيه: * " امانة الرياضة في المؤتمر الوطني لا اثر لها الا عند الازمات والتدخل مع فئة ضد الاخرى، و قبل ان يحاولوا النفي فانني شاهد عصر على ذلك حين غرقتُ معهم في معارك ضد الرجل العظيم كمال شداد، وما فعلناه من تآمر وشراء ذمم ــ واسأل الله المغفرة ــ ولقد طلبت من اخي (شداد) العفو، وقبلتٌ رأسه أمام جمع من الناس، إن كان ينفع الندم والتوبة بعد الاقلاع عن الذنب و الحرص عليه، اوليست هذه شروط التوبة النصوح، وليت أمانة الشباب تتوب مثلي". * وبعد أن يقترح (كمال) إبعاد كل المتسبيين فى الكارثة وكل الوجوه القديمة التى اعتادت على التآمر والرشاوى وشخصنة الصراعات، يواصل سيل اعترافاته: " احلم بانتخابات جديدة لكل الاتحادات التي تشكل الجمعية العمومية لتاتي بوجوه جديدة مختلفة، بعيداً عن مجتمع الفساد الذى صار فيه الصوت الانتخابي بمية مليون، وكان على ايامنا بخمسين مليون فقط ، وفي فمي ماء كثير، وكيف ينطق من في فمه ماء؟!". * كان هذا بعض ما جاء فى مقال الأخ (كمال)، وهو أمر يحمد عليه، ولكن لا يعفيه بالطبع من تحمل مسؤولية المشاركة فى إرتكاب الأخطاء التى تحدث عنها، وليته يجد الجرأة والفرصة لفضح كل الاخطاء والممارسات الفاسدة التى يكتمها فى نفسه، فيفتح الطريق لغيره للاعتراف وكشف الفساد والمفسدين فى كافة المجالات وليس فى الرياضة فقط، فهو بداية الطريق لاسقاط النظام الفاسد الذى افسد كل شئ فى بلادنا ودمرها، وأهان كرامتها، وجعلها مسخرة العالم، عند الأصدقاء قبل الأعداء، لو بقى لنا أصدقاء!! * لا أريد الخوض فى موضوع الاتحاد العام للكرة الذى يعرف الناس كل شئ عنه، ويلمون بكافة تفاصيله، ولا أن أقف مع هذا الطرف أو ذاك، فكلهم سواء، ولكن أحب أن ألفت النظر الى أن الأزمة لم تكن لتصل الى تدخل الفيفا لولا غياب الدولة، فلو كانت هنالك دولة حقيقية، لما حدث ما حدث، وما تجاوزالأفراد والمؤسسات الحكومية والحزبية حدودهم وظلوا يصطرعون ويستهينون بالدولة، ويضربون بالقانون عرض الحائط، ويمرغون شرف الوطن فى التراب، ولا يحسبون حسابا لاى شئ سوى مصلحتهم، ولو أدى ذلك لدفن الوطن فى التراب، وهو ما تعلموه من سادتهم وحكامهم!! * لو لم يكن سادتهم وحكامهم شركاء فى نفس الصفات والجرائم، لا يهمهم سوى مصالحهم ومطامعهم الشخصية، لما تجرأوا على إهانة الدولة والقانون وتمريغ شرف البلاد فى التراب، ولسانهم يردد "ليذهب السودان وشعبه الى الجحيم، بكوليرا أو مجاعة أو غبن، أو حرب، او أى داهية، ما دمنا فى أمان" .. ولكن هيهات، فحتما ستأكل النار يوماً لحمك يا (جحا) !! الجريدة