|
|
 Re: الصحف المصرية تكتب : البشير يبيع علاقته بم (Re: Hassan Farah)
|
المصريون يكتبون اى كلام فارغ والسودانيون يشترون اى بطاطس بدون بذل اقل مجهود لتمحيصه.. خصوصا حين يصادف هوى الاضرار بالانقاذ حتى لو تعدى الضرر الانقاذ الى السودان وتاريخه وسلامة وصحة مواطنيه.
.......................................................................................................
ابو الريش عيدك مبارك وكل عام وانتم بخير
هذه هى تعليقات السودانيين على منشور الأمنجى المصرى:
#1663087 [Kakan]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 08:24 AM
المشكلة ليست في هذا المصري الكذاب بقدر ماهي في ناس الراكوبة الذين قاموا بنشر هذه الخذعبلات مصري اعلامها هزيل وعدا ستخرج ثورة الجياع ت وتطيح بمن سرقوا حلايب ح
...............................................................................
واحد مصرى:
#1663084 [عبد العال]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 08:19 AM
برافو عليك ياعادل ياحمودة ياكبير يامخضرم لقد افحمت السودانيين ووضعتهم فى مكانهم الصيح وما ادل على ذلك كثرة التعليقات التى هى طبعا لايعجبها ما تقول لانها الحقيقة التى لايريدوها لشعبهم الشحاد المنهار والفاشل والمعتمد على هبات وحسنات دول الخليج والعرب والتى بدونها سيموت موت الكلاب الجربانة .شكرا لك استاذ عادل على الحقيقة التى ضربت العبيد فى ام سويداتهم .هذا شعب متخلف ومنقسم وفى طريقه الى الزوال باذن الله والفضل لله ولمصر المحروسة
.....................................................................
#1663072 [حسن]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 07:40 AM
للاسف كلام سطجي وركيك ولا يكتبة طالب اعدادي وماسرد سطجي ينم عن التعالي المصري وعقدة تعداها الزمن واذا اراد الشعب البحث عن حضارته المسلوبة ليس بالقطع تمر عبركم وماتكتبوة عن قطر وتهرفون به ينم عن حقد دفين علي ثروة حباها اللهلغيركم ومنعها منكم فهي سبقتكم في كل شي فهي بنت المستشفيات في دارفور وف الجنوب ماذا فعلتم انتم غير حياكة الدساييس لكل الدول العربية بمافيها المملكة التي انقذت انقلابكم بالمليارات وحين جاء دور السداد نكصتم ولو كان لكم وجهة غيرها لرميتم اجسادكم الرخيصة في احضانها انا ليس مع قطر وضد ما تفعلة حكومة البشير ولكن مع كل من عورات النظام المصري لانه نقلابي وجد اببواق تحلل له ماحمتة غلي الغير وحلايب سودانية وانتم تعرفون
.....................................................................................................
#1663068 [ابو محمد]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 07:35 AM
اولا انا لست عربيا ، بل انا سوداني افريقي ..
ايها الكاتب المصري اولى لك ان تكتب في الشأن المصري ، الشعب السوداني يعلم من هو البشير و غيره من من تسلطوا علينا فلعمري ان ما يحاك ضد الشعب المصري ادهى وامر من ما هو في السودان سوا كانت على الصعيد الداخلي كافراد النظام الفاسدين او على المستوى الخارجي كدولة و مؤسسات تبيع اكاذيبها و تعمل في الخفاء مع اسرائيل و امريكا تنفذ اجندتها في الشرق الاوسط على اعتبار انها الوسيط الحكومات المصرية افسدت كل الحكومات والانظمة العربية على اعتبار انها مصر صاحبة القدح المعلا في الشئون السياسية الدوليه و بها جامعة الدول العربية و منصات المنظمات الدولية و و و كل هذا رسم من قبل المجتمع الغربي حتى يمرر اجندته عبرها و يسمع لهم على اعتبار مصر هي دولة عربية و من هنا اخذت مصر تكبر في اعين الدول العربية و تتنزل عليها الاعانات و الدولارات من المجتمع الغربي لهذا التمثيل و لكن ما ان انكشف عنها غطاؤها توقفت عنها المعونات وصار النظام يتخبط في تصريحاته و مواقفه تجاه المنطقة هنا احست الدول العربية بحقيقة الدولة التي كانت تمرر اراءها مثل الاخ الاكبر ، اصبحت ضعيفة و هزيلة ليس لها حيلة في الشأ الداخلي ناهيك عن الخارجي
فيا اخي الكاتب هذه الحقائق قطرة من بحر فيما يخص الشأن المصري فدعك من تلسودان و
...............................................................................
[Arandas]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 06:49 AM
يا أيها القراء أقرؤ وأكتبو وأرمو القبيح وراء ظهوركم م ح تستفيدو من المصريين في أي حاجة تخص مصلحة بلدكم .هما دائما هكذا مثل مصاصي الدماء ( الداركولا) أو بالبلدي مثل خفافيش الليل لا تهمهم إلا مصلحتهم
................................................................................................
#1663055 [ابوهاني]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 06:32 AM
انت واحد كاذب ولن نصدق مقالك وهو مقال ركيك
...................................................................................
#1663053 [ابو حمدي]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 06:14 AM
الغباء المصري يضعف حبكة الكذب وزي قال الحلفاوي طفل ما يصدقك..
..................................................................
#1663052 [ابو حمدي]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 06:12 AM
مصر التي لاتنام هذه الايام للانتقام من قطر لاتنسي الانتقام من السودان ايضا البشير حتي اللحظة يدير ملف الازمة الخليجية بذكاء شديد وفي النهاية لن يخسر لا قطر ولا السعودية ان بقيه علي موقفه قطر متفهمه وفاهمة المصريين والسعودية لن ولن تخسر السودان مهما كانت الظروف بعد ان علمت علم اليقين ان شعب السودان هو الشعب الوحيد علي وجه الارض يمكن الاستعانة به في الملمات ...
في نظري العرب لن ينتهي ولن يخرجوا من صراعاتهم هذه الي الابد فعلينا ان كنا اذكياء التوحه نحن الغرب وتركيا واقصي الشرق وعمقنا الطبيعي افريقيا العملاق القادم لا محالة مع الحفاظ عي علاقات عادية جدا مع العرب ,,
.......................................................................................
#1663047 [المتأمل]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 05:55 AM
سبحان الله هل هناك شعب علي وجه الارض اكذب من الشعب المصري لا اعتقد حتي مسيلمة يتقاصر امام هذا الشعب الكذوب كذب ممزوج بالغباء وضعف الرواية والحبكة رغم ذلك ينطلي كذبهم علي الكثيرين من المصريين انفسهم والاخرين....
قدرنا عحيب ان نكون غصب عنا جار لهذا الشعب العجيب ..
..........................................................................................
#1663038 [عثمان عابدين عثمان]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 04:45 AM
عادل حمودة: خدع مصر فى انقلابه على المهدى وتحالف مع الترابى لاستضافة بن لادن
-----------------
مقال سيئ المقصد, ركيك الصياغة, غير محدد المعني, متناقص المنطق, ومتنافر العنوان والمضمون, و يدل علي تهافت وجهل كاتبه.
ليس هناك رابط بين دلالتي قصة النميري وشعوزته وإفتراء ثرائه الحرام, و البشير وعمالته لقطر وإدعاء أكذوبة الحضارة السودانية, سوي السودان وأهله و قيمهم و حضارتهم.
النميري و البشير وجهان لعملة رخيصة تهافتت الصفوة المصرية للتعامل بها, في حين رفض الشعب السوداني التعامل مع نظام النميري وتخلص منه, وهو ألأن في طور ألتخلص من البشير و زمريه الفاسدة.
ومن غير الوقوع في محازير التعميم المخل بألأحكام, نقول بذكرنا من قبل, وذكر البعض غيرنا, إن نظرة المصريين المتعالية والمملؤة بالذات الفارغة, ومن بينهم كاتب المقال الرديء, تكمن في معرفة و طريقة تفكير صفوتها المثقفة والسياسية. هذا من جانب, ولاكن لما كان لهذا ’المقال‘ اية نوع من ألأهمية لولا تهافت ’صحيفة الراكوبة‘ علي نشره وهي تعلم مدي شعبيتها وتاثيرها علي معرفة و ثقافة العامة من أمثالنا. اطلقنا هذالحكم القاسي علي ’صحيفة الراكوبة‘,لأنها ليست المرة ألأولي التي فضل من يقوم علي امرها إختيار الكم علي النوع في نقل الخبر وتعميمه, في زمن اصبحت فيه معرفة وثقافة الخبر جزء مهم في تشكيل فهم ووعي الشعوب.
وفي ذكري اليوم المشؤم, بعد ثمانية و عشرين سنة, و في عشية الثلاثين من يونيو, نمسي بهذا النوع من ألأخبار, وحامل ألأخبار, وياله من مساء محبط وكئيب!
الرد على [عثمان عابدين عثمان]
..................................................................................
1663036 [Mohanad]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 04:30 AM
انا لدي قناعة وهذا الكاتب المصري أكد لي صحتها بأن المصري ممكن ان يخترع اكاذيب امامك لكي يصدقها الناس بعد ذلك يصدقها هو أيضا .
هذا الكاتب كذاب و الهدف الوحيد من هذا المقال هو تشويه سمعة السودان وليس النظام الحاكم لان المصرين همهم الوحيد أن يظل السودان تابع لهم .
لا اريد ان اسئ الي المصرين لان كل الخصال السئة فيهم ولا نحتاج الي ذكرها لكن ممكن ان اختصر الشخصية المصرية في كلمتين (اذا وجد المصري المصلحة منك فانت سيدة أما أنت لا تسوي شي ) واكبر دليل علي كلامي هذا المشكلة التي حصلت بعد قطع الشركة السعودية امدادات النفط من مصر الكل كان متابع
...................................................................................................
#1663026 [عمار غانم]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 03:00 AM
اعوذ بالله من هذا التلفيق من كاتب مصري، نميري ارتكب اخطاء و لكنه مات شريفا عفيفا، و ابن هي مليارات مبارك و اولاد مبارك . و فعلا اصبح الاعلام المصري عبارة عن مجموعة من الفاشلين الخائبين الحاقدين و الأسماء الآي تكتب بكل تلك الوقاحة معرف تاريخها و ما بجري في بيوتها و عود بالله من قلم نفاق و فتنة !!
.............................................................................................
#1663011 [الفقير]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 02:05 AM
الأستاذ عادل حمودة
لم تتعلم من تجاربك ، و أثبت فعلاً ، إنك نتاج مفرخة أنظمة فاسدة قامت لأكثر من 60 عاماً ، بإفساد أجيال الشعب المصري عبر مناهج دراسية و و برامج إعلامية مضللة ، لتحوير وتشويه ذهنية و نمط تفكير الشعب المصري ، بأكاذيب و طمس الحقائق و التاريخ.
مهما كان غرضك الشخصي من المقال ، فأنت لم تراعي الملح و الملاح (مثل سوداني) ، و لك أن تبحث عنها ، لكنها فعل لا يقوم به الأسوياء ، و يثَبِتْ المقولة المعروفة عنكم للشعب المصري بأن الإعلاميين طبالين و يبيعون أي شرف للوصول.
نميري كان قائداً و ضابطاً ناجحاً ، بشهادة معاصريه و إن كنا كشعب لدينا مآخذ على نظام حكمه ، إلا إن الشعب السوداني يشهد له بإنه لم يمتلك أي منزل ولم تكن له أرصدة في البنوك ، أما حديثك الفج عن زوجة جاهزة (حامل) ، فهذا حديث عالمات.
و أموال الفلاشا ربما تكون قد تسللت لعمر محمد الطيب و جماعته ، لكن نميري لم يأخذ منها ، لأنه كان يهتم بالوطن و إن جانبه الصواب في موضوع الفلاشا.
و بالحديث عن الفلاشا. ، لم تطرق في مقالك عن نكبة السودان و شعبه عندما لم يقطع علاقته بمصر (بعد إتفاقية كامب ديفيد) ، رغم أن السادات كان قد قبض الثمن (المساعدات الأمريكية للجيش المصري التي لم تتوقف حتى الآن) ، و نحن دفعنا الثمن من مقاطعة الدول العربية لنا ، تماماً كما حدث في تعويضات السد العالي. الجائرة لأهالي حلفا و دفعت حكومة السودان (عبود) ، باقي تكاليف تهجير أهلنا في حلفا.
و بما إنك عشت بيننا ، لماذا لم تأت على ذكر قناة جونقلي ، و تنصل النظام عن دفع تكاليف الحفارة الفرنسية ، و كان هذا نظام الفهلوة المصرية التي كرسها حسني مبارك ، حيث لم يكن للسودان حاجة في زيادة حصته من المياه كما تحتاجه مصر ، لكن القيادة المصرية و جوقة الطبالين أمثالك ، إستغلوا حوجة السودان لتجفيف المستنقعات في تلك المنطقة لأن ذلك يدعم الوضع العملياتي (حرب الجنوب المأساوية) ، و الآن دفعتم الثمن و تواجهون أذمة مياه ، و ستدفعون أضعاف ما كان مقرراً سابقاً ، إذا قدر لهذا المشروع أن يحيا.
دفع الشعب المصري ثمار تجهيل الأنظمة المصرية له بمعاونتكم كطبالين لكل الأنظمة ، و لم يستفد من تجربة السودان ، و إنتخبتم مرسي بكامل إرادتكم و وعيكم ، ثم تنصلتم و وصل بكم الحال لهذا الوضع المزري ، و نحن في السودان و إن كان لنا رأي في الإخوان المسلمين بحكم تجربتنا معهم ، إلا أن غالبيتنا مع الحق ، و أنتم جانبتم الحق و الصواب و تدفعون الثمن بنظام مشوه محاط بطبالين و إستبعدتم المستشارين الأكفاء و إنزوى الأكفاء بعيداً عن مرمى رداحات النظام.
الترابي نصح الأخوان في مصر بعدم خوض الإنتخابات الرئاسية ، و نحن في السودان نعتبر الترابي مسؤولاً عن كل ما يحدث من تداعيات إنقلاب الإنقاذ ، و مع ذلك نميل لتصديقه فيما ذكره عن بن لادن في قناة الجزيرة (مقابلات مع أحمد منصور) ، لأن معظم طبقتنا العاملة في ذلك الوقت كانت تقبع في السجون و المعتقلات أو أحيلت للصالح العام ، و كان الشارع يتناقل إستغلال كوادر النظام بن لادن لنصب أمواله ، بعد ذلك عرضوه للبيع للسعودية و أمريكا و لم يقبلوا الشراء.
بالتأكيد و لأنكم أدمنتم تجهيل الشعب المصري ، لم تقم بمراجعة حلقات الترابي التي أشرت إليها أعلاه و التي إعترف فيها الترابي بملابسات ملف بن لادن (يمكنك إستقصاء ذلك من أمريكا و السعودية) ، لكن الأهم من ذلك توضيحه لتفاصيل محاولة إغتيال حسني مبارك و عدم علمه بها ، ناهيك عن عمر البشير ، الذي كان في ذلك الوقت ، بعيداً كل البعد عن إتخاذ القرار ، و هذا الوضع المعقد ليس مدعاة للفخر ، لكن هذا من باب إقرار الحقائق ، و بالتأكيد فإن النظام المصري وقتها و بحكم إشتراكهم في التحقيقات إسوة بالمخابرات الأمريكية ، فإنهم بالتأكيد كانوا قد توصلوا لهذه الحقائق قبل أن تتوفر للشارع السوداني.
لكن النظام المصري و حتى الآن لم يشر لذلك و إستمر في سياسة عقلية (نحن لبسنا البحر مايوه) ، و إستغل الحدث بإحتلال حلايب ، متجاهلاً بذلك إرادة الشعب السوداني و حقوقه ، لكننا لا نستغرب ذلك من أنظمة تهين شعبها بأجهزة قمعية جاءت من داخل المجتمع و ليس كوادر تنظيمية عقائدية.
علاقة السودان المتينة بقطر سبقت مجئ نظامنا الحالي ، و دون الدخول في منعرجات ، نحن كشعب نقدر و نثمن ما تقوم به قطر و نحترم الشيخة موزة لمساهماتها الجليلة للمجتمع السودان ، و مهما كان فإنه ليس في ثقافتنا التجريح الشخصي ، حتى و إن ظهرت بعض التلفتات منا ، فإننا نعتبرها نتاج شظايا نهج نظامنا (إعلام حسين خوجلي) ، رغم إنه و مقارنةً بإعلامكم فهو ملاك.
الأنظمة و الحكومات تذهب لأن هذ سنة الحياة ، لكن الشعوب تبقى ، و لم يراعي إعلامكم و أنظمتكم أي حقوق للشعب السوداني ، فأين ستفرون من هذه الحقيقة ، و كذلك ما يحدث بين دول الخليج ، طال أم قصر ، فهم أهل و أبناء عمومة ، و سيدفع الثمن العالمات.
موضوع الخضروات و المنتجات المصرية ، أنت تعلم جيداً إنه لا علاقة له بالسياسة و يكفيك التحقيقات التي أجراها إعلامكم بهذا الشأن ، لكن تماديك في هذا الغي ، لأنك تجد قبولاً في الشارع المصري (المحور ذهنياً) ، و قبلوهم لكل ما من شأنه تحقير السودان ، و إن كان هذا قد إنحسر في الأونة الأخيرة ، بدليل تنامي الوعي الشعبي في مصر و عدم تصديقهم للطبالين من أمثالكم ، بدليل أن أكثر المواقع إنتشاراً في مصر هو موقع الشرق (معتز مطر) ، لأنه أكثر صدقاً مقارنةً بهرائكم.
إحتلالكم لحلايب لا يحتاج لذهاب البشير للأمم المتحدة ، فلدينا شكوى و ملف في الأمم المتحدة منذ عام 1958 تتجدد سنوياً و بلوا راسكم و إنتظروا حلقتنا ليكم ، فقد أفسدتم مؤسساتكم و إنكشفت مراميكم تجاه الشعب السوداني ، و فقدتم شعب أصيل و كريم و إستغليتم مصائبنا و إبتلاءاتنا للنيل منا و نقول لكم ، الله غالب.
لدينا في السودان عادات ما زالت تمارس في الأقاليم ، و هي عادة (البطان) ، حيث يقوم العريس بجلد أصدقاءه المقربين بالسوط (الكرباج) وسط زغاريد نساء القبيلة ، و إن كانت هذه العادة تعتبر متخلفة و لديها سلبيات ، فإننا لا نستطيع أن ننكرها فهي في ثقافتنا و حتى إن قلت حالياً ، و قارن ذلك بالعادات عندكم في المدن ، من ما يجري من أصدقاء العريس ، للعريس إحتفاءاً به.
عندما تم بناء السد العالي و قبل أن تغمر مياه السد أراضي حلفا ، أصدرت الأمم المتحدة نداءاً لدول العالم لإنقاذ الأثار قبل أن تغمرها المياه ، و توزعت هذه الآثار في متاحف العالم.
و ما تنكره أنت و غيرك من حقائق تاريخية ، هو نتاج دراسات و بحوث علمية أجريت في تلك الدول ، و تم تبادل تلك المعلومات ، بالإضافة للإكتشافات الحديثة ، و يحضرني هنا مجهودات مجهودات المرحوم البروفسير أسامة عبد الرحمن النور (إبحث عنه في قوقل) ، و هو بالإضافة لمجهوداته البحثية و العلمية الموثقة (موقع أركماني) ، كان له أيضاً دوراً في كبح جماح نظامنا الحاكم عندما كانت تسيطر عليهم الأفكار التي تخلت عنها طالبان حالياً (حتى لا نظلمهم) ، و أوقف مخططاتهم لمحاربة الآثار.
نظامنا الآن دفع دفعاً للإهتمام بالآثار ، و أسباب ذلك تخصنا و لا شأن لك بها ، و الأمر ليس موضوع مغالطات و تزوير للحقائق كما تفعل أنت و غالبية طبالين إعلامكم ، إنما ذلك يخضع للدراسات و الأبحاث العلمية التي تتطور و تتغير تبعاً لذلك و هذا لن ينقص من كرامة الشعوب و لهذا تقدر غالبية من جموع شعبنا مجهودات قطر و الشيخة موزة في دعم البعثات الأثرية في السودان.
أتمنى أن يقوم هرمنا الشامخ (شوقي بدري) ، بالتصدي لهراءك هذا و إن كنت لا تستحق ذلك ، لكن المخجل إنك من الرعيل الأول و عشت بيننا ، كان الله في عون شعبكم من سمومكم.
........................................................................................
#1663003 [عبد الله]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 01:38 AM
مقال **** ومرقع وجهل بالتاريخ والسياسة المصرييين جهلة بمعنى الكلمة واحسن برضو يكونوجهلة خاصة من ناحيتنا اما الحكومة بتاعتنا فحكومة احسن منها الهلال و ديدي بتاع الهلال المرض
.......................................................................................................
#1663000 [مستان]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 01:27 AM
هذا هو الصحفي المصري الذي جال السودان من شرقه الى غربه ومن شماله (امدرمان) الى جنوبه ولا يعرف عن السودان شي حتى ملاح الورق قام بتاليف مكوناته من عنده، مع أن اكره انسان علي الكرة الارضية بعد الصادق المهدي والترابي هو البشير وعصابته وهو رجل يمكن ان يمارس كل الموبقات ولا يتوانا في بيع السودان والسودانيين في سوق النخاسة ولكن الكاتب فضح بعض من المسكوت عنه في فترة جعفر نميري الاخيرة مع الكيزان ولكن لم يستشير اي من اصدقائه السودانيين عن انقلاب اخوان الشياطين وعرابهم الترابي كعادة المصريين يصلون للحقيقة الكاملة كما يظنون باقصر الطرق دون الخروج من الصندوق او استشارة بسيطة من اي صحفي او مثقف من البلد المكتوب عنه بالاضافة عن الاعلام والصحافة المصرية يسكتون عن الكثير خوفا من اجهزة المخابرات الامن ويضربون على انفسهم حصار ذاتياً تشوه ما ينتجون حتى كاد المنتج المصري يختفي من الاسواق المجاورة لهم.
الاعلام المصري وصحافته يقعون في اخطأ ابجدية في الحديث عن الغير اياً كان الغير ويدفعهم ذلك اعتقاد انهم يعلمون كل شي والاخر لايعلم شي يحدثك عالم المسالك البولية والمثانة عن الاثار حديث العالم في الاثار وتحدث عالم الفضاء عن سند النهضة واتفاقيات المياه وقواعدها في الامم المتحدة يحدثك حديث العالم وتسال عالم الاثار عن نجوم كرة القدم ونجوم هليود يحدثك حديث العالم ببواطن الامور وكانه يسكن معهم في مصر الجديدة ويرفع من يشاء منهم ويخسف الارض بمن يشاء حتى يصير مكان سخرية المصريين، عندما يصل المصري لدرجة عالم وفيهم الكثير من العلماء الاجلاء، وطبعاً لا اتحدث عن الازهرييين علماء غسل الموتى والنفاس والجنس الشرعي، ولكن اقصد علماء في شؤون دنيانا اغلبهم بدلاً ان يزداد الواحد منهم تواضعاً وغالبا ما يصب العلماء، ولكن علماء مصر يصابون بدأ العظمة ليتحدثون في ما لا يعلمون وتكون نهاية علم جليل سقوط لا قرار له فلا حافظ على هيبة العالم ولا كسب نجومية الشاشة، المصريين في غالبهم من رئيسهم إلى خفيرهم يموتون في اللقطة. مصيبتنا اصبحت مصيبتين وبعد المحن السودانية التي لاتنتهي اصبحت محن الجارة المصرية تصيبنا الدوار.
....................................................................................................
#1662997 [ود الحاجة]
0.00/5 (0 صوت)
07-01-2017 01:20 AM
اقنباس : (( ولكن محمد محجوب صدمه قائلا: «إن الفتاة التى سيتزوجها ويثقون فى أنها ستنجب لابد أنها ستكون حاملا من غيره قبل الزواج ليثبتوا المعجزة السماوية التى وعدوه بها».
وطالبت زوجته «بثينة» بالكشف الطبى على الفتاة قبل أن يدخل عليها.
وفزع نميرى مما سمع فأجل الزواج حتى يعود من رحلة إلى واشنطن دعاه إليها بصفة عاجلة الرئيس رونالد ريجان. ))
تعليق : هذه الهزلية لم تبلغها حتى قصص الف ليلة و ليلة !!!
اذا كان الواد عادل حمودة يظن ان السودانيين سذج فليتحسس ذيله!!!!
و الاعجب من هذه الهزلية ما أورده بعدها الا وهي مضحكة الاطفال التي لا ترقى لمستوى أفلام الكرتون و هي : (( وعلى مائدة العشاء فى البيت الأبيض لم يجد نميرى شخصية سياسية أو أمنية واحدة مما يتوقع وجودها فى مثل هذه المناسبة وإنما وجد مجموعة من الجراحين المتخصصين فى عمليات ترميم الأطراف .... الى اخر تلفيقات الشاطر حمودة ))
...................................................................................
#1662962 [اه يا بلد]
0.00/5 (0 صوت)
06-30-2017 10:30 PM
ماذا تستفيد الراكوبه او قراءها من هذا المقال التافه ككاتبه ، لا اقول هذا حبا في النظام ، ولكن حبا في السودان ، هذا الكاتب الرقيع يعود ويؤكد بأن حلايب مصرية ويكتب عن السودان وكأن السودان عزبة ابوه .
الراكوبة يجب اختيار المواضيع التي تخدم قضايانت وليس قضايا الاخرين.
والخضروات والشعب المصري كله ملوث
---------------------------------------------------------
الرد على [اه يا بلد]
ردود على اه يا بلد
United Arab Emirates [الفقير] 07-01-2017 02:26 AM
أخي العزيز
نشر مثل هذه المقالات توضح الكثير لشعبنا عن نمط تفكير و ذهنية الإعلام المصري ، الذي شارك في تجهيل و تضليل الرأي العام المصري.
يمتاز الشعب السوداني بوعيه و ثقافته ، عدم تأثره بالإعلام الموجه و هذا من نعم الله علينا ، و إن كان بعضنا قد طاله شظايا من آثار المشروع الحضاري و إنزلق لمستواهم الخطابي ، و مع ذلك أقول أن أساسنا متين و ما زالت أجيالنا متمسكة بتقاليدنا و ثقافاتنا و هذا رأس مالنا و عزنا.
و ألتمس لك كل العذر ، فكاتب المقال تجاوز أفكار إبليس خاصة إذا علمت إنه صحفي قديم.
نشر مثل هذه المقالات بالراكوبة ، تعري كاتبيها و تضعهم في مواعينهم ، و أهميتها تنبع في توضيح نمط و أساليب الإعلام المصري في توجيه مجتمعهم و تضليلهم و سيذكر ذلك في التاريخ.
لك كل المودة.
..................................................................................
[ابزاهيمو] 07-01-2017 02:04 AM
مقال ركيك ولا يخلو من العقلية المصرية التي تري في السودان انه جزء منهم...نحنا دوما في كل منابرنا الاعلامية نسمح لهم بالتدوين والسب. اعتقد اسقطة كبيره من منبر الراكوبه ان يسمح لهذا الصحفي المخرج بعرض مسلسلا مصريا صرفا محشو بالتلفيق والأكاذيب
................................................................
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
Hassan Farah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست