الاوبزرفر : محمد بن سلمان “الشاب المتهور الطامح إلى العرش”

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-21-2024, 11:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-26-2017, 06:28 AM

MAHJOOP ALI
<aMAHJOOP ALI
تاريخ التسجيل: 05-19-2004
مجموع المشاركات: 4000

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الاوبزرفر : محمد بن سلمان “الشاب المتهور الطامح إلى العرش”

    05:28 AM June, 26 2017

    سودانيز اون لاين
    MAHJOOP ALI-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    خصصت الأوبزرفر صفحة كاملة لولي العهد الجديد في المملكة العربية السعودية، الأمير محمد بن سلمان، الذي وصفته في عنوانها بـ”الشاب المتهور الطامح إلى العرش”. واعتبر كاتب المقال، سايمن تيسدال، أن محمد بن سلمان رجل ذو طموحات كبيرة قد تلقى أفكاره الإصلاحية صدى في المملكة وتجعل منها بلدا أكثر انفتاحا، لكنه يقول إن طموحاته على الصعيد الدولي هي المثيرة للقلق عبر العالم. وأشارت الأوبزرفر إلى نماذج مما اعتبرته انجازات تحسب لولي العهد الجديد خلال السنتين الماضيتين اللتين كان فيهما وليا لولي العهد ووزيرا للدفاع إضافة إلى إشرافه على مشروع رؤية 2030 وترؤسه للمجلس الأعلى لشركة أرامكو النفطية. من بين تلك الإنجازات إسقاط صلاحية الاعتقال عن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسعيه لتقليص الاعتماد الاقتصادي على النفط بتنويع مصادر النشاط الاقتصادي للملكة. هذه الإنجازات وغيرها في الداخل، يقول تيسدال، يقابلها تهور واندفاع على الصعيد الدبلوماسي والعسكري. ويرى الكاتب أن الدافع الرئيسي لمحمد بن سلمان هو فرض المملكة العربية السعودية في زعامة العالم العربي السني ومواجهة التحدي الإيراني المتصاعد في المنطقة. ويضيف الكاتب أن العداء لإيران هو القاسم المشترك بين ولي العهد السعودي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهنا منبع القلق، يقول سايمن تيسدال، فحين يتفق “المحتال المحنك” مع “الشاب المتهور”، تكون العواقب مخيفة جدا. (بي بي سي)
                  

06-26-2017, 08:25 AM

MAHJOOP ALI
<aMAHJOOP ALI
تاريخ التسجيل: 05-19-2004
مجموع المشاركات: 4000

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاوبزرفر : محمد بن سلمان “الشاب المتهور � (Re: MAHJOOP ALI)

    الواشنطون بوست تدلي بدلوها .
    By Editorial Board June 25 at 7:36 PM.
    MOHAMMED BIN SALMAN, the 31-year-old who last week was named crown prince of Saudi Arabia, has been working assiduously to win friends and influence people in Washington. He’s acquired a lot of admirers, including in the Trump White House, by outlining plans to reform and modernize the Saudi economy, loosen domestic social controls and — not least — undertake tens of billions of arms purchases in the United States. Yet as Prince Salman formally takes position to succeed his 81-year-old father, King Salman, there is growing reason for doubt about his capabilities. His market-oriented economic reforms look stalled. Meanwhile, his aggressive initiatives in foreign affairs are proving self-defeating — and damaging to the interests of the United States. As defense minister, Prince Salman has been closely associated with Saudi Arabia’s military intervention in Yemen, which began not long after his father ascended to the throne in January 2015. In every respect, the campaign has been a failure. It has not achieved the declared aim of driving rebel Houthi forces from the capital, Sanaa, and it has led to severe casualties caused by the bombing of civilian targets. Human rights groups have accused the Saudis and their allies, including the United Arab Emirates, of war crimes. subscribe The story must be told. Your subscription supports journalism that matter Worst, the Saudi coalition has helped create one of the worst humanitarian crises the world has seen in decades. Some 17 million Yemenis are at risk of famine. A cholera epidemic has infected more than 200,000 people since April, according to the United Nations. On average, according to U.N. reporting, a child dies every 10 minutes in Yemen due to malnutrition, diarrhea and other preventable causes. Though it long ago became clear that the war is unwinnable, the Saudi leadership persists — and has succeeded in persuading the Trump administration to renew support, including bomb deliveries, that the Obama administration suspended. The Saudis say their Houthi enemies are a proxy for Iran, but many experts believe they overstate that case. Meanwhile, the war detracts from the U.S.-led fight against the Islamic State, from which the Gulf nations have withdrawn resources. Then there is the blockade of Qatar by four Sunni Arab countries, another Saudi-led initiative, that began June 5. Saudi leaders said their purpose was to end Qatari support for terrorism — a dubious claim that nevertheless won the support of President Trump. Yet not until last Friday, following public criticism from the State Department, did the block-aders present their demands. A number have nothing to do with terrorism: For example, Qatar is to close down the Al Jazeera television network, the Arab world’s most popular news outlet, which provides an outlet for critics of the region’s dictatorships. The Saudis further demand the closure of a military base in Qatar maintained by NATO member Turkey. The largest U.S. air base in the Middle East is also located in Qatar and is a hub for operations against the Islamic State. Notwithstanding Mr. Trump’s supportive statements, the boycott risks serious harm to U.S. interests. Like the Yemen war, it should give cause for care in embracing the new Saudi crown prince. Though he may be charming, his adventurism makes him a questionable ally.
                  

06-28-2017, 07:27 AM

MAHJOOP ALI
<aMAHJOOP ALI
تاريخ التسجيل: 05-19-2004
مجموع المشاركات: 4000

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاوبزرفر : محمد بن سلمان “الشاب المتهور � (Re: MAHJOOP ALI)

    ترجمة لموضوع الواشنطون بوست
    واشنطن بوست: نقطة ضعف محمد بن سلمان ربما تؤدي إلى فشله
    لفت وزير الدفاع السعودي محمد بن سلمان والذي نصب مؤخرا وليا للعهد انتباه العالم وجذب الكثير من المعجبين حتى داخل البيت الأبيض في عهد الرئيس ترامب، إلا أنه رغم ذلك لا يزال يعاني من نقطة ضعف قد تؤدي إلى فشله. وفي افتتاحية صحيفة واشنطن بوست الصادرة، اليوم الاثنين، فندت نقاط الضعف والأسباب التي قد تدفع بن سلمان للفشل. وترى الصحيفة أنه على الرغم من الإصلاحات الاقتصادية التي انتهجها ابن سلمان، والتي بدأت بالفعل في التحرك على الأرض، إلا أن السياسة الخارجية لولي العهد لا تزال تعاني من ضعف كبير وأثبتت فشلها الذريع إلى الآن. فوزير الدفاع السعودي وولي العهد ارتبط اسمه بشكل وثيق بالتدخل العسكري في اليمن، والذي أثبت فشله بكل المقاييس، فلم يحقق التحالف الذي تتزعمه الممملكة العربية السعودية هدفه المعلن في اليمن بإخراج “أنصار الله” (الحوثيين) من العاصمة صنعاء، بل على العكس، لم تجلب تلك الحملة العسكرية سوى الانتقادات والاتهامات للمملكة وحلفائها بارتكاب جرائم حرب وقصف المدنيين بالطائرات. كما أدى هذا التدخل العسكري إلى تفاقم الوضع الإنساني في اليمن وتهديد الملايين بالمجاعة إلى جانب انتشار الأمراض والأوبئة الفتاكة كالكوليرا، الذي أصاب نحو 200 ألف شخص حتى الآن وفقا لتقارير الأمم المتحدة. وتابعت الصحيفة أنه على الرغم من هذا الفشل المحقق حتى الآن، إلا أن المملكة تصر على موقفها والاستمرار في الحرب التي بات واضحا أنه يتعذر الفوز بها. وأشارت “واشنطن بوست” إلى أن المقاطعة التي فرضتها 4 دول على قطر، على رأسها السعودية، جاء ليكمل المشهد. فالقادة السعوديون يقولون إن المقاطعة بسبب “الدعم القطري للإرهاب”، لكن هذا الزعم بات مشكوك فيه، خاصة بعد تأخر تقديم قائمة مطالب واضحة من الدول المقاطعة إلى قطر إلا بعد لوم الخارجية الأمريكية العلني لهم، وتضمنت هذه القائمة مطالب لا علاقة لها بالإرهاب، مثل إغلاق شبكة تلفزيون “الجزيرة”، إضافة إلى إغلاق قاعدة عسكرية تديرها إحدى الدول الأعضاء في الناتو وهي تركيا. وترى الصحيفة أن “الحصار” المفروض على قطر بات يهدد المصالح الأمريكية، خاصة مع وجود أكبر قاعدة جوية أمريكية في الشرق الأوسط في قطر، ما يجعل استمرار ابن سلمان كحليف للولايات المتحدة الأمريكية مشكوكا فيه، على الرغم من تصريحات ترامب حول دعمه إجراءات السعودية. ومن جهتها نشرت صحيفة “فايننشال تايمز″ البريطانية مقالاً للأستاذ المتخصص في مجال الطاقة نيك باتلر، رئيس معهد “كينجز بوليسي” بجامعة لندن كوليدج، يتحدث فيه عن التغيرات التي حدثت مؤخراً داخل الأسرة الحاكمة بالمملكة العربية السعودية، وتأثيرها على أسواق النفط. وقال باتلر في مقاله إنه “قبل أسبوع سمع شائعات خافتة عن مشاجرة كبيرة داخل العائلة المالكة السعودية، وافترضت أن سببها الرئيسي يعتمد على محاولة إجبار الملك سلمان على كبح جماح ابنه، نائب ولي العهد البالغ من العمر 31 عاما، محمد ابن سلمان، إعادة البلاد إلى الحياة الطبيعية بعد ثلاث سنوات من “الطموح الفوضوي” وتزايد عدم الاستقرار”. وأضاف باتلر: “لقد بدأت في صياغة مقال يناقش كيف يمكن لهذا الانقلاب أن يعيد تشكيل سوق النفط وما هو الإجراء السعودي الذي يمكن أن تتخذه القيادة الجديدة لوقف الانخفاض المستمر في أسعار النفط”. وتابع: “الآن يبدو أن الشائعات كانت صحيحة ولكن الافتراض كان خطئاً. ولم يكن الفائز في الانقلاب كما كان متوقعاً هو ولي العهد محمد ابن نايف، الذي كان يسيطر على السلطة الكاملة على كل شيء بما في ذلك الدور الرئيسي للأمن الداخلي”. وأضاف باتلر في مقاله “هناك شيء شكسبيري فيما يحدث. من أفضل القصص قصة تفكك بيت سعود؟ الملك “المريض” يكسر التوازن الدقيق للأسرة الحاكمة لترقية ابنه الشاب “المغرور” الذي يمكن استغلاله من قبل كل الاستشاريين والمصرفيين. واستطرد قائلاً إن “كل هذا حدث على خلفية انخفاض واردات المملكة من مصدر واحد للثروة، إضافة إلى العداء من الجيران والأصدقاء، في سياق منطقة انقسمت نتيجة إحياء الصراعات الدينية. نحن في مكان ما بين الملك لير وريتشارد الثاني”. وأكد رجل الأعمال والمتخصص في اقتصاديات الطاقة أن “رد فعل السوق حيال ذلك كان سلبياً، مما أدى إلى انخفاض أسعار النفط مرة أخرى مع تراجع خام برنت دون 45 دولارا للبرميل. وبحلول عام 2020 سيكون اقتصاد المملكة مستقلا عن عائدات النفط. لا أحد يعتقد أنه من الممكن حقاً، ولكن إذا كان احتمال أن تسمح السعودية بخفض الأسعار وهو أمر خطير. فلا توجد دولة أخرى لديها القدرة على خفض الإنتاج والصادرات إلى الدرجة اللازمة لإعادة التوازن في السوق المفرطة”. وأضاف باتلر أن “العزاء الوحيد هو أننا فقط في نهاية الفعل رقم واحد، وهناك المزيد من الأخبار القادمة من المملكة العربية السعودية. وأن احتمالات الخطأ مرئية ونقل الاعتماد على الطاقة سيتم في الأشهر المقبلة. وقد كان تنويع اقتصاد المملكة أولوية وطنية منذ عام 1980 على الأقل. هناك “رؤية” كبرى لعام 2030 ولكن لا توجد آلية تنفيذ”. وقال باتلر إن “الأمر الثاني يتعلق بالعزلة التي تعيشها السعودية، باستثناء ربما “حليف لا يمكن الاعتماد عليه في واشنطن”. وقد أدت تصرفاتها في اليمن إلى زيادة حدة التوترات في المنطقة دون أي تأثير كبير، وأظهرت ضعف قوات الدفاع الخاصة بالمملكة. إن الاستياء من قرار السعودية بالسماح لأسعار النفط بالانخفاض هو أمر ينتشر في أوبك وخارجها. أما ثالثا، وربما هو الأخطر على بيت سعود، فهي القطيعة الداخلية مع القوى الدينية. فبدلا من عملية الإصلاح والتحديث البطيئة والمتعمدة التي قام بها الملك الراحل عبد الله والأمير نايف، أصبح هناك الآن ولي العهد الذي لا يوجد في رؤيته الكبرى مساحة للدين. والسؤال الوحيد هو من أين ستأتي الخطوة التالية في زعزعة الاستقرار، هل من الجزء الغريب من الأسرة المالكة أم إيران أم من “داعش” والجماعات الأصولية الأخرى التي ترى في السعودية حالة متدهورة؟”. ويضيف باتلر: “يرى المستثمرون المحتملون في الخصخصة الجزئية المقترحة لشركة “أرامكو” السعودية، التي تعتقد شركة “إم بي إس″ أنها تبلغ قيمتها 2.6 ترليون دولار، أن هناك مخاطر سياسية تضاف إلى جميع المشاكل التجارية الواضحة. وإذا أريد بيع “أرامكو”، فسيكون من الضروري إجراء تخفيض عميق ومهين”. باتلر يرى أن “المرحلة الآن تتأسس على كثير من الدراما. فإن بيت سعود ضعيف بطبيعته دون شرعية ديمقراطية وقليل من الأصدقاء الحقيقيين. وهدفه الرئيسي هو بقاؤه الخاص، وهذا يعني قبل كل شيء الحاجة إلى الاستقرار”. ويضيف: “يشير التاريخ إلى أن الاستيلاء على السلطة ليس مناورة تنتج نجاحا طويل الأجل؛ فإنه يولد عدم الاستقرار. إن غياب الشرعية يخلق فراغا يسعى المتحدون إلى سده. في النهاية، حتمية البقاء على قيد الحياة تفضل أولئك الذين يمكن أن يحققوا الاستقرار والنظام. واحدة من السمات المشتركة للعديد من مسرحيات شكسبير هو أن هذا النظام ينبثق أخيراً من الفوضى. ولكن هناك عدة أشياء قبل أن نصل إلى هذه النقطة”. ويختم باتلر مقاله بأنه “في هذه اللحظة، فإن ولي العهد المعين حديثا يجب أن يفكر ملياً في قول شكسبير في هنري الرابع الجزء الثاني: “القلق المستمر يكمن في الرأس الذي يرتدي تاجاً”.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de