|
Re: ما حقيقة مقال رفع العقوبات الأمريكية عن ا� (Re: Frankly)
|
Quote: حتى الآن شكلها ماسورة واتساب و انطلت على الانتباهه |
بالظبط كده يا ود البشرى.
الرئيس أوباما لا يستطيع رفع العقوبات لوحده، يجب أن يتم ذلك بموافقة الكونجرس.
عموما الرئيس أوباما في شهوره الأخيرة، ولا أعتقد بأنه قد يسعى لمثل هذا الأمر، لأنه يعرف جيدا أن طلبه في الكونجرس سوف يقابل بالرفضز التام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة مقال رفع العقوبات الأمريكية عن ا� (Re: Deng)
|
Quote: بالظبط كده يا ود البشرى.
الرئيس أوباما لا يستطيع رفع العقوبات لوحده، يجب أن يتم ذلك بموافقة الكونجرس.
عموما الرئيس أوباما في شهوره الأخيرة، ولا أعتقد بأنه قد يسعى لمثل هذا الأمر، لأنه يعرف جيدا أن طلبه في الكونجرس سوف يقابل بالرفضز التام. |
رمضان كريم وتحايا عطرة لود البشري وضيوفه
ورفع العقوبات يعني رفع ضغط الدم عند دينق ورهطه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة مقال رفع العقوبات الأمريكية عن ا� (Re: Deng)
|
الاخ محمد اعتقد الانتباهة ناقلة من موقع عربي امس الاول بحثت عبر غوغل ( لا اتذكر مفردات البحث ) ولكن وضح لي المقال من منقول من دورية ( نسيت اسمها) واسم الكاتب موجود
المجموعة هي تقريبا تدعى الحرص على مصالح امريكا في الشرق الادنى والاوسط حقيقة ما قدرت ادخل الموقع لانو محجوب عندي ولكن من خلال نسخة مخبأة يمكن ان اقول ان المقال صحيح ولكن ليس الكاتب بتلك المكانة التي صورتها الصحيفة السودانية ناقلة الخبر
وغريبة امس عايز اخت رابط الخبر الذي وجدته في بوست حمد ( شايفك عقبت على البوست مطالب برابط الخبر) انشغلت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة مقال رفع العقوبات الأمريكية عن ا� (Re: محمد المسلمي)
|
تحياتي يا شباب شاكر المشاركة و المرور
Quote: امس الاول بحثت عبر غوغل ( لا اتذكر مفردات البحث ) ولكن وضح لي المقال من منقول من دورية ( نسيت اسمها) واسم الكاتب موجود |
يرحم والديك يا ناصر ضروري تتذكر اي تفاصيل, بعد كلامك حاولت مرة تانية وتالتة ولم اعثر على اي شيئ واسي الانتباهه عاملة كيتة بالمقال دا و الدورية المزعومة فا شنو.. قبل ما ادوّر فيهن عايز اتأكّد :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة مقال رفع العقوبات الأمريكية عن ا� (Re: muntasir)
|
السلام عليك ودالبشرى - انت لسع في المقال وما لقيتو ...
حسبتك متابع البوست الخاص بهذا الموضوع
رمضان كريم يا شباب ... والعيد مبار ك عليكم ...
أها دي اعبروها عيدية مرة تاننية .... ***
إسحق فضل الله ومقال *الامريكي نات فيرجسون): سقوط مشروع دولة الحركة الشعبية...؟! اوردت دورية (الشرق الادني الامريكية) مقالا بتاريخ 17 مايو 2016م، بقلم الكاتب اليميني نات فيرجسون عن الاوضاع الامنية والاقتصادية والسياسية في جنوب السودان ومستقبل قطاع الشمال. فقال ان الحركة الشعبية صناعة سياسية و عقائدية غير ناضجة ابان فترة الحرب البارده مما عجل بفشل مشروعها في مهده بعد انفصال جنوب السودان. كما ان دواخلها كانت تضج بخليط من اصحاب المصالح المشتركة بالاضافة الي انها استغلت جهل اللوبي الكنسي الغربي بالتركيبه العقائدية والاثنية للمكون العسكري والسياسي لقادتها مما دفعهم الي تقديم دعم مالي وسياسي ساهم في افساد الحركة وتفكيك مكوناتها الي اثنيات. ويقول الكاتب، الغريب ان الكاثوليك المنتشرين في شمال السودان وجنوبه هم الاكثر معرفة لطبيعة المكون السياسي والاثني للعناصر الجنوبية القيادية التي تحكمت علي مصير الحركة. لذلك فان القس سيرجي الذي عمل في السودان اكثر من 35 سنه كان اكثر القادة اصرارا في مؤتمر الينوي بان انفصال الجنوب سيكون كارثة علي الكنيسة بكل طوائفها قبل ان يكون واقعا ماديا او وسيلة للضغط علي الشمال المسلم المتماسك نوعا ما. واخطر ما قاله هذا القس (الصالح) ان وجود الجنوب تحت ادارة الشمال المسلم هو الضمانه الوحيدة لاستمرار تدفق المسيحية في شرايين القبايل الجنوبية التي لا يجمعها الا ارث طويل من الحروب، كما لم تتشرب المسيحية بصورة يمكن ان تصنع اي مكون وطني قادر علي قيادة دوله.
لم تجد هذه الرؤية اي اذن صاغية لان الدفع السياسي المشحون بدوافع وعواطف يمينية كانت اقوي من اي منطق اخر بالاضافة الي ان هذه اللوبيات المسيحية لها ارتباطات باليمين الاسرائيلي المتشدد التي ظلت ترفع اعلام الامن القومي الاسرائيلي.
واسترسل الكاتب، لقد بدا اليمين المسيحي الامريكي يتغير في نظرته القديمة تلك تجاه الطبقة السياسية الجنوبية الحاكمة واكتشفت الهوه ما بين الحقيقة والخيال في اول اختبار لمصداقية الحركة الشعبية عندما جاء مبعوث اللوبي الكنسي للقصر الرئاسي بالخرطوم عام 2006م بغرض اصطحاب بونا ملوال للتحقق من دعاوي الفساد التي بدا الحديث عنها سرا في الغرب وذلك عبر اختبار مشاريع الطرق التي يفترض انشائها بمبلغ 250 مليون دولار سلمت لحكومة الجنوب (سرقتها ربيكا قرنق وعدد من النافذين).
الا ان السيد بونا ملوال رفض اصطحاب الوفد قائلا ان النتائج التي ستصلون اليها وحدكم ستكون كافية لتقييم الوضع دون تاثير مني لانني بحكم منصبي كمستشار للسيد الرئيس البشير صنفت من العناصر القيادية بانني ضد الحركة الشعبية.
الوفد جاء مصدوما من الجنوب فقد كان الوضع من مطار جوبا مزريا اذ لا يوجد طريق يربط المطار بالمدينة. وخلص الوفد الي (لا طرق لا خدمات لا مياه لا امن ولا بشر) اذ مازال انسان الجنوب يستجدي المنظمات لياكل بينما تذهب كل عائدات البترول الي جيوب عدد محدود من عناصر الحركة الشعبية (من اثنية الدينكا) الذين اصبحوا بين يوم وليلة اغني اشخاص في افريقيا جنوب الصحراء بينما لا يجد انسان الجنوب الدواء والماء النظيف ولا اي امل في الاصلاح.
وتشير معلومات الراصد الكنسي الي ان عائدات البترول لا تدخل في ميزانيات الدوله انما تحولت الي فلل فخمة في كلفورنيا مرسيليا ومدريد ونيويورك ولندن نيو بيرث تكساس ومبلدون، حتي ان احد مدراء المنظمات الدولية في جوبا قال ساخرا ان الدولار في جوبا يتم تصديقة بالقلم الاحمر لعناصر قبيلة الدينكا كما نصدق نحن الزيت والقمح الامريكي للاسر في معسكرات النزوح الداخلي في كل ولايات الجنوب .
وابان، ان الصدمة الكبري حدثت بعد المجزره البشعه التي حدثت في مدينة جوبا عام 2013 م التي راح ضحيتها 65 الف مواطن في كل الجنوب بين قبيلتي الدينكا والنوير وهم القرص الصلب للحركة الشعبية.
لقد تحول الجنوب الي مستنقع اسن وتسلحت كل القبائل باحدث الاسلحة ولم تخضع قبيلة الدينكا الا بعد ان خرجت كل مناطق البترول من الانتاج وظهرت دعوات جديدة لانفصال مناطق النوير الغنية بالبترول عن الجنوب في مفاوضات تنزانيا بين فرقا الحرب بينما حدث انهيار تام للدولة الجديدة واصبح الدولار يفوق 50 جنيها وفقدت الدولة لمقدرتها علي البقاء.
واضاف الكاتب، لم تكن هنالك رؤية غربية متكاملة لانتشال الجنوب من مستنقع الفساد والدماء وترك الامر في بدايته عزوفا من الدوائر الغربية المحبطة من المشروع والاعتراف سرا بخطل فكرته من الاساس.
كانت هنالك محاولات فاشلة لتسويق الجنوب كمنصة للعمل ضد دولة الشمال من بعض قادة الحركة الشعبية الشيوعيين الشماليين الذين اخذوا نصيبهم من كيكة الفساد في الجنوب بحكم زمالة النضال كرؤية بديلة لاعادة انتاج الجنوب الا ان هذه الفكرة كانت محل سخرية فان حكومة الخرطوم اليمينية قذفت بالجنوب في وجه الغرب واصبحت تتفرج على المآسي التي حدثت وكأن الامر لا يعنيها وقد طلب منهم التدخل في العام 2014 لانقاذ ما يمكن انقاذه الا انها رفضت ذلك بل رفضت فكرة توحيد البلدين في كيان واحد بعناد.
واوضح الكاتب، أن رؤية اغلب المشاركين في مؤتمرات التي عقدت لايجاد مخرج لمشاكل جنوب السودان كانت هي ان الشمال هو الاجدر على استيعاب قضية الجنوب لذلك تم الاتفاق على الآتي:-
أ/ايقاف تصدير فكرة النموذج الجنوبي الفاسد للشمال عبر تفكيك ما يعرف بقطاع الشمال.
ب/ رفع الحصار الاقتصادي عن السودان حتي يتثني له اطعام الجنوب الجائع عبر قرارات تنفيذية من الرئيس اوباما.
ج/ايجاد تسوية سياسية لمشاكل الشمال السياسية في دارفور مع تجفيف الدعم لها.
د/ تشجيع الدول الخليجية لدعم الخرطوم اقتصاديا.
ه/تفعيل آليات الجزاء الدولية ضد قادة الجنوب من خلال انشاء محكمة جرائم الحرب لمعاقبة المتورطين في المجازر البشعة في جنوب السودان.
و/التدخل المباشر في تعبين موظفي البنك المركزي والمؤسسات المالية للحد من الفساد.
(هذا المقال يؤكد حقائق جوهرية هي ان الغرب اعترف بفشل مشروع دولة الجنوب من اصلها ويريد ان يعتذر للشمال بصوره غير مباشره – والاعتراف بان قطاع الشمال يريد ان بصدر نموذج الفساد الجنوبي للسودان لذلك جاء قرار الغرب بتفكيكه – التحول المنهجي في رؤية الغرب ناتج من دراسات عميقة لما آل اليه الوضع في جنوب السودان)
المحرر: والصادق المهدي يعلن ان الانقاذ الآن تنهار.. ويدعو للانتفاضة: ان الثمانين وقد بلغتها احوجت سمعي الى ترجمان. ***
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة مقال رفع العقوبات الأمريكية عن ا� (Re: Siddig Elghali)
|
يا منص لكن ما بالغوا عديل كدا, على الأقل بروف عوض ابراهيم عوض نجرها عن لسانه و قال سمعت وقال لي وكذا ديل اخترعوا دورية وخلقوا شخصية و عملواها يمينية كمان وقالوا كلام على لسانها, ثم تاتي الإنتباهه و اسحق بلا أي مهنية او حرفية يخموا من الواتس و يأسسوا عليها مقالات و قيامة رابطة
اخونا حمد كل سنة وانت طيب يعود عليك بالخير و السعادة و السنة الجاية ان شاء الله تكون تخلصت من ايمانك باسحق ورأيته على حقيقته - مجرد مهوّلاتي و نجّار يعتمد على الشتلات يحسّنها و يزيدها ثم يسوّقها كعليقة يا عزيزي ظننتك من الشتلة الفاتت بتاعة قرار مجلس الأمن 1706 ادركت حقيقة مقالات هذا الكاتب ومن اي منهل يأتي بها وكيف يبني و ينسج اكاذيب من بنات اوهامه معقول يا حمد بعد سؤالي ليك عن مصدر الموضوع و عن الدورية المزعومة و عن الشخصية المزعومة نات فيرجسون لم يثر لديك اي فضول أو رغبة في ادراك الحقيقة ولا زلت تسوق لتراش الانتباهه و اسحق دون حتى ان تعطي نفسك فرصة للتفكير؟ اها كمان جابوا ليكم خمّة جديدة بتاعة القاضية التي ارتشت قبل حتى ان تترشح للمحكمة ان شا الله الدورة دي تتريث و تقرظا مرة واتنين وتلاتة قبل ان تصدّق وتروّج
| |
|
|
|
|
|
|
|