كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: علماء السودان : مادة الحريات الدينية في ال (Re: زهير عثمان حمد)
|
Quote: هيئة علماء السودان |
هذه ليست هيئة علماء, بل هيئة أوصياء علي السودان, فرضت نفسها علينا ولم ينصبها أحد, ولا يملك أحد منهم المؤهلات لنعتبره عالما حقيقيا, وأكبر دليل علي ذلك مثل هذه الفتاوي التي تحجر علي حريات العباد في الفكر والعقيدة, مع أن الحرية هي أهم أصل في الدين علي الإطلاق إنهم علماء السلطان, الذين يبايعون لمن له الغلبة حتي ولو كان ظالما أو فاسقا, ولهذا أطالب بإلغاء هذه الهيئة ومنعها بإنتحال صفة علماء السودان!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علماء السودان : مادة الحريات الدينية في ال (Re: بلال الطاهر)
|
Quote: هذه ليست هيئة علماء, بل هيئة أوصياء علي السودان, فرضت نفسها علينا ولم ينصبها أحد, ولا يملك أحد منهم المؤهلات لنعتبره عالما حقيقيا, وأكبر دليل علي ذلك مثل هذه الفتاوي التي تحجر علي حريات العباد في الفكر والعقيدة, مع أن الحرية هي أهم أصل في الدين علي الإطلاق إنهم علماء السلطان, الذين يبايعون لمن له الغلبة حتي ولو كان ظالما أو فاسقا, ولهذا أطالب بإلغاء هذه الهيئة ومنعها بإنتحال صفة علماء السودان! |
فعلا
انها صنيعة التنظيم الاسلاموي الفاسد....صممها منذ الديمقراطية المؤوده لكي تعينه على غسيل الادمغة و تغبيش الوعي و استعان بها بعد الانقلاب ايضا
مجموعة من الاشخاص جل ما يجمعهم فشلهم الاكاديمي الذى اودى بهم لكليات الشريعة و ما شابهها فهم من ناحية الذكاء الفطرى اقل بكثير ممن زملاء الدراسة الذين تفوقوا عليهم ودخلوا الكليات المعتبرة
اليس غريبا ان يفتينا فى امور الدين الفاشلون؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علماء السودان : مادة الحريات الدينية في ال (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: هل مادة الحريات الدينية من ضمن المواد المقدمة للإجازة اليوم في "برلمان المؤتمر الوطني"؟؟ وهل تعرف نصها يا زهير؟ |
استأذنك يا ابوالزوز فى الرد على ياسر مع تحياتى لكما ..
نعم مادة الحريات الدينية من ضمن المواد المقدمة الى البرلمان لاجازتها ونص المادة :
Quote: لكل إنسان الحرية في اختيار رؤى يتخذها عقيدة دينية أو رؤية مذهبية وله أن يمارس أيما شعائر دينية أو احتفالات تذكر بها ويتخذ مواقع لعبادته ولا يكره أحد على دين عيني أو مذهب معين ولا يحظر عليه الحوار والجدال فيما هو حق حسب إيمانه ورأيه .. |
الحرية الدينية منصوصة فى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ولكل شخص كامل الحرية فى ان يعتقد ما يشاء وبدون وصايا او ضغوط .. مايقوله علماء السلطان كلام ليس له دليل وليس له اصل بل انهم يجعلون من انفسهم اوصياء على الشعب لقد انتهى والى الابد عصر حجب الحقائق عن الاخرين حيث صار باستطاعة اى فرد وهو جالس فى منزله ان يحصل على مايريده من المعلومات بضغطة زر .
| |
|
|
|
|
|
|
|