|
Re: السودان: الغوص في الجذور حتى نشفى من مصائب (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
* السادات يقول: بعث عبد الناصر من يدعو عبد الحكيم عامر.. وكان في بيتي.. وبعد اشتباك حاد مع عبد الناصر يتحول ليخرج.. والحرس يمنعه. * شيء بأسلوب المافيا يقع. * في بيت السادات عبد الناصر يخرج.. ثم آخر.. ثم آخر.. كانت إشارة لإعدامه – تصفية انتحارا. * عبد الناصر.. يتصل أول ما يتصل بأزهري والمحجوب في السودان.. يبكي وكأنه فتاة (شربت حاجة صفرا). * في الخرطوم جنوب منزل من طابقين يقع خلف إدارة جامعة الجزيرة الآن.. كان ملكاً لابنة المحجوب.. يجمع المحجوب.. فيصل وعبد الناصر. * المحجوب كان يفهم أن (الأجواء التي صنعتها مصر كانت هي الهزيمة الحقيقية). * لا بلد واحد يبقى سليماً من بذاءات مصر. * اليوم.. شيء مماثل تماماً. * هو ما يجري الآن. * نفس الرئيس.. نفس الأجواء نفس الإعلام. * "مايلزكوبلاند" في كتابه (أحجار على رقعة الشطرنج).. لا يخفي وهو من قادة مخابرات أمريكا.. أن عبد الناصر كان صناعة أمريكية.... والآن السيسي. * أيامها كان الإعلام هو عمل المخابرات. * الآن ما يجري هو تدمير المجتمعات. * في السودان شيء مثل تدمير مدن شرق السودان يكاد يكتمل (بورتسودان كسلا .. القضارف). * أحد أشهر ضباط مخابرات السودان حين ينظر إلى ما يجري في الميناء ويحاول أن يفهم، ينطلق إلى مصر.. ويعود بملف أشهر شخصية أصابعها هي ما يدير الميناء. * ضابط المخابرات يضع ملف الشخصية هذه تحت عيون الدولة (فعلياً وليس رسمياً من يدير الميناء كان من كبار ضباط مخابر مصر). * حتى نشفى من كل المصائب نغوص إلى جذور ما تطلقه مصر في السودان. * منذ نصف قرن والآن، دولة مصر تصبح هي الجيش الأول لإسرائيل. ******
|
|
|
|
|
|
|
|
|