همس الوافر،، في أذن ود نكير ،،بكلامٍ لم يُسمع .
وأبتسم ،،أبراهيم باستحياء واضح،،
وتبع درب حوا ،،
أمر الوافر،، بالحاق اولاد البراني،،
الذين اتي بهم،، ود نكير،، أسري الكتلة - ،،
في بيت هجو ،،ويقدم لهم الطعام والشراب،، والعيان منهم يشوفوا ود أزرق - ،،
وقال ،،:
لأمن تصبح الواطه،، نشوف نسوي فيهم شنو ،،
بدأ اولاد الوافر،، وأحفاده،، في الانصراف وعيونهم تحمل تساؤلات عن ما يُخبيه لهم الوافر،،
بعد صلاة الجمعة ، وكان الخوف ،،ان تكون مُكآفاة، ود نكير من جده الوافر،،، علي حساب وضعهم الاجتماعي،، وزعامتهم بالصابراب ،،
تدرج الوافر،، من بيت ولده الامام،، الي بيته القديم عند بت الجاز ، ولما وصل العنقريب ،،بدأت الشمس في نثر أشعتها علي الوادي ونام
،،في سرورٍ ورضاء تام ، وهو يُضمِرُ شيئالابد بالغه،،
يتبع ،