حسب علمي ان قبر المهدي تم نبشه من قبل قوات كتشنر عندما دخلت أمدرمان وتم حرق جثته ونثر رمادها في النيل ، أما قبر عثمان دقنه فقد شاهدته في منطقة أركويت بشرق السودان وهي مسقط رأسه.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة