يستولون على مصنع سراميك راس الخيمة بقوة السلاح و المحكمة تطلق سراحهم بالضمان

Quote: الخرطوم: طيبة بشير أطلقت محكمة الخرطوم وسط أمس سراح المتهمين بالاستيلاء على مصنع سراميك رأس الخيمة وعلى مبلغ "17" مليون جنيه وتوريدها في حساباتهم الشخصية بعد أن دفع المتهمون الكفالة التي قدرتها المحكمة بمبلغ (17) مليون جنيه.وأكد المدير الإداري لشركة سراميك رأس الخيمة، الشاكي المفوض من رئيس مجلس الإدارة محمد المأمون عبد المطلب، أمس أثناء مثولهم بمحكمة الخرطوم وسط أن المتهمين الهادي الفاضل وآخر ليس لديهم أي أسهم في شركة سراميك رأس الخيمة وأي علاقة بإيرادات وحسابات الشركة، مبيناً أنهم استولوا على المصنع بمساعدة أشخاص آخرين بقوة السلاح الأبيض والكلاب البوليسية وقال: "أحضروا رجل شرطة وأقفوه أمام باب المصنع ومنع المدير العام ميشيل حبيب والمستشار القانوني، من دخول المصنع منذ أغسطس المنصرم حتى هذه اللحظة".واضاف أنهم وبعد فرض القوة الجبرية عليهم ومنعهم من دخول المصنع دونوا بلاغاً لدى الشرطة وقدموا مستندات رسمية تؤكد ملكيتهم للمصنع، مبيناً أن المصنع ظل يعمل منذ ذلك التاريخ.وأوضح الشاكي أن الشيكات كانت تحرر من الوكلاء باسم شركة رأس الخيمة وتورد في حساب الشركة ولكن عقب استيلاء المتهمين على المصنع اتصل المتهم الأول على الوكلاء وأخطرهم أن الشيكات يجب أن تحرر باسمه بدلاً من شركة رأس الخيمة وشرع المتهمون في إيداع إيرادات الشيكات في حساباتهم الشخصية.وقال الشاكي إن المدير الإداري للمصنع قال إن المصنع ينتج يومياً سراميك بمبلغ يتراوح ما بين مليون جنيه ومليونين موضحاً أن مبلغ الـ(17) مليون موضوع البلاغ تمثل في الشيكات التى تم تحريرها من الوكلاء مقدراً المبالغ المعتدى عليها بنحو (100) مليون جنيه وطالب المحكمة باستيراد المبلغ من قبل المتهمين.الصيحة

(عدل بواسطة هشام المجمر on 03-21-2017, 12:37 PM)

Quote: حولا زندية القصة وراها قصة شكلو

Quote: السودان اليوم : إحتوت الشرطة أمس مواجهات بمصنع سيراميك رأس الخيمة بمنطقة قري بين العاملين بالمصنع، وأحد الشركاء والمدير العام للمصنع من جهة أخرى. وتعود التفاصيل إلى نشوب خلافات حادّة في وقت سابق بين ثلاثة من كبار رجال المال والأعمال بالبلاد وهم معتز البرير ومحمد المأمون والهادي حسن ،أدت لفض الشراكة بينهم ،ولم تستبعد مصادر أن تكون صفقة قطارات الخرطوم سبباً في النزاع الذي تمت تسويته بتوزيع المؤسسات المشتركة، بأيلولة مصنع سيراميك رأس الخيمة للهادي حسن، ومستشفى رويال كير للبرير،ومصنع بورسلين الماسة بالباقير للمأمون. وعلمت الصحيفة أن المأمون نقض الاتفاق ،رغم مباشرة المالك الجديد الهادي حسن مسؤولياته برأس الخيمة.وكان المأمون حاول دخول المصنع بقري أمس وبرفقته المدير العام المقال ميشيل (لبناني الجنسية) والمحامي المعروف محمد الحسن الأمين،واعترضته مجموعة الأمن بالمنشأة تفادياً لوقوع اشتباكات بعد تعبئة العاملين الموالين للهادي وتهديدهم للمأمون ما أدى لتدخل الشرطة وتعزيز الأمن بالمنشأة وعدم السماح للمأمون ووفده بالدخول.

Quote: ده صراع سلطة يا هشام كل واحد فيهم واجهة لمركز نفوذ في السلطة

Quote: شكرا أخ هشام كنت في زيارة للمنطقة الصناعية قري في تاريخ نشوء هذا النزاع وترددت على قسم الشرطة وبالصدفة التقيت بأطراف النزاع في ذات الوقت تناولت الصحف اليومية تفاصيل النزاع والواضح أن النفوذ والعلاقات تتصارع فيه بحسب ما أوردت الصحف أحمد الشايقي

Quote: شكرا أخ هشام كنت في زيارة للمنطقة الصناعية قري في تاريخ نشوء هذا النزاع وترددت على قسم الشرطة وبالصدفة التقيت بأطراف النزاع في ذات الوقت تناولت الصحف اليومية تفاصيل النزاع والواضح أن النفوذ والعلاقات تتصارع فيه بحسب ما أوردت الصحف أحمد الشايقي

Quote: اولا المتهم برئ حتى تثبت ادانته وهذا شي قانوني اليس كذلك .. اود هنا ان اشير إلى ان موضوع مصنع راس الخيمة موضوع لا يحتاج لقرائن احوال فالمصنع شيد بجهد خاص وبعلاقات خاصة بين الاخ الكريم الهادي حسن الفاضل وبين ادارة المصنع بالامارات العربية المتحده والاخ الهادي هو من اشرف على بناء المصنع من الالف للياء والاخ الهادي رجل عرف عنه الزهد الوكرم والاخلاق الحميده وحسن المعشر والاستقامه وهو من ابناء العيلفون ومن خيرة الشباب الذين اجتهدو وصنعو لنفسهم مكانه بين فطاحلة الاقتصاد في السودان ,, اما عن الطرف الاخر في القضية فهؤلاء لهم علاقات نافذه في الحكومة ارادو بها ان يستولو على حق غيرهم ولكن يد الله فوق ايديهم وسيظهر الحق ان شاء الله فلا نستعجل في الحكم على الناس فمازال هناك جلسات للمحكمة علما ان القانون هذه الايام في السودان مع النافذين وليس مع الحق وهذا اصبح شي لا ينكره الا مكابر ,,, فلنصبر ونرى ما سيحكم به القانون ... وارجو من كل الاخوه معرفة حيثيات القضية قبل الحكم على الخ الهادي حسن الفاضل ومن ثم سيعرفون من الظالم ومن المظلوم ..... وساعود لاوضح لكم اكثر عن هذه القضية اذا سنحت لي سانحه ... تحياتي : ياسر العيلفون .....