التعميم مخل وظالم للدبلوماسية السودانية بشأن حالتي نيويورك

Quote: ما أتى به هذا الشخص وسابقه من سلوك

Quote: ،سلام الطيب المشرف لم يكن دبلوماسياً بل كوز مصدّي

Quote: اتمنى ان تواجه الوزارة اي تفلت بحزم وقوة حتى لا يصيب الشرر شرفاء السلك الدبلوماسي في شرفهم وحسن أخلاقهم.

Quote: اتمنى ان تواجه الوزارة اي تفلت بحزم وقوة حتى لا يصيب الشرر شرفاء السلك الدبلوماسي في شرفهم وحسن أخلاقهم.

Quote: زاملت وعاشرت لسنوات كل منسوبي وزارة الخارجية من العامل وحتى الوزير الذي عملت بمكتبه في فترة عملي بالوزارة.... تعلمت منهم وتأدبت بأدبهم، ضحكت وبكيت لأفراحهم وأتراحهم، وقفوا معي وسندوا قامتي .. هؤلاء أناس حقهم علي أن أجنبهم ولو بأحرفي أضعف الإيمان هذا الظلم في التعميم !! فهم أباء ولهم أسر أبنائهم أساتذة جامعات وفي جميع الوظائف والتخصصات الخدمية فكيف ينظر هؤلاء الأبناء والأحفاد وحتى الأخوان والأصدقاء الى منتسبي وزارة الخارجية عندما يتفلت زمرة من زملائهم بطباع غير حميدة والكل يضع في سلة واحدة يصفون بالفساد والإنحلال الأخلاقي؟.

Quote: اتمنى ان تواجه الوزارة اي تفلت بحزم وقوة حتى لا يصيب الشرر شرفاء السلك الدبلوماسي في شرفهم وحسن أخلاقهم.

Quote: إخوتي كنت أتمنى أن تقرأ كلماتي كما أردت لها!! كلكم إخوتي في أماكن عمل بها وما عليها فهل أنت جزء من هذا أو ذاك؟؟ لفظ الدبلوماسية السودانية إستخدم في الأيام الفائتة كدليل إتهام على منسوبي وزارة الخارجية على العموم

Quote: 10-14-2017 05:27 AM كدبلوماسي مهني، تدرّج في درجات السلم الوظيفي الدبلوماسي من عتبته الأولي، وكشخص وفقني الله ان اجتاز الاختبارات المؤهلة للالتحاق بالسلك الدبلوماسي على راس الدفعة التي التحقت به في العام ١٩٧٧، وأكرمني الله ان أجيد التخاطب والكتابة بكل من اللغة العربية، والإنجليزية، والفرنسية، وان تكون العلوم السياسية أحد مواد تخرجي من جامعة الخرطوم، وان أكون ضمن الذين أنعم عليه الاسلاميون بشرف الصالح العام منذ بواكير تسلطهم. أعترف بأن ما حدث من فعل مشين في نيويورك أكثر من مرة لم يكن محل استغراب أو مفاجأة لي. فمعرفتي بهم كدبلوماسي عمل معهم وكوزير دولة بالخارجية بعد اتفاق جبوتي ٩٩، وكسفير للسودان بالاتحاد الأوربي لاحقا، قوت من قناعتي بأن الإسلاميين بطبعهم وطبع فكرهم لا يصلحون للمهنة الدبلوماسية لأنهم ليس فقط لايمتلكون الأهلية لممارسة المهنة ولكن لأنهم بطبعهم وطبع فكرهم خارجون عن الشائع المألوف. من ضمن ما أذكره وأنا سفير ببروكسل، أرسل علي عثمان محمد طه إبن أخيه "حمدي حسب الرسول محمد طه" دبلوماسياً للبعثة ببروكسل بدرجة سكرتير اول وهو خريج جامعة بيروت العربية فرع الاسكندرية وهو ذو علاقة محدودة بأي لغة أوروبية أو بأساسيات العمل الدبلوماسي. نقلت لوكيل الوزارة في ذلك الوقت الكادر الاسلامي النافذ د. "مطرف صديق" والسفير الحالي ببروكسل، من منطلق معرفتي بمتطلبات منطقة التمثيل ان مثل هذا الدبلوماسي اصلح له وللوزارة ان يعمل في بعثة دبلوماسية لا تحتاج لأي لغة أوروبية. ولكن يبدو ان إرساله لبروكسل كان أصلاً لكي تتعالج هناك شقيقته التي كانت مصابة بالسرطان، وقدر الله ان تموت هناك أثناء تلقيها للعلاج، وان يبقي شقيقها في البعثة، وان يترقي خلال ثلاث سنوات لدرجة السفير، وهو الآن سفيرا للسودان في اليونان، وان أعاقب أنا علي نصحي بنقله لسفارة تتسق وقدراته بالإحالة مرة اخري للصالح العام. أكتب هذه القصة لاقول ان هذا هو طبعهم وطبع فكرهم ودائما ما يغلب الطبع التطبع. السفير نجيب الخير عبدالوهاب

Quote: Sudan: Information on Sudanese diplomats who have claimed refugee status abroad Publisher Canada: Immigration and Refugee Board of Canada Author Research Directorate, Immigration and Refugee Board, Canada Publication Date 1 March 1998 Citation / Document Symbol SDN29041.E Cite as Canada: Immigration and Refugee Board of Canada, Sudan: Information on Sudanese diplomats who have claimed refugee status abroad, 1 March 1998, SDN29041.E, available at: http://www.refworld.org/docid/3ae6ab4b30.htmlhttp://www.refworld.org/docid/3ae6ab4b30.html [accessed 14 October 2017] Disclaimer This is not a UNHCR publication. UNHCR is not responsible for, nor does it necessarily endorse, its content. Any views expressed are solely those of the author or publisher and do not necessarily reflect those of UNHCR, the United Nations or its Member States. The 1 October 1997 issue of The New Sudan states that Abdel Aziz Ahmed Abdel Aziz, an administrative attaché at the Embassy of Sudan in Kuala Lumpur, Malaysia, "has defected and applied for political asylum in Netherlands." The diplomat stated that he defected because the Embassy was allegedly being used by the government of Sudan to coordinate the purchase of weapons from arm dealers and manufacturers in Eastern Asia. Additional information on Sudanese diplomats seeking asylum abroad could not be found among the sources consulted by the Research Directorate. This Response was prepared after researching publicly accessible information currently available to the Research Directorate within time constraints. This Response is not, and does not purport to be, conclusive as to the merit of any particular claim to refugee status or asylum. Please find below the list of sources consulted in researching this Information Request. Reference The New Sudan [Trollhättan, Sweden]. 1 October 1997. Vol. 1, No. 8. "A Sudanese Diplomat Defects and Confirmed the Use of Chemical Weapons in Southern Sudan." [Internet], < http://www.torget.se/users/d/dababura/news.htm> [Accessed: 27 Mar. 1998]. Additional Sources Consulted Electronic sources: LEXIS/NEXIS, FBIS, REFWORLD, IRB databases. Copyright notice: This document is published with the permission of the copyright holder and producer Immigration and Refugee Board of Canada (IRB). The original version of this document may be found on the offical website of the IRB at http://www.irb-cisr.gc.ca/en/http://www.irb-cisr.gc.ca/en/. Documents earlier than 2003 may be found only on Refworld.

Quote: لعلك تذكر جيداً ياعمر دفع الله آخر مكالمة من إتصالاتك والتي أخبرتك فيها بأنني وصلت لقناعة منذ زمان أرحت بها نفسي. قلت لك بأنه لا تهمني السياسة ولا من يحكم السودان.

Quote: لن أعود إلى هنا مرة أخرى إحتراماً وتقديراً للإخوة والأخوات القراء الأعزاء.