|
|
|
 Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: طه جعفر)
|
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-265268.htmhttps://www.alrakoba.net/news-action-show-id-265268.htm
http://www.hurriyatsudan.com/؟p=218482http://www.hurriyatsudan.com/؟p=218482
http://www.hurriyatsudan.com/؟p=218479http://www.hurriyatsudan.com/؟p=218479
لمزيد من الإطلاع حتي تتم بلورة موقف حازم
من هذا الأرهاب المؤسسي الذي ترعاه سلطة الإسلاميين الفاسدة
وخدمهم الأذلاء من سلفيين حربيين و غيرهم
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: طه جعفر)
|
هذا الارهابي الدميم يطلق تهديداته بكل حرية علانيةً
تحت حماية هذا النظام المجرم
يجب لفت انظار الجهات المعنية بمكافحة الارهاب الى هذا المأفون
فمن المؤكد انه ليس وحده وله اتباع يأتمرون بأوامره وجميعهم ارهابيين
مستعدين لتنفيذ اي جريمة يؤمرون بها وبما انهم موجودين في الخرطوم
فالله وحده اعلم بما يضمرونه لاهلنا ووطننا الحبيب
تحياتي طه جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: Haytham Ghaly)
|
شكراً هيثم
يجب مواجهة الإرهابيين
و منازلتهم
بالسودان قانون لمكافحة الإرهاب
و علي الشرطة مثلما تنشط في الفارغة مثل قانون النظام
أن ينشطوا في تنفيذ قانون مكافحة الإرهاب
و علينا قيادة معركة حقوقية و سياسية كبيرة
معتمدين علي دستور النظام نفسه
لكشف تناقض مواقفهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: طه جعفر)
|
الرفيق طه جعفر ، سلامات ووين الحي بيك؟
وحقيقة ان كان هنالك خطرا علي المجتمع فهو من هؤلاء المهوسيين ومن يعتقدون فيهم!
هؤلاء يحاولون مضاراة فشلهم وهزيمتهم من مواجهة مشكلات الواقع الحياتي للانسان السوداني الذي يموت في مراحيض المدارس! فايهما اولي بان يغضب الله ورسوله والمؤمنين بالله عليكم؟
ان يكتب الناس اراءهم ومايفكرون ام اغتصاب الطفلات وقتل الناس حصارا او افقارا ... بل وقتلهم في مراحيض المدارس ؟؟
الانسان السوداني، خاصة الانسان السوداني المسلم السلبي واللامبالي اليوم عليه ان يعي ان الدور سياتي عليه عاجلا ام اجلا مالم يفعل شيءا تجاه هذه الزباله الثيروقراطيه.
من بوست اخر كنت قد كنبت الاتي:
تظل الحقيقه حول لجان تزكية المجتمع ومجمع الفقه وهيأة علماء السودان ،
تظل الحقيقة وضحه لايمكن ان يخطئها اي انسان، وهي ان هذه اللجان مجموعة من الذكور المسلمين السودانيين الفاشلين ،
جل مايصبو اليه لتعويض بؤسهم هذا - ان يطاردوا النساء بصوره عامه وعندما لا يجدوا مايشعرهم بهذه الفحوله المريضه يشرعوا سيوفهم الخشبيه لحماية الله من مخلوقاته.
لايوجد خطر علي المجتمع سوي من وجود هؤلاء الفاشلين والمهوسيين، الخطر هو ان يجعلوا من حرية التعبير كارثه تهدد الله ورسوله والدين والمجتمع ! للذين يستغربوا في حقيقة ان بلدنا متخلف ونحن في ذيل الامم والشعوب،
عليهم توجيه اصابعهم الي هؤلاء العواطليه ... عواطلية الفكر وفقراء الفهم والمعرفه والانسانيه! من لم يعجبه ماكتبته شمائل النور، يمكنه ان لايقرا لها، او يقاطع الصحيفه التي تكتب فيها لايدعوا الي صلبها كما يفعل هؤلاء العواطليه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: Khalid Kodi)
|
الف تحية للشريفة بنت الشرفاء شمائل
والعار على الدجالين تجار الدين الذين يصفونها بماليس فيها لقهرها وإسكاتها لمجرد انها امرأة وباسلة قالت لا في وجه من قالوا نعم ..
اللهم أجمعني بشمائل وامثالعا يوم الحساب
ولاتجمعني بمن يتاجرون بأسمك ويزينون الباطل لحاكم سارق سلطة وقاتل
كلنا شمائل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: مني عمسيب)
|
مقال لنور تاور...
اراء حرة و مقالات...
سلسلة من المعارك يفجرها أعوان النظام الهالك فيكون المنتصر بأستمرار هو الطرف الآخر..و السبب هو أن جميع تلك المعارك , و معظمها ضد النساء الفاعلات فى المجتمع السودانى قضايا تتعلق بالارهاب الفكرى و التدنى الاخلاقى وقيم المجتمع السودانى التى يتباكى عليها نظام الانقاذ فيما يعمل بنشاط وهمة لتدمير السودان و أهله..تابعنا معركة ذات البنطلون ذات يوم التى تخص الصحفية لبنى عبدالعزيز و كانت المعركة بقيادة منظمة لا لقهر النساء و منظمات حقوقية سودانية, أنتصرت لبنى عبد العزيز فى معركة ذات البنطلون بعد تدخل فرنسا وخضوع حكومة السودان لفرنسا...ثم تابعنا عدة معارك من بينها معركة ذات الصليب التى تدخل فيها مجلس الكنائس العالمى وبابا الفاتيكان كانت النصرة للصليب وخضوع حكومة الانقاذ الاسلاموية للصليب بأعتبار ان حرية الاديان حق مكفول للجميع..بل وأن المولى عز وجل فى كتابه العزيز قال ما معناه من شاء منكم فاليؤمن و من شاء منكم فاليكفر, أنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها و ان يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوى الوجوه..فقد حدد المولى عز وجل شروطه وترك للناس حرية الآختيار.. كل ما ذكر أعلاه يقودنا الى معركة ذات الشمائل التى لمست وترا حساسا فى الاسلامويين السودانيين فطفقوا يتخبطون ذات اليمين وذات اليسار..و يتوعدون ويهددون ويقومون بتكفير الناس..علما بأن الاسلام يمنع تكفير المسلم منعا باتا..و لكننا أعتدنا على هذا السلوك من الاسلاميين السودانيين فى حروب الهامش حيث كّفر حسن الترابى شعوب وقبائل جبال النوبة والنيل الازرق و الجنوب ووصف مسلميهم بأنهم يدنسون المصاحف.. شمائل النور صحفية شابة مجتهدة و مسئولة و محترمة تبحث عن أجوبة لقضايا سودانية متكّلسه..و لولا أنحراف الاسلامويين السودانيين لما اثار مقالها كل هذا الغضب و التهديد..و ما اثارت تلك النقاط الحساسة عن تكوين الدولة ألا بسبب أنهيار السودان أنهيارا تاما فى زمن المشروع الاسلاموى للانقاذيين الذين فصلوا الدين الاسلامى على هواهم..حتى صار السودان أسوأ دولة فى العالم اليوم فى كافة المستويات وأصبح أهله مهددون بالانقراض فى أصحائيات عالمية معترف بها..مهام الدولة تتمثل فى أمن المواطن, الغذاء, الصحة, التعليم و الرفاهية.أما بعد أن يموت, فأن مسئوليته تقع على عاتقه وليست على رئيسه.بمعنى أن السودانى حينما يموت فأن المولى عز وجل سوف لن يحاسب عمر البشير بجريرة مواطنية..الذى حدث هو العكس..تمسكت الانقاذ بالمواطن بعد مماته وجعلت مماته من أهم أولوياتها حتى تخلصت من 7 مليون سودانى فى 27 عاما..هذا لم يحدث فى ألاولين ولا فى الاخرين..أيضا العلمانية تعنى حرية الاديان ولا تعنى الالحاد..وهى تعنى فصل الدين عن الدولة...ولتقم الحكومة بواجباتها الحياتية وتترك أمر الممات بين المرء وربه..و لكن الاسلامويين المتعطشين للدماء و الذين ضربوا الحزب الشيوعى بأن وصموه بالالحاد, يفعلون نفس الشئ اليوم مع الليبراليين حتى يعود السودان الى العصور المظلمة. ويركع المواطن لعصابات تسمى نفسها مسئولين فى الدولة.. وليقل لنا الاسلاميين السودانيين أى آية فى القران الكريم أو حديث نبوى شريف يحدد شكل الدولة فيما عدا قول الرسول عليه افضل الصلاة و السلام ( تركت لكم ما أن تمسكتم به لن تضلوا ابدا..القران الكريم وسنة رسول الله ) صدق رسول الله..و الباقى فى شكل الدولة الاسلامية هو أجتهادات داخل أجتهادات. وألا كيف يأتى رئيس الدولة الى السلطة فى الاسلام ؟ ماهى السن القانونية للرئيس وقت تولى الحكم ؟ كم عدد السنين التى يجب أن يحكم بها ؟ كيف يتم تشكيل مجلس الوزراء ؟ و منى يعزل الرئيس؟ وهكذا .. فلو أجاب الاسلاميون السودانيون على هذه الاسئلة سوف نصل الى نتيجة محددة وهى أن الدولة الاسلامية مسألة أجتهاد قابل للرفض أو القبول حسب القران الكريم و السنة التى لم تحدد شكل الدولة الاسلامية.. تكفير شمائل أو حتى ذبحها ( من الاضان للاضان) سوف لن يّثبت الاسلامويين فى السلطة... و لا يعنى أن ما يسمى بالدولة الاسلامية هو الحل للسودان...لاننا نحن اليوم فى ظل المشروع الحضارى الاسلاموى نجلس عل كومة من الخراب تسمى السودان.. و العلماء و الدعاة الاسلامويين الذين لا يفتون فى موت المعلمة داخل ( أدبخانة ) مما يوضح معنى التعليم عند الاسلامويين..او الاعتداءات الجنسية المتكررة على الآطفال..أو تركة الخراب التى خلفتها الانقاذ.. ولكنهم يمسكون بتلابيب شخص يعبر عن رأيه.. ويتوعدون بالويل و الثبور و القتل..علماء السودان لم يفتوا فى القتل المجانى فى كل أنحاء السودان..و لا حتى قصف المسلمين داخل المساجد فى مناطق القتال.بل يستصدرون الفتاوى التى يعلمون هم جيدا أنها كذب فى كذب..مثل فتوى قتال الخوارج التى اشرنا اليها و التى كّفرت شعوبا وقبائل وّقننت بذلك قتل الابرياء من الاطفال والشيوخ و النساء و خطف الشباب ليعملوا فى مزارعهم. تم كل ذلك تحت مسمى حرب الجهاد...الفتوى التى اصدرها عشرة من أأمة المساجد فى الآبيض.ثم يصرح حسن الترابى بعد أن مات الناس وقتلوا كما الجراد, بأن الشباب الذين قال أنهم يتزوجون من الحور العين, قد ماتوا (فطايس ) شباب وأطفال فى سن 15 و 14 سنة حتى الثلاثين من العمر, تدافعوا نحوا جبال النوبة و النيل الآزرق و الجنوب بسبب تلك الفتوى المضللة ليدخلوا الجنة, ثم صرح بأنهم (فطايس).. يا علماء السودان.. ويا فقهاء السودان الآغبياء المجرمين و المخربين. تنابلة السلطان...الذين يفتون فى الفتاوى التى تطيل من عمر دولتهم الفاسدة, الشعب السودانى لم يكن بحاجة اليكم لتعلموه الاسلام.. أرفعوا ايديكم عن الشعب السودانى.. فقد دمرتم السودان بما يكفى.. بل أنتم الان على بعد خطوات من حساب الشعب السودانى وحساب المولى عز وجل.. قاتلكم الله فردا فردا و أخذكم أخذ عزيز مقتدر... و العزة للسودان.. و لشعب السودان الصابر على أذى من لا يخاف الله و لا يعرفه اصلا...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: nour tawir)
|
الأخ طه جعفر
سلام وتحية.
ما يحدث للكاتبة الصحفية شمائل النور ليس سوى إرهاب فكري من بعض الذين يحملون الأفكار المتطرفة ويجب فضحهم وتعريتهم فبل الدفاع على شمائل النور فقط، لأن ما يحدث لشمائل النور من إرهاب فكري وتهديد بالتصفية الجسدية، حدث من قبل لبعض الكتاب والصحفين من قبل. تحية الى الأستاذة شمائل النور وهي تواجه الفكر الظلامي المتشدد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: طه جعفر)
|
عزيزي وأستاذي طه جعفر الخليفة
تحية طيبة ..
أثمن عاليا كل ما ورد هنا منك ومن الزملاء والزميلات واقترح توسيع النداء ليشمل كافة السودانيين .. فالموقف من الارهاب والهوس الديني موقف وطني عام يمتد ليشمل غير العلمانيين بالتاكيد.. والناس يا طه وبعد 28 عاما من حكم الطفيليه الاسلاموية لا يحتاجوا حتى أن يكونوا علمانيين بالمعني الحرفي او الفكري الملتزم وحتى يتبنوا القضايا الوطنية الكبيرة ضد الهوس الديني.
مودتي التي تعلم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: طه جعفر)
|
حكومة الإنقاذ تسوق نفسها للغرب وأمريكا بإعتبارها شريكة في محاربة الإرهاب والوكيل المعتمد لمناهضة التطرف ومحاصرة الإرهابيين ! تفعل كل هذا تملقا للغرب وإستجداءا رخيصا لرفع العقوبات ! ولكنها ومن ناحية تحتضن وتفرخ في الإرهاب وترعي الإرهابين -أمثال "شيخ" الجزولي وقادة الرابطة الشرعية للعلماء والدعاء والطيب مصطفي وصحف الإنتباهة والصيحة !! ومادامت حكومة الإنقاذ لاتخشي سوي عين واشنطن الحمراء فيجب كشف تناقض الإنقاذ ولعبها علي كل الحبال ومغازلتها ورعايتها للإرهاب ! المصدر :
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: كمال عباس)
|
شکرا استاذ طه جعفر .. وتحية لكم ولضيوفك الكرام
كنت أريد أن أفتح بوست لنفس الموضوع ولكن من زوايا أخرى أركز فيها الحديث عن العلمانية ذلك البعبع الذي أول من يخافه هم هؤولاء المهوسون والكيزان الارهابيون عبدة المال
لكني حين وجدت هذا البوست فضلت أن تكون مساهمتي عبره حتى نوحد الجهود
سأخوض في تفاصيل تخص الموضوع ولكن قبل ذلك ذلك أود أن أؤكد رأيي وموقفي حول هدف محدد وهو فكرة العلمانية
رضينا أم أبينا لن نجد طريقا لديمقراطية خالية من الشوائب الا بالعلمانية كما أنها أي العلمانية هي الوحيدة القادرة على حماية الديمقراطية وإن طال السفر
ولكني ساسجل بعض النقد للخطاب الصحفي هو ليس بالشيء الكبير ولكن في ظل جماعة يحلو لها أن تترك كل شئ من أجل التعلق بتفاصيل تحيد بها الرأي العام عن صلب الموضوع وتلهيهم كما تعودت دائما برفع شعارات الدين التي لا تعرف طريقها في واقعهم أقصد أولئك المتشدقين باسم الدين والمتاجرين به في سوق الله أكبر !
وقبل أن أعود .. التحية لكل من آمن بالعلمانية وفهم أنها هي الحل وهي الطريق لاحترام كافة المعتقدات وهي الطريق لبناء دولة مساواة وعدالة اجتماعية وهي الضامن لاستمرار الديمقراطية بعد الوصول اليها !
لكم تحياتي ولي عودة
عام فقيري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: مني عمسيب)
|
سلام مربع
خطاب هذا الذي نصب نفسه وكيلا لله في الأرض .. ركز على أن الصحفية قالت أنه لا يستطيع الاسلاميون إقامة دولة حديثة أو بهذا المعني قالت .. يعني الحجة في الخطاب أن هذا الخطيب إعتبر أنه هو أو من يتخندق معه في خندق الاسلاميين بكافة مسمياتهم منذ أن بدأ الاسلام السياسي مرورا بأول حركة في الاقليم وهي حركة الأخوان المسلمين وإلى هذه الطبعة أو الطيعات الأخيرة من الانقاذيين أو من يسمون نفسهم بالمؤتمر الوطني .. كلهم اعتبروا أن الخطاب موجه لهم كأشخاص !!
الحكم ليس أشخاص وإنما تظام .. أقول له ولشمائل أيضاً ان لم تكن تعني ما سأقول .. نحن نقول أن أي حكومة دينية أو عقدية (عقائدية) لن تنجح في إرساء دعائم عدالة ومساواة ولن تفلح في قيام دولة حديثة .. لذلك نؤكد بالفم المليان أن العلمانية هي الحل !
هو أي الخطيب يقول أن الصحفية وجهت المقال اليهم بأنهم كرجال دين أو اسلاميين لا يستطيعون اقامة دولة حديثة .. هذه حقيقة لأنهم يريدون اقامة دولة دينية ودستور ديني فأين الخطأ هنا الا اذا فهم هو المقصود أنهم كأشخاص !!
الدولة ليست أشخاص الدولة دستور ومؤسسات لا يهم من الذي سيحكم ولكن ما يهم هو كيف سيحكم !
هذا كل الموضوع !
مع تحياتي
عاصم فقيري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كلنا شمائل النور! نداء للعلمانيين و الشيو� (Re: Asim Fageary)
|
شكرا يا بكري
علي جعل البوست في هامة المنبر
و شكراً
عاصم فقيري
و مني عمسيب
فلنجعل من معاركنا في سبيل كفالة الدولة لحقوقنا في التعبير و المعتقد و النشر و التنظيم
تجربة للوحدة و جمع الصف في وجه الصلف الأخواني الأجوف
و الهوس الديني الأعمي و التطرف الإرهابي المجرم
| |
|
|
|
|
|
|
| |
طه جعفر
Khalid Kodi
حيدر حسن ميرغني
mustafa mudathir
مني عمسيب
nour tawir
Deng
Yasir Elsharif
محمد حيدر المشرف
علي دفع الله
كمال عباس
Asim Fageary
فرح الطاهر ابو روضة
البرنس ود عطبرة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست