|
|
|
 Re: لاحظوا الصورة التي اختارها موقع الـ DW مع خ (Re: Yasir Elsharif)
|
اختيار موفق جدا ويعكس حقيقة النظام الدموي. العنوان الرئيسي لجريدة الانتباهة في يوليو 2011 يقول:
نائب الرئيس السودانى: المتطاولون على "البشير" سيقطعون بالسيف
ـــــــــــــــــــ
الموقع نشر أيضا في أسفل خبر إطلاق سراح المعتقلين السياسيين سلسلة من صور البشير تستحق التأمل وأنا هنا سأعيد وضعها لمزيد من النشر:
البشير...الرئيس الهارب من قفص العدالة الدولية
بناء على دعوى قضائية رفعتها منظمة حقوقية في جنوب افريقيا، أصدرت محكمة محلية قرارا بمنع الرئيس السوداني عمر البشير من مغادرة البلاد خلال مشاركته في قمة الإتحاد الافريقي. لكن حكومة جنوب افريقيا منحته حصانتها ومكنته من مغادرة البلاد.
ــــــــــــــــــــــــ
المحكمة الجنائية الدولية أعربت عن "خيبة أملها" لعدم قيام السلطات في جنوب افريقيا بتوقيف الرئيس السوداني المتهم من قبل هذه المحكمة بارتكاب جرائم حرب وابادة.
ــــــــــــــــــــــ
أثار قرار المحكمة بجنوب أفريقيا ردود أفعال واسعة. الإتحاد الأوروبي وأمين عام الأمم المتحدة اعتبرا ان جنوب أفريقيا، باعتبارها عضو في المحكمة الجنائية الدولية، ملزمة بتنفيذ أمر الإعتقال. واشنطن قالت إنها "محبطة" من أن جنوب أفريقيا لم تتخذ إجراء لمنع البشير من المغادرة.
ــــــــــــــــــــــــــ
وقبيل فترة إعادة إنتخابه هذا العام، زار البشير كلا من السعودية ومصر، واللتان تعدان من بين الدول غير الموقعة على ميثاق المحكمة الجنائية الدولية.
ـــــــــــــــــــــــــ
حرص البشير على التقليل من رحلاته إلى الخارج واكتفى بزيارة دول لم توقع على ميثاق المحكمة الجنائية الدولية. لكن البشير زار دولا موقعة على وثيقة روما الخاصة بالمحكمة الجنائية، ضمنها الكونغو الديمقراطية ونيجيريا ومالاوي وجيبوتي.
ـــــــــــــــــــــــ
وفي عام 2013 تقدم الرئيس البشير بطلب للحصول على تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة الأميركية للمشاركة في الدورة 68 للجمعية العامة للأمم المتحدة. إلا ان واشنطن رفضت طلبه، معللة ذلك بأنه متهم بجرائم حرب وطالبته بتسليم نفسه للمحكمة.
ــــــــــــــــــــــــ
في عامي 2009 و2010صدرت ثلاث مذكرات من المحكمة الجنائية الدولية بحق الرئيس السوداني عمر البشير بتهمة إرتكاب جرائم حرب وإبادة وجرائم ضد الإنسانية في دارفور، بناء على اتهامات قدمها المدعي العام لويس مورينو أوكامبو.
ــــــــــــــــــــــــــــ
تعرض الرئيس البشير لكثير من الإنتقادات من قبل منظمات حقوق الإنسان الدولية التي تتهمه بإرتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور. وحسب الأمم المتحدة خلف القتال في دارفور نحو 300 ألف قتيل ومليوني مشرد. إعداد: إيمان ملوك
الكاتب: إعداد: إيمان ملوك
ــــــــــــــــــــــــــ
DW
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لاحظوا الصورة التي اختارها موقع الـ DW مع خ (Re: Yasir Elsharif)
|
تصريح علي عثمان محمد طه نقله موقع "مصرس" عن صحيفة اليوم السابع:
نائب الرئيس السودانى: المتطاولون على "البشير" سيقطعون بالسيف
نهى محمودنشر في اليوم السابع يوم 31 - 07 - 2011
قال نائب الرئيس السودانى على عثمان محمد طه، إن كل من يتطاول على الشعب والرئيس عمر البشير سيواجه بالقطع بالسيف، موضحاً أن برنامج الحكومة فى عهد الجمهورية الثانية سيستمد من الشريعة الإسلامية وأحكامها.
ونقلت صحيفة "الانتباهة" السودانية عن طه قوله خلال مخاطبته حشداً جماهيرياً فى مدينة الهلالية بولاية الجزيرة أمس، إن انفصال الجنوب لن ينقصنا، وتابع: "بل سنكون أكثر قوةً وإرادةً لبناء البلاد، وسنعمل على توحيد الصف".
واستطرد: "نريد إقامة الشريعة فى أنفسنا ونستهدى بنور القرآن"، داعيا السكان إلى الالتزام بالشريعة والتعاهد بين الحكومة والمجتمع فى شهر رمضان المعظم على تطبيقها، حتى تقوم فى الدولة نظم وتشريعات وعدالة وقانون وأمن ودعم للفقراء والمساكين".
وتوعد نائب الرئيس بهزيمة مكر المعادين للسودان والرد عليهم، قائلا "نحن نسمع بمكرهم وتدبيرهم وفى تصريحاتهم".
وأمضى طه يقول: "نحن نريد الجمهورية الثانية فقهاً جديداً للمعاملات والإدارة والاجتماع واستنباط أحكام جديدة. الشريعة جرابها لا ينفد ونريد وضع خطة جديدة مع مراجعة مسيرة الحكومة لتصحيح المسار إن وجد، وتقويم المسؤول المتكاسل، وتحقيق رقابة شعبية عبر المؤسسات الاجتماعية".
وأوضح أن خطة الحكومة الجديدة للمرحلة المقبلة تقوم على التنمية فى الزراعة والصناعة وتطوير البنيات التحتية للنقل، ومعاهد لبناء العلم والعقول.
وأكد نائب الرئيس السودانى التزام الحكومة بتهيئة البيئة التعليمية على المستويين العام والعالى، وتوفير المراجع والمعامل والمعلمين.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Yasir Elsharif
عبدالله عثمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست