الحريـــة للقاسـم سيد أحمد ورفيقه الوليـد إمام حسن طـه

Quote: 🔴 عاجل 🔴 *الأمن السعودي يعتقل نشطاء سودانيين* *القاسم محمد سيد أحمد والوليد أمام حسن طه معرضين للترحيل بطلب من جهاز الأمن والمخابرات السوداني* لندن - الخرطوم - وكالات أعتقلت سلطات الأمن السعودي مساء الأربعاء الماضي كل من القاسم محمد سيد أحمد (52 عاما) وأب لثلاثة أبناء، والوليد امام حسن طه (44 عاما) أب لأربعة أطفال وجميعهم من المقيمين في الرياض. وقالت مصادر عليمة أن الإعتقال تم مساء الأربعاء الماضي بعد تفتيش سكنهم وتم ترحيلهم لسجن حاير ضاحية الرياض دون توجيه أي تهم. وتشير المعلومات المؤكدة لضلوع السفارة السودانية في الإعتقال ومدها لسلطات الأمن السعودي بالمعلومات عن كل النشطاء والمعارضين السودانييين المقيمين في المملكة العربية السعودية، وأن اﻻعتقال تم في إطار إتفاق أمني بين النظامين السعودي والسوداني مما يرجّح بأن الأمن السعودي بصدد تسليمهم للسلطات السودانية للتخلص من معارضة الخارج. هذا وقد بدأت منظمات حقوقية دولية في حراك واسع لحمل السعودية على العدول عن فكرة الإعتقال وعدم تسليم المعتقلين إلى السودان حفاظاً على سلامتهما. جدير بالذكر أن المعتقلين لا ينتميان إلى أي تنظيم سياسي، ولكنهما من النشطاء في مجال الإعلام المناوئ لنظام الانقاذ في السودان خاصة إبان فترة العصيان المدني خلال الأسابيع الماضية، وعرف عنهما بأنهما من دعاة التغيير بالوسائل السلمية وقد نشطا في وسائل التواصل الإجتماعي تفاعلاً مع الحراك السوداني الداخلي. ومعلوم أن الأعراف الدولية تمنع مثل هذا التصرف من الحكومة السعودية لأنه يجافي مبادئ حقوق الانسان والاتفاقيات المنصوص عليها دولياً والتي تكفل مبدأ التعبير عن الرأي وحرية التنقل. منقول

Quote: اتمنى ان يقوم بكري بطرد اي عضو كوز مقيم في السعودية اذا تم تسليم ابو القاسم للسلطات السودانية لانهم اكثر من يقفون وراء مثل هذه الافعال الدنيئة بحسبان اي كوز امنجي يخدم النظام من مكان اغترابه التحية لابو القاسم والخزي والعار للامنجية الواشين

Quote: هل يمكن تقديم مزيد من المعلومات عن القاسم محمد سيداحمد وكيفية اعتقاله . معلومات مثل هذه تساعد فى اطلاق حمله لاطلاق سراجه.

Quote: رسالة للمملكة العربية السعودية لعناية خادم الحرمين الشريفين صاحب الجلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز لقد جمعتنا نحن شعب السودان وشعب المملكة الشقيق علاقات تاريخية قائمة على الإحترام المتبادل وحسن الجوار نحن الشعب السودانى لم نخون عهودكم ولم نعتدى على ما يعكر أمنكم عندما وقفت الإنقاذ تهتف فى شوارع الخرطوم يهود يهود آل سعود وأضرب أضرب يا صدام بالكيماوى يا صدام وعندما تآمرو على أمنكم مع الملالى الشعب السودانى بكل أطيافه ظل وفياً لكم لم يتبدل ولم يتحول فى مساندته للمملكة ضد رغبة حكامه لقد سائتنا تصرفات منسوبيكم فى الأجهزة الأمنية بتنفيذهم لإرادة الإنقاذ وإعتقالهم للوطنيين المعارضين لها فقد إعتقلوا السيد وليد الحسين وقررتم إبعاده واليوم يعتقلون السيد القاسم محمد سيد أحمد والسيد الوليد إمام حسن طة لا لذنب إغترفوه سوي معارضتهم المشروعة لنظام الحكم فى وطنهم السودان هذه تصرفات لا تشبه ثوابت المملكة المجيرة للضعفاء والحافظة للعهود والحامية للمستجير منذ عهد الملك سعود المؤسس لم نحتاج لمخاطبتكم محتجين على ظلم يقع على أبناء السودان بإنحياز من أجهزتكم الأمنية لنظام الإنقاذ لقد مارس هذا السلوك نظام مبارك فى مصر فى عهد المخلوع نميرى فكان يعتقل المعارضين رد شعب السودان الظلم عندما أنتصر فى فى عام ١٩٨٥ بحرقه للعلم المصرى فى مظاهرة أمام السفارة المصرية بالخرطوم هل تريدون لشعبنا إختزان العداء لكم آل السعود وتحويل العلاقات التاريخية من المودة للخصومة من أجل حكم الأخوان المسلمون فى السودان الذى نلتزم نحن أغلبية الشعب السودانى بمعارضته حتى إسقاطه نتطلع أن نرى يا جلالة الملك عدلكم وحزمكم فى إطلاق سراح المعتقلين المذكورين ووضع علاقة شعبينا فى إطارها التاريخى الذى يجب أن تكون فيه على الدوام ودمت زخزاً للأمة صلاح جلال Sydney, Australia

Quote: في خطوة استباقية للتصعيد الدولي المرتقب خلال أيام قليلة والذي تعكف عليه مجموعات سودانية على تواصل بمنظمات حقوق الأنسان الدولية؛ علمت الراكوبة من مصادر مطلعة بأن مندوباً من السفارة السودانية بالرياض قد أخبر أسرة المعتقل القاسم محمد سيد أحمد بأن السفارة قامت باجراء اتصالات مع وزراة الداخلية السعودية بشأن اعتقال القاسم وأتضح أن القاسم ليس عليه أي تهمة وبريء عن كل شيء، وأنه قريباً سيتم ترحيله من سجن المخابرات إلى حراسة عادية قبل أن يتم اطلاق سراحه. وأن على الأسرة أن تهدأ ولا تستمع إلى المعارضين السودانيين، لأن السفارة قلبها على أبناء السودان وتعمل جاهدة على خدمتهم. ولم يرد المندوب على سؤال من أسرة القاسم : "اذا كان الأمر كذلك، لماذا اذن تم اعتقال القاسم؟!! يذكر أن هذا الخطاب هو ذاته الخطاب الذي حاولت السفارة السودانية تمريره لأسرة الزميل بصحيفة الراكوبة "وليد الحسين" إبان فترة اعتقاله. وتعتبر السفارة السودانية بالرياض احدى الخلايا القذرة التي يتم التجسس خلالها على السودانيين الناشطين سياسياً، حيث كشفت قائمة تم تسريبها مؤخراً عن مجموعات تنسيق تضم كوادر من المؤتمر الوطني (الأخوان المسلمين) وموظفين من السفارة السودانية تعمل على التخابر على السودانيين المقيمين بالسعودية.

Quote: Sudanese men arrested in Saudi Arabia for supporting 'stay-at-home' strikes Two men could face torture if extradited to Sudan for posting about civil disobedience on Facebook, as Bashir and Saudi kingdom seem to grow closer Two Sudanese men have been arrested in Saudi Arabia after posting their support for protests in their home country on Facebook, amid signs that ties between the two states are growing stronger following years of tension. The men, Qasim Mohamed Sid-Ahmed and Al-Waleed Imam Hassan Taha, were allegedly detained while leaving work in Riyadh on 21 December. Their families were told they were being held for a secret investigation but did not explain to them the reason for their arrests. Sid-Ahmed and Taha were both active online, expressing support for a campaign of stay-at-home strikes, known as the Civil Disobedience, to protest against austerity measures and soaring medicine prices. The protests, which have left Khartoum’s streets deserted for days at a time, was devised by activists to avoid the bloodshed that occurred during anti-austerity protests in 2013. Sid-Ahmed’s and Taha’s families believe that the Sudanese government pushed for the two men’s arrests in Saudi Arabia. “He’s lived here for 18 years and has never broken any laws,” Sid-Ahmed’s wife, Ebitisam, who is a doctor and works at the ministry of health, told the Guardian. “I’m extremely scared they will extradite him to Sudan.” The prospect of extradition is a bleak one: Sid-Ahmed and Taha will likely face severe punishment – and possibly torture – if they return. “This is what we’re scared of the most,” Taha’s wife, Nahid, said in an interview via phone with the Guardian. “They are known for torturing people. Some people have died in torture.” The Saudi embassy in Washington had not responded to a request for comment at the time of publishing. These arrests reflect the warming of relations between the dictator Omar al-Bashir’s government in Sudan and the Kingdom of Saudi Arabia. Relations had been fraught for some time due to Bashir’s close ties to Iran but as sanctions began to pinch Sudan, the country has attempted pivot closer to the Gulf states. Sudan signed up to join in the Saudi-led airstrike campaign in Yemen in 2015 and was one of only three states to sever ties with Iran when the Saudi embassy in Tehran was torched in retaliation for the execution of prominent Shia cleric. Elsadig Elsheikh, director of the Global Justice Program at the Haas Institute at UC Berkeley, said the Sudanese government was hoping the Saudis would lobby the US government to ease sanctions. “The Sudanese regime hoped that rebuilding the relationship with Saudi Arabia would help the regime,” he said, by wielding their influence in Washington DC and lifting the “unofficial blockage” of millions of US dollars in remittances from Sudanese expatriates working in Saudi Arabia. These arrests are also not the first of their kind in Saudi Arabia. A Sudanese journalist, Waleed al-Hussein al-Dood, was arrested in Saudi Arabia in 2015 and held for almost a year without charges. He ran the independent news website al-Rakoba, which is critical of the Sudanese government. “Certainly the improvement in relations between the two governments doesn’t bode well for any Sudanese opposition folks living in Saudi Arabia,” said Adam Coogle, a Saudi Arabia researcher for Human Rights Watch. Sid-Ahmed’s and Taha’s families and friends have established a petition and website to help push for their release. Their families are struggling without them as both men have children with severe illnesses. Sid-Ahmed’s daughter was in hospital with renal disease while he was arrested and Taha’s youngest son has Down’s syndrome. Due to guardianship laws in the country, it is difficult for the women to move around and get the necessary medicines for their children without their husbands. “I’m scared for my safety,” Nahid said. “I don’t know if my children will come home if they go out.”

(عدل بواسطة Elhadi on 01-14-2017, 04:25 AM)