|
Re: السودان: مخابرات أجنبية وسيناريو حزب مجن� (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
> والحديث يذهب الى : تصوير مشاهد حشد المولد.. ( وشارع العرضة يشهد مساء السبت حشداً ضخماً جداً). > والمشاهد يجري إطلاقها على أنها مشاهد مسيرات ضد الدولة. > وعربات الشرطة هناك.. وسط الحشد .. محاصرة.. > ثم إضافة مشاهد قديمة لمظاهرات حقيقية وإطلاق نار.. كلها يرسل على الشبكة باعتباره مظاهرات ضد الدولة. > ثم الحديث عن استغلال طلاب جامعتين (حددوهما). > وهنا الفرنسي يقول جملة لها رنين.... > قال: رصاصة القرشي كانت مصادفة.. لكنها غيرت التاريخ. > الجملة تعني (جهة ما تطلق الرصاص على الطلاب). > عن بقية المخطط قالوا: فلانة استوردت إشارات عسكرية برتب رفيعة.. > والرتب هذه نجعلها على اكتاف عشرة او عشرين وشرطة وجيش وأصحابها (بوجوه مغطاة بدعوى الخوف عليهم) يحدثون عن خلخلة ضخمة الآن في الجيش. > وان الجيش ضد بعضه. > وان الشرطة مثل ذلك. > ثم سكب المشاهد هذه في مواقع التواصل مع ايام الاعتصام. > لما كان الحضور ينهضون من مائدة العشاء (بيتزا) كانوا مازالوا يحدثون عن ان ضباط الشرطة سوف يتحدثون عن كيف أنهم اعتقلوا مسؤولين كباراً وأبناءهم بتهم فساد كأسرة.. > وأنهم ابعدوا من مناصبهم.. ثم أعيدوا لأن إبعادهم يكشف الأمر كله. > وهكذا كانوا يعيدونهم للبقاء تحت التهديد. > يبقى أن اللقاء الذي قام بتدبير مظاهرات سبتمبر كان يقول: كاميرات ومصورون في كل الأماكن التي تقع على طريق المظاهرة .. العمارات تحت التشييد بالذات. > وتصوير لأي خيط (حتى ولو كان خيط سيجارة) ثم إضافة دخان كثيف اليه بحيث يبدو دخان قنبلة. > مثلها وعن تصوير مسارات المولد.. ومسيرة يناير يقولون شيئاً مشابهاً. > يبقى أن لقاءً آخر يحدث عن: عودة الصادق المهدي. >ثم شيء يحدث وسط الهرج. > ثم اتهام الدولة. > ثم؟؟؟ > عودة الصادق المهدي يصرف النظر عنها. لكن.. الجماعة ديل تعبانين جداً.
|
|
|
|
|
|