☠ يا البشير ثمن الرصاصة علينا نحن ☠

Quote: هل الكاتب الصحفي شخصية عامة؟ وما تعريفكم للشخصية العامة؟ وما دليل (تقييدكم) للعام ،،لا يسخر قوم من قوم!! وهل يجوز سب وشتم الشخصيات العامة؟؟

Quote: علي ود دفع الله جبتوا ليك بمناسبة الصيدلية،،في صيدلية مفتوحة هنا هدفها مساعدة الناس الما عندهم دواء

Quote: نسأل الله العافية والسلامة من الشقاق وسوء الاخلاق

Quote: اما الذي تستجدي تشريفه اياك،،فحالتوا متأخرة خالللس

Quote: لاحصاء قطيع الضأن الواسع المهتاج.. طائرة تصوره من اعلى ثم احصاءه بالقلم والاحداث نصورها من اعلى ثم .. القلم والدولة تقول (لا اشارة للشريعة في الاتفاق مع الاحزاب لان (مقاصدها مضمنة) في الوثيقة).. هكذا قالوا والقلم يكتب تحتها (الدولة تستبدل الوضوء بالحمام.. لانه افضل!!) والصيدليات كثير منها يضرب.. والقلم تحت الخبر يكتب فوضى الاسعار سببها هو ان بنك السودان (يخصم )(10%) من ارباح تصدير الدواء.. ويدفع (10%) دعماً لمستورد الدواء ( ومحمد احمد) الذي يصدر ويدفع (10%) للدولة.. يستورد باسم حاج احمد وما يدفعه للبنك من هنا يستلمه من هنا.. لانه .. لا رقابة ومجلس وزرائنا مبناه يقع قريباً جداً من سفارة مصر والتكنولوجيا تجعل سفارة مصر عضواً في مجلس الوزراء والسفارة لا تنصت لتعرف ما يجري السفارة تنصت لتعرف ما (سوف) يقع .. وللتدبير.. التدبير المصري الذي يخطط ما يخطط ولانه لا احد يرفع عيونه .. من الامن السياسي.. ليترجم حدثاً بما تحته فان السفارة لا تلهث في حصولها على ما تبذله الدولة التي تلصق مجلس الوزراء بسفارة مصر وموجة الذكريات التي تجتاح الصحف الآن.. القلم يكتب تحتها الطيب صالح حين يرسم (سيد الدكان) الذي يتعرض لاحتيال ويفلس يكتفي بصورة الرجل وهو (جالس ينكت الارض بعود في يده).. واحاديث الذكريات كلها ترسم السودان جالساً ينكت الارض بالعود وحديث الماء لمدينة بورتسودان القلم يكتب تحته ما هدم الاتحاد السوفيتي هو.. ان الخدعة جعلت الاتحاد السوفيتي يسكب ملياراته في الصناعات الثقيلة .. بينما الناس يتخبطون تحت الجوع وسقط..!! والوطني لو انه سكب ملياراته في صناعة الماء والطعام في الغرب لما اضطر للقتال عشر سنوات وخبر (تخزين دواء مجاني بستين مليار) نكتب تحته ( ولن يحاسب)!!.. وانتو في.. ونحن في وخبر اختلاف جهات الحوار مع الدولة نكتب تحته المخطط هو حاربوا.. ومهما اعطيتم اطلبوا أكثر.. والدولة ان هي اعطت كل شيء انقصم ظهرها ووصل العدو ( الذي يعمل خلف الحركات) الى ما يريده والدولة ان هي رفضت عادت الحرب.. التي هي مشروع كامل لهدم السودان و.. و.. (2) نكتب تحت كل خبر.. لكن ما لا نستطيع ان نكتب تحته هو ما لا ينشر وما لا ينشر مخيف وشخصيات تفسد ما بيننا والخليج.. قصتها لا تنشر لانها مخيفة وشخصيات تعمل مع ارتريا وحفتر ومصر.. ضد السودان وحكايتها لا تنشر لانها مخيفة.. ولان المحاكم تطلب شهادة الشيطان الرجيم.. وان نحن لم نأتي بالشاهد هذا حصلنا على ادانة محاكمنا تدعم هدم السودان.. وتلجم النذير وسفارات تستقطب .. وترشو .. وتجند.. وتعلم.. وتهدد.. و.. و.. تصنع خلايا غريبة وخبر عن تهريب الذهب بكثافة مخيفة والخبر نكتب تحته اسم (ايوب) وايوب.. الشخصية العربية التي تدير مكاتبها ما بين كينيا ولندن وواشنطون.. هو من صنع قرار حظر الطيران فوق دارفور ثم هو من يهرب ذهب السودان الآن وحديث حلايب.. الذي يأتي في سياق حديث الشرق القلم يكتب تحته حلايب الآن تحت عيون خمس دول مباشرة ( السودان ومصر واسرائيل والسعودية ) وفرنسا وفرنسا العام الاسبق نحدث عن انها تطلب قنصلية لها في بورتسودان .. مع انه ليس هناك الا رجل فرنسي واحد وحلايب يكتب البعض عنها ليقول .. في استغراب. : سيسي يقبل التفاوض مع اسرائيل حول (طابا) ويرفض التفاوض مع السودان والقلم يكتب تحت الحديث : سيسي يفاوض هناك لانه يعلم/ ويملك الوثائق/ أن طابا ملك مصر ثم هو يرفض الحديث مع السودان لانه يعرف انه لا يملك سطراً ولا شاهداً بمصرية حلايب.. ورفض التفاوض هنا ذكاء وبعض اخبار التهريب نكتب تحتها سياد بري ( حاكم الصومال الاسبق) يأتونه بمن يهرب بذور الموز (ثروة الصومال الوحيدة .. مع الاسماك) وبري الذي كان يمضغ افطاره يسحب مسدسه.. ورصاصة واحدة في صدر الرجل ويستمر في تناول افطاره دون كلمة و التهريب يتوقف تماماً يا البشير .. ثمن الرصاصة علينا نحن

Quote: الموضوع حسب قرايتي ،،عن حلايب،، ويطلب من البشير ترك الديبلوماسية والاحتكام لصوت الرصاص والرصاص عليهوا،،!!! ما موافقوا في الاحتكام للرصاص دا موضوع تاني بس ما في رصاصة موجهة للشعب

تجربتنا المريرة مع الرصاص الذي أنفقت عليه عشرات المليارات من الدولارت الأمريكية المستقطعة من جيب المواطن المسكين لشراء العتاد العسكري، كانت برداً وسلاماً على الأعداء القريبين والبعيدين، وكانت حميماً وغساقاً وجحيماً على المواطن السوداني المسكين الذي مزق الرصاص أحشاءه وطحنت القنابل عظامه.

جماعة إسحاق لم يستردوا شبراً واحداً من تلك الأراضي التي قضمتها دول الجوار، بل ولم يستطعوا الصمود في وجه الاستخفاف والتعديات التي أتت من دول الجوار. فهم لا شغل لهم إلا الاستخفاف بالمواطن السوداني المستمتع بـ"الهوت دوق"، وإثقال كاهله بالضرائب والأتاوات وقصفه بقنابل الطائرات.

بروباقاندا "الجماعة الرسالية" المتكرشة من السُحت، وأكاذيب أبواقها لم تعد تنطلي على أحد، والتخفي - منذ تلك اللحظة التي ذهب أحدهما إلى القصر رئيساً والآخر إلى السجن حبيساً- لم ينفعهم ولن ينفعهم بعد أن بانت سوءة إسحاق وقادة إسحاق، وانكشف عُري إسحاق وغير أسحاق.