عيسى عليه السلام كذب عينه التي رأت وصدق اللص السارق أنه لم يسرق رغم أن عينه رأت أنه يسرق فعل هذا لأنه أقسم على أنه لم يفعل ... هنا يضرب لنا سيدنا عيسى عليه السلام مثلاً للإيمان الحق ... وهو تعظيم الله وتصديق من يقسم بالله ولو كان فعله يخالف ما أقسم عليه فكيف ومن يدعون عليهم الشرك والكفر لم يفعلوا ناقض من نواقض الإسلام يشهد عليه دليل شرعي إلا محض فلسفة تفلسف بها ابن تيمية وتبعه عليها بعض الحمقى والمغفلين
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة