|
Re: سيتم توقيع (نيفاشا2)رغم أنف المنافقين وإدخ (Re: سيف الدين بابكر)
|
الكتلة الشمالية: أحزاباً وجماعات وأفراد على طريق نيفاشا (2) تسير..
ليست لديها رغبة (حقيقية) - طعماً في النظام أو خوفاً من النظام - في إسقاط هكذا نظام
فأهل الشمال يعلمون أنه نظام مصمم ومدعوم أمريكياً (لذات الهدف غير النبيل).. التمكين في نهاية المطاف للحركة المسلحة.
والكل منهم يعلم أنه إذا سقط هكذا نظام سواء بعامل التلف والبلى أو بعامل الحديد والنار فالبديل هو (الحركات المسلحة)
وإن لم يسقط ورضخ للتفاوض والتنازل عبر (نيفاشا 2) فالبديل هو (الحركات المسلحة) كذلك ..
فالبحر خلفك والعدو أمامك:
تمدرعوا يا أهل السودان.. تمدرعوا يا أهل السودان.. تمدرعوا يا أهل السودان..
***********
الحركة الشعبية لتحرير السودان: ((الحركة لن تنصب نفسها لقيادة المقاومة في الشوارع))
الحزب الشيوعي السوداني: ((ليس من مهمة الحزب في الوقت الحالي التظاهر نيابة عن الآخرين))
********************
أعلن محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي عن حزمة قرارات تنظيمية تثبت عودة المبعدين والمبتعدين، وتهدف إلى تفعيل دور الحزب وتطور مؤسساته .
ودعا الميرغني الجميع للإسراع في حل أي إشكالات داخلية عبر القنوات التنظيمية، معتبراً أن التحديات الحالية تقتضي تنحية الخلافات الصغيرة داخل الحزب، حاثاً الجميع على العمل الجاد، ووضع مصلحة الوطن والمواطن في أولوياتهم، مشدّداً على أن الحزب سيظل موحّداً ومتماسكاً، وأبوابه مفتوحة للجميع، وأن الطريق لبناء الوطن والحزب يحتاج للكافة .
وأكد على تفعيل لجنة التسيير للإعداد والتحضير لقيام المؤتمر العام للحزب، وتجديد الثقة في اللجان المشكّلة سلفاً، مطالباً إياها ببدء العمل .
كما قرر الميرغني دعم اللجنة العليا للإعداد للمؤتمر بأربعة مقررين تجويداً للأداء على أن تباشر أعمالها فوراً، موجّهاً المشرفين السياسيين ورؤساء اللجان بالولايات بمباشرة أعمالهم .
*********************
اللجنة العليا للإعداد لعودة الحبيب الإمام الصادق المهدي: هذا بيان للناس
نخاطبكم في هذه المرحلة المفصلية من مسيرة شعبنا نحو الخلاص الوطني، وبلادنا تشهد تطورات كبرى على كافة الأصعدة، هذه التطورات جعلتنا في حزب الأمة القومي نتخذ قرارا بعودة الحبيب الإمام الصادق المهدي رئيس الحزب وإمام الأنصار الى ارض الوطن، بعد غيبة استمرت زهاء العامين والنصف، وقد حقق خلالها الكثير من المهام العظيمة، على المستوى الوطني والإقليمي والدولي.
إن عودة الحبيب الإمام ليست حدثا عابرا يخص حزبنا وكياننا فحسب وإنما هي عملية سياسية كاملة، تهم كل مكونات الشعب السوداني لمكانته المعرفية، وقبوله الشعبي، ودوره الوطني، وموقفه النضالي تجاه قضايا الوطن والمواطن.
إن هذه العودة بهذا الحجم تحتاج منا جميعا عملا وطنيا خالصا، يليق بعظمة المناسبة، وقدر الحبيب الإمام، ومقدار الترقب والانتظار لعودته غانما ظافرا منتصرا.
********
|
|
|
|
|
|
|
|
|