|
Re: إلى تلك الروح الاسيانة و الروح الشفيفة : ط� (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
فارقتك يا رفيق الروح و كان الظن أن نلتقي إذ كنت على ثقة بأنني سألتقيك يوما إذ كنت أعرف بأن ملامحك الطفلة ستفاجئني يوماً إذ قد التقيك صدفة في إحدى الحدائق أو الفنادق أو داخل المقهى و قبل أن أفيق من دهشة اللقاء أجدك قد تسرّبت من ناظري أو تفاجئني يوماً في عربة مسرعة و أنت تشير لي بكلتا يديك أو قد بضحكتك الآسرة أجدك في أحضاني هاشاً كما كنت تفعل دائماً
|
|
|
|
|
|