الجو العام للروايتين تقريبا قامت على الارث الدينى ان كان هذا الارث نسباً يتشرف و تقوى به حجة من انتسب اليه فى طلب الامارة و تعضيد حق الخلافة - وتقرأ ايضا الملك- كما فى مسك الكفاية - المقصود انتساب ال العباس الى رسول الله (ص) .... او إنتساب رؤية منامية وتكلفية ، كما فى حالة محمد احمد المهدى « لايخفى عزيز علمكم أن الأمر الذي نحن فيه لا بد من دخول جميع المومنين فيه الا من هو خالي من الإيمان، وذلك مما ورد في حقايق غيبية واوامر إلهية وأوامر نبوية أوجبت لنا مهمات صرنا مشغولين بها... ...و ثم تواترت الأنوار والبشاير والأسرار والأوامر النبوية والهواتف الالهية باشارات وبشارات عظيمة...[15] ويكبيديا»
*مسك الكفاية رواية ل: باسم الخندقجى صادرة عن : الدار العربية للعلوم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة