لابد من رد فعل قوي تجاه السلوك المشين والمتكرر من هؤلاء اللاجئين السوريين

Quote: ذات الشخصية السودانية وشهوتها الخلاف والاختلاف يا صديقتي .. ما بين لزوجة ابوبكر عباس وذهان عادل امين الفكري الذي اوصلة لمباراة الجداد نحو الكوشه (ولعله اصلا جداده) ..,يظل ذلك الوطن مجرد جغرافيا للاسقاطات النفسية ومداراة الهزائم ...

Quote: وفى الختام عايز اقدم التحايا لكل اجانب السودان لكن خايفك تزعل .

Quote: نحبه هكذا كما يكون الحب . ذلك الحب الذي لا يحتاج لغة .. الحب الذي يعرفه الامي والمتعلم ... المتمدن والبدوي ف شنو كما قال صلاح احمد ابراهيم الحب في زاتو مبرر كافي

Quote: في بوست أحمد عمر الذي وصف الخرطوم بأنها أقذر وأعفن مدينة في العالم كان تعليقك: "هذا الكلام موضوعي جدا" لماذا لا ندخلك أنت ضمن الملاحقة القانونية؟

Quote: لكن شوف الأبعـــــاد دي: - شخص لاجئ من بين قطرين مسافة من السودان و أواه هذا البلد فأمن من الموت بالبراميل وسقوط السقف عليه ومنظر الأشلاء المستمر . - وجد طريقه إلى العيش في هذا البلد بعد انعدام الماء والخبز والعمل في دياره. - لكنه لم يقوَ على تمرير عفونة هذا المضيف، فاسقط كل هذه المَكرُمات!! العفونة التي أسقطت المَكرُمات إنت أفونة ما تشوف ولاجئ حرب تسوف!

Quote: Hate speech, outside the law, is speech that attacks a person or group on the basis of attributes such as gender, ethnic origin, religion, race, disability, or sexual orientation.[1][2] In the law of some countries, hate speech is any speech, gesture or conduct, writing, or display which is forbidden because it incites violence or prejudicial action against or by a protected individual or group, or because it disparages or intimidates a protected individual or group. The law may identify a protected group by certain characteristics.[3][4][5] In the law of other countries, hate speech is not a legal term.[6] In some countries, a victim of hate speech may seek redress under civil law, criminal law, or both. A website that uses hate speech is called a hate site. Most of these sites contain Internet forums and news briefs that emphasize a particular viewpoint.

Quote: ولا إعتقد أن شاهين أو الخواض يفتقرون للحس الوطني والغيرة الوطنية وروح الإنتماء والزود عن حمي وحياض الوطن ضد إي تحقير لشعبه أو حط من قدر أمتنا ! فهم جيل أعقب أجيال الستينات وتأثر باليسار العريض القديم الذي ينتمي للإنسانية الرحبة وينافح من أجل حقوق الأقليات وحقوق اللاجئ وإحترام إنسانيته ــ وحقه في التعبير ــ اليسار المنفتح علي الفضاء الأممي الذي يرفض الإنكفاء والتقوقع الوطني الذي لايري في الوطن شئيا سالبا !

Quote: يجب على الويكيبيديا أن تضمك لهذه القائمة فتكون عادل خان أمين الخليلي والبقر، الماعز، الخراف، الزرافة، البايسن، القطاس، الأيل، الجمال، الألبكة، اللاما، النو والظباء..

Quote: معقول لحدي هسة ما سمعت انها الشيوعية وقعت فيها حيطة في برلين 1989 ما قدرنا نحلل بوستك ده لا ماديا ولا مثاليا في الجدل الماركسي..او الهيجلي ايضا الخرطوم شينة وسخانة ..دي حقيقية الحل 1-.ترجع الاقاليم ويحكمها ابناءها 80% من ناس الخرطوم برجعو 2- تنقل العاصمة كوستي بعد اعادة تخطيطها باحدث الموصافات ذى برازليا عاصمة البرازيل الجديدة او ابوجا في نيجريا 3-ترجع الديموقراطية للسودان تنتهي كل مشاكل السودان التي سببها هؤلاء لقاعدين في راسنا دون هدف اورؤية او اتجاه 4-خاطب النظام وخلي السوريين في حالهم 5- واتوسط لي وتوفيق يصالحني...اولاخيرة دي شخصية سببت ليه الم كبير قايلو مرفعين كبير طلع انسان على نياتو ساكت ..احسن ارجع لي بريمة ودواسالقبايل مع القبائل في لبضهاري..الدواس مع ناس الخرطوم يذهب المرؤة

Quote: يا غبي

Quote: سلام حامد بدري، بعيدا عن اللولوة كيف دايرين تلاحقوا الناس ديل قضائيا؟ خالفوا شنو في القانون السوداني؟

Quote: العنصرية فى مصر " شهادة شابة أمازيغيه تونسيه " (أن السخرية من السودانين و النوبيين مثل الخبز اليومي و أمر شبه عادي تغلل في شوارع قاهرة المعز )!! دي خسارة فيه -بقلم : الناشطه الامازيغيه "مها جوينى" المتحدث الإعلامى للكورنجرس الامازيغى العالمى بينما كنت أمشي مع صديق السوداني قرب شارع الألفي بوسط البلد ، في القاهرة ، صرخ شاب مصري يعمل بمحل للحقائب اليدوية غاضبا :"دي ولاهي العظيم خسارة فيك" .. ضحك صديقي السواداني وقال :"بصراحة أحييه على صراحته فيه غيرو بيشفوني معاك و ميقدروش إيقلوها" ...قلت في نفسي ماذا سيقولون ؟ و مالذي يدفعهم لقول ذلك ؟ وهل غدى المشي مع السودانيون في شوراع مصر يثير غضب الناس ؟ للأسف نعم ... فهنا علامات العنصرية تلمع في أعين بعض الناس، كيف لا و بنت شابة تمضي مع أسود سوداني .. يا نهار إسود .. هم الرجالة البيض إنقطعوا ؟ عبارات قرأتها في أعين النساء و البنات اللاوتي كن يسترقن النظر لي . و هناك من و أشارت بإصبعها لنا و هي تتحدث مع صديقتها و نحن نمشي قائلة : بصي عاملين إزاي .. مسكت بيد صديقي بكل روح مرحة و غنيت معه نعان الجنينة المسقي في حيطان لمحمد منير، محاولة بذلك تجاوز ما يحيط بنا من تمييز ، متحدين لأغاني العلبة الذهبية و سعد الصغير التي تسمم الآذان . إتجهنا نحو شارع البورصة الذي يعج بالمقاهي ، هناك قام أحد القهوجية بمناداة صديقيب "يا زولة" ليستضيفنا للجلوس في مقهاه ،تحمل تسمية* زولة * بين طياتها سخرية و تهكم و إحتقار للرجل السوداني الذي يسمى في وطنه زول و ليس زولة . بكل برودة دم لم نلتفت بل ضحكت و أكملت قائلة :في عشق البنات أنا فت نابوليون ... أرى أن السخرية من السودانين و النوبيين مثل الخبز اليومي و أمر شبه عادي تغلل في شوارع قاهرة المعز ، فأذن صديقي تعودت على سماع أكثر من هذه النعوت ، إذ ناداه مرة سائق تاكسي" بعصمان" بلهجة أهل السودان يعني عثمان ، و يحملنا إسم عصمان لأدوار مثل عصمان السفرجي عبد المنعم البواب " و عبد الله السواق التي لا تفارق الدراما المصرية .حيث تنحصر صورة الممثل السوداني دائما في العمالة المنزلية و حراسة أبواب العمارات ، فهور دائما يظهر بصورة الخادم البسيط الأمي الذي لا يعرف شيء من الحياة سوى ما يراه في بيت الباشا المصري هناك حيث يطيع السوادني سيده المصري دون شروط و يستحمل طيش أبناء سيده و يلبي رغباتهم ، أما المرأة السودانية فهي تظهر دائما على بداوتها و طبيعتها بلباسها التقليدي و لم يتجاوز حضورها دائرة الدادة نعمات"التي تهتم بالأبناء و ترعاهم في ظل راحة أمهاتهم ، الخادمة المطيعة بجالابيتها المزركشة و العجوز التي تقرؤ الكف و تطرد الجان. إن مظاهرالتمييز ضد السودانين تجاوزت الأعمال الدرامية و السخافات التي يلتفظ بها بعض الناس هنا لتصل إلى مراحل متطورة من العنف المادي و الجسدي فالبارحة مثلا تعرضت طالبة سودانية للعنف من قبل زميلة لها لأنها كانت تلبس لباس سوداني تقليدي ، كما رفض المرة الفارطة صيدلي تقديم دواء لإمرأة سودانية كما قامت إمرأة مصرية بضرب فتاة سوادنية في الباص على مرأى و مسمع الناس ، كل هذه الممارسات تلقى الرفض و الاستهجان في الوسط الحقوقي المصري لكن الاستنكار لا يعدوا ان يترجم في بيان او مقال لا ينزل الى ارض الواقع ليصل لعامة الناس . و يستمر مسلسل التمييز العنصري ضد أهل السودان و في الحديث عن السودان ألاحظ أن إسم هذا بلد يقلق بعض المصريين من لم يتجاوزوا ذكريات أيام جمال عبد الناصر و القومية العربية وشعارات مصر أم العرب إذ يقول هؤلاء :"أن إسم سودان هو إسم وليد المخططات الإستعمارية و لم تقم أبدا دولة بإسم السودان لقد كانت كلها أرض مصر "... و إن كانت السودان مصرية لكن قائد الأمة العربية جمال عبد الناصر تخلى عنها في 1956 و غدت السودان دولة مستقلة .. فعن أي وحدة بتحدث هؤلاء ؟ . . رغم أن البلدين يتشاركان في نهر النيل ، عفوا هنا النيل ينسب فقط للمصريين كما تنسب لهم فقط الآثار الفرعونية رغم أن جزء كبير موجود منها في السودان لكن هذا لا يذكر ، ربما لأن البعض من النخبة المصرية لم يخرجوا بعد من مرض الآنا و شعار مصر أم الدنيا ، و مصر أم العرب رغم أن مصر المحروسة فقدت دورها الاقليمي في الشرق الاوسط منذ زمان و لا يزال هؤلاء لم يغادروا بعد أفلاكهم العاجية ، ليرو ما يحدث حولهم من جرائم تحاك ضد جماعة من الناس .. إن إستعمال عباره جماعة من الناس يكون أفضل من عبارة أشقاء عرب و إخوة و أغاني الحلم العربي ، لأن معاني جملة إحنا عرب زي بعض" تغيب و تفقد معانيها إذا تعلق الأمر بالشعب السودانيو بحقوقه في مصر . كيف لا و هم جماعة سود ، تصاغ عنهم عديد النكت في الغباء و في الافراط في الطيبة ، ويشتهرون بالكسل و الخمول و بحب اللحمة و آكل الفول و البداوة و قلة القيافة . فكل سوداني عصمان و كل سودانية خدامة و من هذا المنطلق صرخ ذلك الشاب المصري بأعلى صوته :"دي و لاهي العظيم خسارة فيه" .

Quote: لا بد من رد فعل قوي تجاه السلوك المشين والمتكرر من هؤلاء اللاجئين السوريين, ومع كامل تعاطفنا الانساني معهم كلاجئين ولكن يجب ضبط الامور وبحيث يحترموا هذا البلد لكي يستحقوا الاحترام الذي يليق بهم. إستقبل السودان لاجئين من كافة الدول الافريقية المجاورة .. كما صدر لاجئين لدول أخرى عديدة في زمن الغربة والارتحال هذا القبيح.. ونفهم جيدا معاني الجمال الانساني الذي قد يجمع الناس بكافة اشكالهم والوانهم وخلفياتهم .. ونؤمن جيدا باشتراكية الاحزان والمقاسمة الوجدانية قبل مقاسمة المأوى والطعام. لن تجد شعبا يفهم ذلك كما اهل السودان.. ولكننا وقبل كل ذلك يكون الاحترام المتبادل هو الاساس السوي والوحيد والذي تنبني علية كافة الاشياء الأخرى.

Quote: من الاهم استاذى كمال عباس , الوطن ام البشر ؟ . قبل مليون سنة من الان لم يكن هناك سودان .. بعد مليون سنة لن يكن هناك سودان , لكن سيكون هناك بشر . البشرية هى الاعلى , والباقى اختراع قابل للالغاء .. من الذى قسم الناس الى اوطان ؟ ومن الذى رسم الحدود بهذا الشكل ؟ . ما الذى يجعلنى احب السودانى وادافع عنه ولا احب السورى والهندى والصينى وادافع عنهم ؟ . البشر هم القيمة الحقيقية .. احترام البشر هو المراد .. ضد الموت وضد الحرب فى سبيل علم او نشيد قومى او تراب وطنى ومع السلام الدولى وحركات وقف التسلح واجراء التجارب النووية . المُضطهد هو الاقرب لى فى اى مكان فى العالم , اقرب لى من اى مُضطهِد سودانى لان مصلحتنا واحدة .

(عدل بواسطة كمال عباس on 07-24-2016, 01:19 PM)

Quote: .. وكل هؤلاء الأجانب من كل الجهات يتوجهون رأساً للعاصمة يزاحمون أهلها المأكل والمشرب وكل الخدمات فتضخمت العاصمة وترهلت وتضاعف عدد سكانها واتسخت وتوسخت حتى أصبحت نظافتها شبه مستحيلة

Quote: المداخلة الأخيرة دى كانت فقرة فى المداخلة الأولى ــ سقطت من الكت آند بيست .. يمكن ظاهرة كأنها شتراء ..

Quote: معاوية الزبير ياذكى إنت.. لست أنت من تنبهنى لموضوع البوست .. شوف ليك شغلة أقضاها .. لو بتفهم كان إنتبهت إنو مداخلتى شاملة لكل أبعاد المششكلة .. ومنو القال ليك الجنوبيين أهل بلد .. ده قرار قاطعه من راسك؟؟

Quote: Quote: لابد من رد فعل قوي تجاه السلوك المشين والمتكرر من هؤلاء اللاجئين السوريين. وكتب Quote: لابد من رد فعل قوي تجاه السلوك المشين والمتكرر من هؤلاء اللاجئين السوريين, ومع كامل تعاطفنا الانساني معهم كلاجئين ولكن يجب ضبط الامور وبحيث يحترموا هذا البلد لكي يستحقوا الاحترام الذي يليق بهم. إستقبل السودان لاجئين من كافة الدول الافريقية المجاورة .. كما صدر لاجئين لدول أخرى عديدة في زمن الغربة والارتحال هذا القبيح.. ونفهم جيدا معاني الجمال الانساني الذي قد يجمع الناس بكافة اشكالهم والوانهم وخلفياتهم .. ونؤمن جيدا باشتراكية الاحزان والمقاسمة الوجدانية قبل مقاسمة المأوى والطعام. لن تجد شعبا يفهم ذلك كما اهل السودان.. ولكننا وقبل كل ذلك يكون الاحترام المتبادل هو الاساس السوي والوحيد والذي تنبني علية كافة الاشياء الأخرى وكتب Quote: . ظهرت في الفترة الاحيرة صور وتعليقات فيها الكثير من الازدراء للسودان واهله من هؤلاء اللاجئين .. وعن هذا يدور موضوع البوست . وكتب Quote: الملاحقة القانونية لكل ما يزدري ويحط من قيمة هذا الوطن العاجبنا ومالي عينا هي سلوك حضاري وواجب وطني .. المقاطعة للمؤسسات والمحلات التجارية ذات الصلة بكل من يزدري او يحط من قيمة هذا الوطن هي حق مجتمعي أصيل .. تقنين الاوضاع الشخصية والتجارية والوظيفية بما لا يتعارض مع مصالح اهل السودان هو مسؤولية مباشرة للدولة السودانية ..

Quote: كان كده كل الناس اغبيا

Quote: يامعاوية ياخى إنت ماشايف إنو خطابك لى فيهو محاولة تتفيه لكلامى كأنما هو برّة الموضوع؟؟ .. وختمت بالجملة الإستفزازية بتاعة وقع ليك موضوع البوست ..

Quote: لكن مافي داعي الغرباء يبشّعوا بينا في مواقع التواصل

Quote: عادل أمين وصفنا في وصف بالمنبتين ومجهولي النسب وبلغت جرأته أن طالبنا بايراد اسماءنا الثلاثية (والتي نكتب اصلا بها) في اشارة لا تخفى على أحد .. وأتى هنا حاملا قاذورات الجداد من نافذة الفيبوك والقاها في باحة البوست .. وكان الرد المناسب تناول منتجو الاسفيري ووصفه بالاجترار وهو كذلك .. ولا اتردد لحظة في توصيفو هو ذاتو بالحيوان, فلقد وصف الناس كثيرا بالحيوانات وما صورة الكلب الذي يحمل طوق عبوديته الا شاهدا على ما اقول..

Quote: هكذا استهل المشرف هذا البوستأظن لا أحد يختلف معه في هذه الافتتاحية، فمن أين جاء الاختلاف الذي وصل أحيانا إلى درجة.. الشَكَل (تخفيفا للكلمة المناسبة) وأحياناً التخوين والتجريد من الوطنية،ترى من أي نقطة بدأ الاختلاف؟ من أي مداخلة أو رد؟حقا: الشيطان يلبد في التفاصيل

(عدل بواسطة محمد حيدر المشرف on 07-24-2016, 05:23 PM)

Quote: لا تبتئس يا ابن الزبير البوست ده كل واحد دخلو و عكازو ورا ضهرو مساكين نحنا الجينا و ايدينا فاضيات اهو بعد الكبع طلعنا مشاطات انتو حكاية شيوعى دى شنو اى زول لسانو احمر تقولو عليهو شيوعى !!!!! يا ود المشرّف طالما اصابك الاحباط و ح تكسح من بوستيك زى كسحة بشاشة من البورد اسمح لينا نخوض معركة الكرامة و رد الاعتبار عاش الحزب الشيوعى فى اى مكان عاش حزب البعث بشقيه العراقى و السورى عاشت الوهابية اللابسة جلابية بيضا و مكوية عاش الاخوان و الاخوات و ناس هى لله و عاشت القومية الناصرية و الاممية القذافية تانى فى شنو يسقط فكر السودان زى صحن السلطة دى معركة اى زمان زمانا و اى بكان بكانا

Quote: الدعوة لسن قوانين ملزمة للاجنبي في بلدي ان يحترم بلدي وانسان بلدي

(عدل بواسطة أبوبكر عباس on 07-25-2016, 03:36 AM)