بالرغم عدائى لمتابعة لمشاهدة التلفزيون ومايسمى بالمسلسلات عموما الا انى وجدت نفسى متابع وبشقف شديد لحلقات شاهد على العصر مع الدكتور حسن الترابى رحمه الله، فالمعلومات والايفادات فيها اصبحت مثيرة ومدهشة، وكل حلقه منها اصبحت تحتاج منى شخصيا لزمن لمحاولت استيعاب وفهم وهضم ما جرى ويجرى الان فى الساحة السودانية. فالان علينا ان نصبر وننتظر حتى نهاية الحلقات الاربعة المتبقية. فاتمنى ان تكون هناك للجزيرة، حلقة اخرى لمناقشة عامة حول محتوى هذه الحلقات. فبالتاكيد فالوضع لن يكون بين هؤلاء المتاسلمين ليس كما كان.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة