|
العقيدة المبنية على مصلحة فردية, آنية أو مستقبلية, عقيدة باطلة!
|
07:14 PM May, 01 2016 سودانيز اون لاين Abuzar Omer-الولايات المتحدة مكتبتى رابط مختصر العقيدة المبنية على مصلحة فردية, آنية أو مستقبلية, عقيدة باطلة!
فلماذا نناقش هولاء؟ اي الذين يؤمنون بمصالح الدنيا, و مصالحهم مع السلطة. و يكفرون بالإنسانية, الحق, الفضيلة, ... و غيرها من القيم.
لماذا نسعى إلى محاورتهم, لماذا نريد أن نهدي من أضل الله, و لن نجد له وليا مرشدا.
يعلم الجميع أن البعض يؤدي أدوار مرسومة, بلا تدبر أو حرية اتخاذ قرار. يستعبدهم ما يستعبدهم. على قلوبهم اقفال و على أبصارهم عمى. أما آن لنا أن نمضي الي خيرنا لا يعرقل مسيرتنا أمثال هولاء؟ و نتركهم إلى خيباتهم, و إنسانيتهم الميتة؟
|
|
|
|
|
|