وفي العصر الحديث حكمها ثلاثة من رؤساء لهم جذور سودانية، وهم: محمد نجيب وأنور السادات والمشير طنطاوي. أما جمال عبد الناصر فقد عاش وعمل في السودان وخطط للثورة.
1= فمن كتاب " كنت رئيسا لمصر" نقرأ سيرة اللواء محمد نجيب, أسمه بالكامل محمد نجيب يوسف نجيب قطب قشلان.
التحق والده يوسف نجيب بالمدرسة الحربية وتفوق فيها, وبعد تخرجه عمل في الجيش المصري بالسودان عام 1898م.
تزوج يوسف نجيب من سودانية وأنجب منها ابنه الأول عباس لكنها توفيت, فتزوج من سودانية اخرى هي السيدة "زهرة"
ابنة الأميرالاي محمد بك عثمان في عام 1900,
والأميرالاي محمد هو ضابط سوداني في الجيش المصري تعيش أسرته في أم درمان واستشهد في أحدي المعارك ابان الثورة المهدية.
وقد أنجب يوسف من السيدة زهرة ثلاثة أبناء هم محمد نجيب وعلي نجيب ومحمود نجيب, وأنجب أيضا ستة بنات .
ودرس نجيب في كلية غردون بالخرطوم ثم الكلية الحربية بامدرمان وخدم في وحدات الجيش بالسودان في فترة الثلاثينيات بعد اتفاق 1936م
كذلك تشير بعض الروايات الى ان والدته من اصول سودانية "تزين الشلوخ خدودها".
2 - أما الرئيس محمد انور السادات فوالدته السيدة ست البرين فهي من أب وأم سودانيين من احدى القبائل العربية في إقليم كردفان
ووالده عمل حكيمباشي في السودان حتى عام 1924 بحسب ما اورده هيكل في خريف الغضب.
3 - ورئيس المجلس الاعلى للقوات المسلحة المصرية الساق والذي حكم مصر ابان الفترة الإنتقالية بعد تنحي الرئيس الاسبق محمد حسني مبارك،
فهو المشير محمد حسين طنطاوي سليمان. والاسم الآخر هو اسم العائلة المشهورة به اسرتهم في النوبة «عائلة سليمان».
وللاسرة فرع كبير يقيم في منطقة بربر بشمال السودان.
يقول المؤرخ السوداني سليمان صالح ضرار ان اسرة طنطاوي المقيمة في بربر تربطهم صلة المصاهرة بأسرة "الميقا" ذات الاصول البيجاوية
بشرق السودان.
وتقول المصادر ان والده سوداني من مواليد شمال السودان بل وكان ممن شارك في أهم ثورة سودانية ضد الاستعمار البريطاني وهي ثورة اللواء الأبيض.
وانتقل بعد ثورة 1924م الى مصر بعد ذلك بأسرته ومكث بها وعمل بالجيش المصري.
4- أما الرئيس جمال عبد الناصر وهو من قبيلة بني مر في صعيد مصر، خدم في السودان في حامية الخرطوم بمنطقة جبل الاولياء خلال فترة الحرب العالمية الثانية.
وبدأ التخطيط لفكرة تنظيم الضباط الاحرار فيها كما ذكر العديد من رفاقه في التنظيم.
ومن الطرائف ان الرصاصات التي أطلقت عليه في الاسكندرية عند محاولة اغتياله في 1954م جاءت في وزير الري السوداني المهندس ميرغني حمزة.
04-24-2016, 09:09 PM
حمد إبراهيم محمد
حمد إبراهيم محمد
تاريخ التسجيل: 08-20-2009
مجموع المشاركات: 5198
تثبت النظريات كل شيء يتم تجسيده في شكل صغير ثم بعد ذلك يتم تجسيده في صورة اكبر .. وهذا ما حصل لاهرامات مروي ذات الحجم الصغير بالسودان وتكبيرها في الجيزة بمصر ..
كيف حالك ياحمد .......... بعد محاولة إغتيال حسنى مبارك تحرك الجيش المصرى وحقق استعمار رسمى أو ضم رسمى لمنطقه حلايب لمصر ...ومنذ سنة 1996بدأوا فى بناء المدارس والمستشفيات والإذاعه وعززو الخدمات المدنيه من كافة المناحى وبدأوا فى محو اميه المتواجدين وتقديم تسهيلات وخدمات للمتعاونين منهم بصوره تشد الآخرين لمصر عوضاً عن السودان بلد التهميش والخذلان والتناسى التام لإنسان تلك المناطق والمناطق الاخرى فى خارطة الوطن وأصبح الكثير منهم راضياً بواقع انه مصرى بجاوى بإعتبار أن امتدادهم من مصر لداخل إرتيريا وانهم فى جانب حلايب وشلاتين وأبو رماد من البجه المصريين ... ... هل تستطيع حكومة السودان أن توفر ضعف الخدمات التى قدمتها مصر لسكان المثلث لا أعتقد .فإن مايقدم لسكان المثلث فوق طاقة الحكومه السودانيه خلا مضاعفة مايقدمه المصريين لأن العشوائيه والسرقه الممنهجه وتفتيت النسيج الإجتماعى وقتل الانسان أينما كان بلاهواده لن يقود هذه الطغمه البشعه لأى عمبل وطنى إيجابى يمكنه أن يسترد من خلاله حلايب أو أى منطقفة اخرى .... وعلى غندور ان يحترم نفسه ويستقيل ...وياريت الحكومه لو عايزه تمدد من عمر وجودها ان تشرع فورا فى المطالبه بأرض حلايب هذا إن كان فى وجوههم مزعة لحم ... وانا على يقين أن تم استفتاء اهالى حلايب على عودتهم لأرض الوطن أو الإندماج مع مصر فإن الخيار الثانى هو الأرجح ..حتى أن الجيل الجديد منهم قد التحق بالجيش المصرى واى واحد مولود فى المنطقه ويعرف البجاويه فى إعتقادهم يستحق الجنسيه المصريه وذلك بتوجيه من قائد الجيش المصرى فى تلك المنطقه ... الخلاصة ... هذه الحكومه أفشل من ان ترفع عينها وتقدم دفوعاتها للمحكمه الدوليه هذه الحكومه وباء ألم بالبلد هذه الحكومه سيكون ثمن إجتثاثها انهار من دماء الشرفاء .... وليته ينجو الوطن مما إرتكبوه فى حقه احترامى
حاشية انت مالك مابترد على الخاص ومالك ماداير تكتب عنوان بوست أشعارك الحاصل شنو ياحمد ؟؟؟
04-24-2016, 10:41 PM
ملهم كردفان
ملهم كردفان
تاريخ التسجيل: 02-16-2013
مجموع المشاركات: 4742
كيف حالك ياحمد .......... بعد محاولة إغتيال حسنى مبارك تحرك الجيش المصرى وحقق استعمار رسمى أو ضم رسمى لمنطقه حلايب لمصر ...ومنذ سنة 1996بدأوا فى بناء المدارس والمستشفيات والإذاعه وعززو الخدمات المدنيه من كافة المناحى وبدأوا فى محو اميه المتواجدين وتقديم تسهيلات وخدمات للمتعاونين منهم بصوره تشد الآخرين لمصر عوضاً عن السودان بلد التهميش والخذلان والتناسى التام لإنسان تلك المناطق والمناطق الاخرى فى خارطة الوطن وأصبح الكثير منهم راضياً بواقع انه مصرى بجاوى بإعتبار أن امتدادهم من مصر لداخل إرتيريا وانهم فى جانب حلايب وشلاتين وأبو رماد من البجه المصريين ... ... هل تستطيع حكومة السودان أن توفر ضعف الخدمات التى قدمتها مصر لسكان المثلث لا أعتقد .فإن مايقدم لسكان المثلث فوق طاقة الحكومه السودانيه خلا مضاعفة مايقدمه المصريين لأن العشوائيه والسرقه الممنهجه وتفتيت النسيج الإجتماعى وقتل الانسان أينما كان بلاهواده لن يقود هذه الطغمه البشعه لأى عمبل وطنى إيجابى يمكنه أن يسترد من خلاله حلايب أو أى منطقفة اخرى .... وعلى غندور ان يحترم نفسه ويستقيل ...وياريت الحكومه لو عايزه تمدد من عمر وجودها ان تشرع فورا فى المطالبه بأرض حلايب هذا إن كان فى وجوههم مزعة لحم ... وانا على يقين أن تم استفتاء اهالى حلايب على عودتهم لأرض الوطن أو الإندماج مع مصر فإن الخيار الثانى هو الأرجح ..حتى أن الجيل الجديد منهم قد التحق بالجيش المصرى واى واحد مولود فى المنطقه ويعرف البجاويه فى إعتقادهم يستحق الجنسيه المصريه وذلك بتوجيه من قائد الجيش المصرى فى تلك المنطقه ... الخلاصة ... هذه الحكومه أفشل من ان ترفع عينها وتقدم دفوعاتها للمحكمه الدوليه هذه الحكومه وباء ألم بالبلد هذه الحكومه سيكون ثمن إجتثاثها انهار من دماء الشرفاء .... وليته ينجو الوطن مما إرتكبوه فى حقه احترامى
حاشية انت مالك مابترد على الخاص ومالك ماداير تكتب عنوان بوست أشعارك الحاصل شنو ياحمد ؟؟؟
بداية دعني أكد، أنا أفرق بين الحكومات على مشاربها، وبين ما يمس الآرض والعرض السوداني.
فإذا حكومة مفترضة، بدرت وطالبت وعملت لاسترجاع حق وطني، لا ينبغي ولا يجد ربي أن (أدس المحافير).
أولا : بشأن قضية – حلاليب وشلاتين – لم يكن وضع يد مصر عليها بعد حادثة أديس أبابا، التي لم يثبت حتى الآن بحيثيات ودليل على أن للسودان ضلع فيها.
وتحليلات كثيرة، وشواهد وحيثيات؛ تشير إلى الراحل اللواء عمر سليمان، رجل المخابرات المصرية ونائب الرئيس حسني مبارك.
فالقضية واشكالاتها ممتدة منذ استقلال السودان.
وفي عهد الرئيس المصري جمال عبد الناصر، كان إنزار عبد الله خليل الشهير لعبد الناصر، - بسحب القوات المصرية من حلاليب - وإلا سأواجه هذا الأمر بقوة من عندنا .
عندها امر عبد الناصر قواته بالانسحاب من المنطقة. وقال لن احارب السودان .
فالقضية سياسية ، جعلتها مصر ورقة ضغط على السودان لتسخير واستغلال الحكومات التي تتقلد الحكم في السودان.
ثانيا: اني على يقين أنك وكل السودانيين على بصيرة أن حلاليب وشلاتين سودانية لا يأتيها الباطل من خلفها أو أمامها.
ثالثا : أن القضية مطالب بها ومرفوعة وموجودة في الأمم المتحدة ومجلس الأن الدولي. وتجدد سنويا.
والحكومة السودانية رفضت مواجهة عسكرية الخاسر فيها سيكون الشعبين. ورأت الحوار ب(أخوي واخوك).
ولم يغب عنها أن تسلك في تحركها طريق المنظمات التي السودان عضوا فيها، منها منظمة التعاون الإسلامي،
وجامعة الدول العربية، والاتحاد الافريقي، إلى جانب الأمم المتحدة ومجلس الامن.
رابعا: المستعمر البريطاني حارب جيوشنا وتغلب علينا لكنا لم ننهزم بشهادة قوادهم العسكريين.
واستغل خيراتنا، وفي نفس الوقت اقام مؤسسات تعليمية، مدارس وجامعات ومؤسسات خدمية عديدة، ومشاريع زراعية وصناعية،
وشباب السودان التحقوا بصفوف الجيش الإنجليزي وحاربوا حربهم في جبهات قتالية كثيرة حتى المكسيك.
لكنهم بعد اندلاع ثورة 24 واللواء الابيض، وتحرك المثقفين والشعب السوداني، - استجاب القدر -
وخرج المستعمر البريطاني، على الرغم من أن البسطاء من الناس كانوا يتحسرون على خروجهم من السودان .
ومثل هذا حصل مع العديد من الدول التي تحررت من الإستعمار الاجنبي.
Quote: والأستاذ/ إسحق فضل الله "مقال: إن كان عندنا وزراء -------- > وفي مصر/ لتشجيع السياحة/ يثور الجدل حول : السياح.. هل يفضلون الراقصة ببدلة مفتوحة أم مقفولة > ولما سألوهم الإجابة كانت : بدون بدلة > وعن إنجازات الوزراء المرحوم نقد يحدث رئيس الجمعية التأسيسية ليقول: سيدي الرئيس.. الأسبوع هذا كان غزيراً بالأمطار.. نرجو ألا يقدم السيد وزير الزراعة الأمطار هذه على أنها من إنجازات وزارته. > .. وزير الزراعة يومها لم يفعل. > لكن وزير السياحة اليوم لعله يقدم الحج على أنه من إنجازات وزارته.. السياحية . > ويقدم الحج بديلاً للبدلة المقفولة والمفتوحة. > ويجعل غزوته لجامعة الخرطوم إنجازاً سياحياً. > بينما؟ > بينما دعوة يوجهها الوزير لجامعات العالم تكفي لتجعل السودان هو الأغنى في المال.. وفي ما يجذب السياحة من العالم كله و...
«2» > و21/ اغسطس 2014م نكتب > أحمد سليمان المثقف الضخم يحدث عن أن موسى عليه السلام تزوج «قاطوراء» فتاة سودانية من مروي. > وعبد الله الطيب يحدث أن عبور موسى للبحر إنما كان عبوراً «للسان البحر» إلى سيناء. > وأن خيول إسماعيل عليه السلام عبرت إليه من هنا.. من السودان. > ونحدث العام الماضي عن كلمات نوبية تحمل المعاني ذاتها في لغة التوراة. > والإشارات ما يعيدها هو أن العالم الذي يتبدل يجعل إسرائيل تضع السودان الآن في عين العاصفة. > ومثقفوهم يجادلون باحثاً سودانياً ضخماً ليقولوا له : قوقل الذي يصور الأرض من السماء يبرز إشعاعاً بين مروي وبربر.. قالوا هي الأرض التي كلم: «الله فيها موسى «ونحن ننقل ما يقولونه .. وإن كان الأمر بخلاف ذلك». > قالوا: الألواح تناولها هنا.. والسبط الثالث عشر «السبط المفقود من بني إسرائيل» يتيه في هذه المنطقة. > قالوا : السودان هو الدولة الأسبق في العالم العربي.. وفي كتابكم أن إبراهيم يجعل إسماعيل في أرض «خلاء».. يعني أن الجزيرة العربية كانت فارغة إلا من أهل اليمن وسوريا.. بينما السودان كان هناك. > و.. و.. > قالوا.. مكتوب عندنا في التوراة أن هزيمة بني إسرائيل تأتي بحلف بين أهل السودان وأهل العمائم السود من أفغانستان. > والقرطبي كان يسجل حتى/ حذف الجزء هذا من الطبعات الأخيرة/ قوله إنه : ينصر هذا الدين آخر الزمان السود.. الجعد. ـ أهل الجلابيب.. رعاة الإبل.. من وراء البحر. > والصفة هذه قد تنطبق على غير أهل السودان.. لكن ليس غير أهل السودان.. قوم وراء البحر ـ ولا رعاة إبل غيرنا ـ > ولعل الإثارة تذهب في حديث مثقف بني إسرائيل إلى قوله .. عندكم في جبل مرة.. عيون.. حين تتجه غرباً يدخل اليهود القدس.. وحين تتجه شرقاً في آخر الزمان يدخل المسلمون القدس. > والعيون هذه موجودة.. وتتجه حتى اليوم غرباً.. > وننتظر مع العالم اتجاهها شرقاً. > و...
«2» > لكن الإثارة.. وحديث اهتمام إسرائيل بالسودان.. يصبح شيئاً تقوده عيون ثروات العالم. > ففي السودان الآن «حيث كل شيء مكشوف» العالم يجد ما يجعل البيت الأبيض وكل قادة فعاليات أمريكا يجعلون السودان هدفاً. > قبل ربع قرن كان مسؤول بريطاني رفيع يقول عن الخرطوم : هؤلاء الذين يفسدون النيل.. هل يظنون أنه ملك لهم؟ > في أمريكا العام الأسبق يقول آخر عن ثروات السودان.. إنهم يجلسون على «احتياطي أمريكا» من الثروات ويجب ألا يصلوا إليه. > وفي مؤتمر كمبالا.. الذي شهده قادة أمريكا قبل أربع سنوات يجددون مشروع تقسيم السودان. > و..
«3» > نحدث أمس عن أن كل شيء يتبدل.. حتى معاني الكلمات. > وأن الفهم القديم للصراع «حكومة تستبدل بحكومة» هو الآن شيء ملغي. > الآن.. ما يجري هو.. حكومة تستبدل بشعب يحمل «البقج» مهاجراً. > والخميس الماضي أستاذ مكي المغربي يعود ليقدم شرحاً لما نصرخ به منذ أعوام. يحدث عن أنه يلقى مهاجراً سورياً.. عاملاً مستأجراً في ورشة والرجل.. كان واضحاً.. إنه يحمل آثار «العز». > يعمل في ورشة ليطعم ابنتين وزوجة. > قال مكي: فهمت معنى الهجرة التي تجعل بناتك في الشارع.. > والهجرة.. التي تجعل زواج ابنتك حتى ممن لا تعرف أمنية تتمناها لأنك على الأقل تعرف أين هي ابنتك. قال: أن تعرف أين هم أطفالك أو إخوتك أو أهلك.. مجرد أن تعرف.. يصبح هو الأمنية العزيزة. قال مكي : لا أستطيع أن أتخيل أختي النازحة.. بعد خراب السودان.. متزوجة من فلاح مصري.. ترقد مريضة وهو عند زوجته الأخرى. > المكي يشرح أحد معاني ما يجري الآن. > ويشرح أن استبدال حكومة بحكومة شيء ينتهي زمانه. > ما يجري الآن هو استبدال حكومة.. بالخراب > و.. > كنا نحدث.. ومازلنا عن الخطر.. وعن الحوار.. ما هو.. و ٭٭٭٭ > هذا نقوله عام 2014م ويدهشنا أنه هو ذاته ما تؤكده الأيام. > وما نقوله اليوم أبريل 2016م. > محاربة الفقر هي أن نعرف ما عندنا.. وكيف نبيعه. > وأن يكون عندنا وزراء يعرفون كيف هي محاربة الفقر. +++
04-26-2016, 09:07 PM
حمد إبراهيم محمد
حمد إبراهيم محمد
تاريخ التسجيل: 08-20-2009
مجموع المشاركات: 5198
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة