مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة للنقاش في خيط جديد ....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 09:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-31-2016, 09:08 AM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة للنقاش في خيط جديد ....

    08:08 AM March, 31 2016

    سودانيز اون لاين
    عبداللطيف حسن علي-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    في بوست جناية الاسلام المعتدل

    جِناية الإسلام المُعتدل جِناية الإسلام المُعتدل

    كتب مجدي محمد عبدالله :

    Quote: هل التناقض من تمظهرات المادة

    هل في تمظهر من تمظهرات المادة يجمع الوجود والعدم لنفس الشئ في نفس الزمان والمكان


    وكتب ايضا :

    Quote: لو كانت معارفنا كلها مصدرا تمظهرات المادة

    لما ادركنا الاستحالة كل تمظهرات المادة متعلقة بالممكن فمن علمنا الاستحالة



    في الكوت الاول :

    تساءلت انت يامجدي عن : هل التناقض من تمظهرات المادة ؟ وهل في تمظهر من تمظهرات المادة

    بيجمع الوجود والعدم لنفس الشئ في نفس المكان والزمان ؟


    في الفلسفة الوضعية لكانط يوجد مايعرف بنظرية المعرفة وهي النظرية التي نشا منها ديالكتيك هيغل

    هذه النظرية في المعرفة تتحدث عن التطابق بين المادة والفكرة او الذات والموضوع الخ

    وهي نظرية قديمة ، منها يمكنك استنتاج ان الشئ المعين في الطبيعة ، مثلا شجرة ، تكون في ذهني

    فكرة عن الشجرة .الشجرة هي الموضوع وفي ذهني يكون صورتها (الفكرة)

    نظرية المعرفة اقامت هذا التطابق بين ثنائية الذات والموضوع .....

    الفكر البشري عموما فكر يقوم علي هذه التصورات لاشياء في الطبيعة تتحول الي مفاهيم

    والوجود يتحول الي مفهوم مقابل الوجود الحقيقي خارج ذهن الانسان ....

    اما فكرة العدم فهي النقيض الاستدلالي الذي ينتج من قدرة العقل علي الربط والاستنتاج

    فنحن نقول ان سلعة السكر (اختفت) من السوق او انعدمت نهائيا ، هذه العملية الاستنتاجية

    استطعنا التفكير فيها لعلمنا المسبق بان سلعة السكر كانت موجودة ، وجاءت كلمة العدم

    كمفهوم جديد ناتج من عملية الربط الذهني بين الوجود وضده (العدم) ...اي لايمكن معرفة

    العدم الا من خلال وجود سابق له ، هذا هو مفهوم نظرية المعرفة الوضعية

    وكل صراع الاضداد مثل الطبيعة والروح ، الفكرة والمادة ، الوجود والعدم

    الضرورة والصدفة ، الذاتي والموضوعي الخ تناسلت من قدرة العقل (وهو جهاز تركيبه

    مادي ، خلايا عصبية وكهربية وعمليات كيميائية ) لها القدرة علي ترميز المادة في الطبيعة

    الي صور ذهنية ومفاهيم ثم تطور ذهني قادر علي استخدام ادوات الربط في الاستدلال والاستنتاج الخ

    هذه هي تمظهرات المادة في عقل الانسان في وقت واحد ومكان واحد .....


    ماهي الاستحالة التي تقصدها اذا ؟
                  

03-31-2016, 12:33 PM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)

    كتب هشام ادم في نفس البوست :

    Quote: تُحيرني طريقة فهم غير الماديين للماديين ولفهمهم لمسألة "القِيم"، بحيث يرون أنَّ المادي طالما كان مُؤمنًا بالماديَّة فإنَّه
    لا يعترف بالأخلاق ولا بالقِيم ولا بالمشاعر ولا بالعواطف، لماذا؟
    لأنَّ هذه الأشياء بالنسبة إلى غير المادي هي أشياء غير ماديَّة، وبالتالي يصل إلى استنتاج أنَّ المادي هو شخص بلا أخلاق،
    ولا يملك مصدرًا للأخلاق، وما إلى ذلك. هذا الفهم أعتبره تناولًا سطحيًا جدًا، للماديَّة الفلسفيَّة أو جهلًا بها


    فرد عليه قاسم النور علي :

    Quote: تخيل يتضح من ما كتبت أعلاه إنك لا تفهم إطلاقا ما تدعي إنك فاهمه
    و هو فهم غير الماديين لمسألة القيم .

    أولا هم لا يرون أن المادي لا يعترف بالأخلاق
    و القيم و المشاعر و العواطف

    ثانيا الأخلاق و القيم
    شي مختلف تماما عن العواطف و المشاعر

    الأخلاق و القيم هي قواعد إجتماعية إنسانية
    مثالية بتنظم الحياة الاجتماعية للإنسان
    و بتحدد النموذج السلوكي المثالي المطلوب من الإنسان إتباعه

    المشاعر و العواطف هي أحاسيس سلوكية ذاتية بحس بيها كل فرد
    وهي نتاج للعمل الداخلي و لنشاط العقل البشري ذاته و تأثره بالبيئة

    يعني ديل حاجتين مختلفات نوعيا و مفهوما

    كونك تلمهم كلهم في قفة واحدة في حد ذاته مؤشر على قصور
    مفاهيمي معتاد في جل الخرمجة بتاعتك البتتصورها منطق

    ثم تزعم مسترسلا بانيا على خطأ أنهم يحتجون بكون هذه الأشياء
    الأربعة غير مادية بالتالي المادي لا يفهمها أو يستوعبها لذلك يظن أن المادي بلا أخلاق ,

    و ده طبعا غلط و الحقيقة هي أن الإحتجاج الصحيح و المنطقي هو أن المادي البحت
    لا يملك مش المقدرة على الإحساس بالعاطفة أو التحلي بالقيم أو الأخلاق

    , بل لا يملك الأساس المنطقي المادي البحتم
    و يلزم كل كائن بشري على امتلاك أخلاق

    و شتان بين المعنيين.

    Ethics For Dummies

    الجدل المادي مؤسس على الحاجات و على قوانين الطبيعة
    و هذه لا يوجد فيها مكان لقيم و لا لأخلاق و ان اجتهدت

    وده الكابوس الفلسفي المزمن الحير الإنسانية من زمن ناس بلاتو
    و أرسطو مرورا بسانت أوجستين
    ثم ناس الغزالي و ابن رشد حتى مكيافيللي
    ثم توماس بين و ديفيد هيوم و نيتشة فسارتر
    و غيرهم


    ثم يبدو إنه فجأة انبجس معين المعرفة الإنسانية
    في شخصك العظيم لتتطوع بحل
    مسألة فلسفية عمرها خمس عشر ألف سنة
    و مازالت قيد البحث
    في تلاتة فقرات من الخرمجة


    ===
    تناولك انت السطحي للمادية الفلسفية
    و أنت الذي تجهل منها الألف باء




    كدي نمسك كلامك دا ياقاسم واحدة واحدة

    في الاول انت قلت :(أولا هم لا يرون أن المادي لا يعترف بالأخلاق
    و القيم و المشاعر و العواطف)

    يعني غير الماديين يعترفون بان المادي يعترف بالقيم والاخلاق والمشاعر والعواطف ، وهذا حديثك انت .

    وهو امر جيد نحمده للماديين في اعترافهم هذا !!

    اذا اين الخلاف ؟!

    كتبت انت ياقاسم بعدها (ثانيا الأخلاق و القيم
    شي مختلف تماما عن العواطف و المشاعر

    الأخلاق و القيم هي قواعد إجتماعية إنسانية
    مثالية بتنظم الحياة الاجتماعية للإنسان
    و بتحدد النموذج السلوكي المثالي المطلوب من الإنسان إتباعه

    المشاعر و العواطف هي أحاسيس سلوكية ذاتية بحس بيها كل فرد
    وهي نتاج للعمل الداخلي و لنشاط العقل البشري ذاته و تأثره بالبيئة

    يعني ديل حاجتين مختلفات نوعيا و مفهوما)

    اذا اتفقت معك انا تجاوزا علي ان القيم والاخلاق تختلف عن العواطف والمشاعر مفهوما كما قلت انت

    ، فكيف تختلف القيم والاخلاق عن العواطف والمشاعر نوعيا ؟!!

    الاختلاف النوعي نقيض للاختلاف الكمي حسب نظرية المعرفة الوضعية ....

    فهل تعني ان احد المفهومين كمي واختلف الاخر عنه نوعيا ام ماذا تقصد بالضبط ؟

    ام ان القيم والاخلاق نوع يختلف عن نوع اخر هو المشاعر والعواطف ؟

    لا اظنك تقصد الجزء الاول منطقيا لايمكن !

    اذا انت تقصد الجزء الثاني (اي الاختلاف بين نوعين هما : نوع القيم والاخلاق ونوع المشاعر والعواطف) وهذا حديثك !

    دعنا نتوقف عند تسليمك الاول بان غير الماديين يعترفون بان المادي يعرف القيم والاخلاق والمشاعر والعواطف كما ذكرت انت اعلاه

    لكنك عدت مرة اخري لتنفي ذلك هنا بحدة ! :




    Quote: كونك تلمهم كلهم في قفة واحدة في حد ذاته مؤشر على قصور
    مفاهيمي معتاد في جل الخرمجة بتاعتك البتتصورها منطق

    ثم تزعم مسترسلا بانيا على خطأ أنهم يحتجون بكون هذه الأشياء
    الأربعة غير مادية بالتالي المادي لا يفهمها أو يستوعبها لذلك يظن أن المادي بلا أخلاق ,

    و ده طبعا غلط و الحقيقة هي أن الإحتجاج الصحيح و المنطقي هو أن المادي البحت
    لا يملك مش المقدرة على الإحساس بالعاطفة أو التحلي بالقيم أو الأخلاق

    , بل لا يملك الأساس المنطقي المادي البحتم
    و يلزم كل كائن بشري على امتلاك أخلاق

    و شتان بين المعنيين.


    رفضت بعد تسليم !

    والرفض هذه المرة تجريد كامل من مجرد قدرة المادي علي امتلاك الاساس المنطقي الذي يحتم

    علي البشر الاخرين الامكانية علي امتلاك اخلاق !!


    عايز اسالك ماهو الاساس المنطقي الذي يحرم المادي من امتلاك اخلاق ؟



    لكن لقيت الاجابة عندك جاهزة :

    (لجدل المادي مؤسس على الحاجات و على قوانين الطبيعة
    و هذه لا يوجد فيها مكان لقيم و لا لأخلاق و ان اجتهدت)

    من اين اتيت بهذه الخلاصة العجيبة التي نقضت بها غزلك الفوق !

    بل ماهو الجدل المادي اصلا؟ اليس هو الثنائيات التي تحدثنا عنها اعلاه

    الفكرة والمادة ، الذات والموضوع ، الانسان والطبيعة ، خذ هذه الاخيرة

    اي الانسان والطبيعة والصراع بينهما ، دعك من الانسان المادي الذي لايعرف

    الاخلاق ، هل الحيوانات ، مثلا الاسود : لماذا تصطاد فريسة واحدة من بين قطيع

    كامل وتتقاسم اكله بدلا من ترف اكل كل واحد منها لفريسة لوحده ؟! الاتري

    جانبا من الاخلاق في هذا السلوك الحيواني ؟! فهل الانسان اقل من الحيوان في هذه

    الناحية ام ان الانسان المادي تحديدا اسوأ من الحيوان لانه اختار اسبقية المادة علي الفكرة !!


    يا اخي في الانسانية ، الفلسفة المادية سميت كذلك لانها اعتبرت الوجود سابق علي الوعي.....

    فانت لن تعرف صورة (مفهوم) بقرة الا بعد رؤيتها موجودة اولا ....هذا هو الخلاف بين المادية والذاتية

    بين الفلسفة المادية والفلسفة الذاتية الذي انقسم حوله البشر منذ امد بعيد .....

    يعني انا القدامك دا منحاز لاسبقية المادة علي الفكرة (دي ذاتها عندي فيها كلام غريق) طيب

    اهو بعرف الخير والشر والزواج والانجاب والاحسان الي الفقراء واشعر بالم اطفالي والناس الخ

    لماذا لم تؤثر المادية علي اخلاقي وتجعلني اسئ للاخرين واشخصن المسائل كما تفعل انت غير المادي !!



                  

03-31-2016, 09:42 PM

Gasim Alnoor Aly
<aGasim Alnoor Aly
تاريخ التسجيل: 02-26-2016
مجموع المشاركات: 280

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)


    الأخ عبداللطيف

    شكرا على الدعوة للنقاش و لو أني بصراحة
    لم أفهم الحاجة لافتراع خيط جديد لمناقشة أفكار
    متسلسلة و مرتبطة بما سبق في الخيط الأصلي .

    لفائدة إستمرار التسلسل المنطقي أظن كان أفضل تعلق على الردود في
    مكانها الأصلي لتكون الصورة متكاملة للمتابع

    عموما حتى لا يضيع مجهودك ده
    سأحاول الإجابة على أسئلتك و أتمنى أتوفق


    Quote: فكيف تختلف القيم والاخلاق عن العواطف والمشاعر نوعيا ؟!!



    لو انت متفق معاي في وصفي للإختلاف بين القيم و الأخلاق أعلاه
    و المشاعر و الأحاسيس أظن واضح جدا بكون بالنسبة ليك

    إنه القيم و الأخلاق هي منظومة أنماط سلوكية تنظم حياة
    فرد في مجتمع و إنها من حيث النوع مجموعة أفكار و قواعد
    تسكن الوعي الجمعي و تورث عبر الحياة الجمعية و السلوك و المحاكاة
    لا وجود مادي محسوس لها أو مرتبط بها إرتباط مباشر
    إلا على مستوى الذاكرة في الوعي

    بينما الثانية العواطف و الإحساس
    هي حالات نفسية تسكن الوعي الذاتي
    لكل فرد على حدة و مرتبطة ارتباط مباشر بالنشاط المادي
    الفيزيائي للعقل مع ارتباطها الجزئي بالبيئة المادية
    أو الاجتماعية و مؤثراتها

    ببساطة مثلا القواعد الفي الوصايا العشر الإبراهيمية هي أخلاق و قيم

    كونه إنه واحد يحس بإكتئاب لعوامل بيئية و
    لخلل في محتوى الدوبامين في الدماغ دي عاطفة أو إحساس

    أظن واضح جدا الفرق في النوع بين المفهومين
    بعيدا عن أي اصطلاح أكاديمي قد تكون مركز معاه
                  

03-31-2016, 10:30 PM

Gasim Alnoor Aly
<aGasim Alnoor Aly
تاريخ التسجيل: 02-26-2016
مجموع المشاركات: 280

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)

    Quote: (لجدل المادي مؤسس على الحاجات و على قوانين الطبيعة
    و هذه لا يوجد فيها مكان لقيم و لا لأخلاق و ان اجتهدت)

    من اين اتيت بهذه الخلاصة العجيبة التي نقضت بها غزلك الفوق !



    أنا لم أنقض أي غزل . كل مافي الأمر أنك لم تفهم بوضوح المعنى الذي نفيته في الأعلى
    و لم تفهم المعنى الثاني رغم إجتهادي في التوضيح و الإضافة "شتان بين المعنيين".

    إما إنك قرأت باستعجال أو ببساطة لم تستوعب طريقتي في تركيب الجمل
    التي و إن لا أفترض فيها الكمال , أظنها تكفي للإشارة للمعنى المراد


    في البداية قررت أن الشخص الفرد البيعتنق الفلسفة المادية البحتة في
    فهم الوجود ككائن بشري يعيش في مجتمع البشر يملك كامل الأهلية
    و القدرة على التصرف وفق منظومة الأخلاق النسبية الخاصة ببيئته
    و ده قد يكون ناتج مثلا
    للتكييف و التوريث السلوكي الطبيعي البحصل
    في كل المجتمعات الحيوانية بما فيها الإنسان
    لا عن دافع مادي غريزي مثلا متجذر في المادة

    في الثانية نفيت أن تكون الفلسفة المادية البحتة البترى
    إنه الوجود كله المركزه المادة
    و محكوم بقوانين الطبيعة المجردة البتنتج الوعي البشري
    كمجرد حاصل جانبي محدود الأهمية نفيت أن تكون تحمل أي تبرير
    أو دافع منطقي ذاتي للفرد يؤشر لوجود أخلاق في المطلق
    أي خير و شر ,يجب و لا يجب أن يكون إلخ

    وهذه ليست خلاصة عجيبة بل حقيقة فلسفية آخر
    تجلياتها كانت أن لما اعتنق ناس هتلر
    المنهج المادي البحت في التفكير و إعتبروا صراع البقاء الطبيعي
    القبلي جزء لا يتجزء من التجربة الإنسانية لم يترددوا في
    تكييف منظومة أخلاقهم لسحق الملايين من (الآخرين) بمافيهم
    أصحاب العاهات و غير المرغوب فيهم وراثيا و الخ
                  

03-31-2016, 11:13 PM

Gasim Alnoor Aly
<aGasim Alnoor Aly
تاريخ التسجيل: 02-26-2016
مجموع المشاركات: 280

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)

    Quote: لماذا لم تؤثر المادية علي اخلاقي وتجعلني اسئ للاخرين واشخصن المسائل كما تفعل انت غير المادي !!
    و من قال لك إني مادي أو غير مادي أو أثيري أو كائن ماورائي أخي الفاضل؟؟ . خلينا نأكد إنه ما دائما الواحد بكتب لخدمة ذاته . ممكن جدا تتحمس للحقيقة في حد ذاتها. أول شي خلينا نتفق على مفهوم شخصنة و ماذا يعني بالضبط لأنه لا أتفق معك في إرتكابي لأي "شخصنة" و في الحقيقة لا أعرف عن شخص من كنت أرد عليه سوى ما يظهر من خلال كتابته و أفكاره و مفصل على هذا بالضبط كان الرد يعني لم أتحدث عن شيء يخصه لم أجده ماثلا في ما كتب و هذا لا أسميه "شخصنة".

    ثانيا يبدو أن الإساءة المرئية بالعين المجردة لديك هي إتجاه واحد فقط .
    الواقع إنه الآتي بعض الإساءات بالجملة الكتبها من جئت تدافع عنه لماذا لا أدري في حق كل معتنق للدين :

    مصاب بالفصام
    عبد .. مسلوب الحرية
    سخيف و يؤمن بإله سخيف
    إرهابي مختبيء خلف ستار
    لا إنساني , جاهل , سطحي
    و غيرها الكثير

    كما تعلم القناعة الدينية في النهاية أمر شخصي يمس
    لب ذات ووجود الإنسان و يحدد بيها الانسان كيانه ووصفه لذاته
    و طريقة حياته

    فلما يأتي واحد متحذلق مدعي لم يؤتى من العلم حتى القليل
    يسفه معتقدات الناس بالجملة و بأسوأ العبارات و يفرض تصوراته الخاصة
    فرضا لما يظنه حالهم عليه أن يتوقع لغة مناسبة لسفهه ردا.

    و أظن من أهم الأخلاق العدل.

    فرق كبير بين النقد الحر للأديان و بين السفه فأسلوبي في الرد على أفكار الرجل
    و خرمجته أظنه مناسب جدا و لا أعتقد في ذلك سوء خلق ...

    (عدل بواسطة Gasim Alnoor Aly on 03-31-2016, 11:16 PM)
    (عدل بواسطة Gasim Alnoor Aly on 03-31-2016, 11:18 PM)

                  

04-01-2016, 07:14 AM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: Gasim Alnoor Aly)

    الاخ قاسم النور اشكرك علي استجابتك للحوار في هذا الخيطبالنسبة لافتراعي هذا الخيط دون الاستمرار في خيط (جناية الاسلام المعتدل) هو محاولة لتجنب اغراقالمداخلات التي اود كتابتها وسط مداخلات الاخرين فيضيع الترتيب الذي اوده لهذا الحوار الخاص بينناحول جزئية معينة منه ، هي الجزئية المتعلقة بحقيقة وجود الاخلاق والقيم بالنسبة لاصحاب النزعات الماديةفي التفكير ، اضافة لمحاولة معرفة طبيعة مايسمي بالاخلاق والعواطف والخلط الذي يدور بشانها لدي اصحابالنزعة المثالية في التفكير (مادي ومثالي دي ) فقط لضرورات الحوار.
    Quote: إنه القيم و الأخلاق هي منظومة أنماط سلوكية تنظم حياة فرد في مجتمع و إنها من حيث النوع مجموعة أفكار و قواعد تسكن الوعي الجمعي و تورث عبر الحياة الجمعية و السلوك و المحاكاةلا وجود مادي محسوس لها أو مرتبط بها إرتباط مباشر إلا على مستوى الذاكرة في الوعي
    وانت تتفق معي ان هذه القيم والاخلاق متغيرة بالنسبة للفرد والمجتمع اليس كذلك ...فمثلا عندما يقتل انسان من طائفة (ا) انسانا اخرا من الطائفة (ب) تجد احكاما حولالخير والشر او الفضيلة وال################ة تصدر من الجانبين كل منهما حسب مصلحته او انحيازهللطرف الاخر ، فمثلا الحرب التي تدور بين دولتين سكانهما مسلمين نجد ان كل منهما يخطئالاخر ويصفه بال################ة رقم ان كلاهما ينطلق من (الاخلاق الاسلامية ) نفسها وذات الوصاياالابراهيمية كمرجعية لهما !!بل حتي اذا تشاجر شخصين من ابناء حي واحد يحدث مثل هذا الاختلاف في اطلاق الاحكامالاخلاقية .....الانسان يرتكب الفعل اولا ولاتحكمه دوافع سابقة (يمكن تصنيفها) اثناء ارتكابه ذاك الفعل ولا دوافع عقليةوانما الاندفاع ككائن غريزي في سلوكه يدافع نفسه وعن بقائه وتحكمه القيم الخاصة به المكتسبة في بيئةمعطاة معينة ومتغيرة ، في هذا اتفق معك ....بعد ان ينتهي هذا الانفاع ياتي دور التقييم منه ومن الاخرينبناءا علي اسس متوراثة او خبرات مشابهة تتعلق بالبيئة وانماط القيم المكتسبة الخاصة باولئك الافراداو الجماعات المعنيين في ظرف معين وتاريخ انساني معين فمثلا اذا استفزني شخص ما بكلام جارح سيكون ردي اما السكوت (جبنا او تريث) لاخذ فسحةمن الوقت للرد او مهاجمته فورا ، ممايعني ان الموقف يحتمل الاندفاع لو كنت قويا بما يكفي ويحتملالتفكير العقلي اذا كنت اتحسب لامر اخر ....لذلك من الصعب الحكم علي انه لاوجود مادي محسوس ، والوعي انعكاس للوجود الماديكبنية تحتية يصدر عنها التفكير وينبني عليها كمجموعة علاقات تصبح هي نفسها قاعدة بياناتمستقلة عن الوجود المادي في مرحلة لاحقة من بنية تطور اكتساب القيم وانماط السلوك ....


    الكلمة التي لم تظهر في قاعدة بينات بكري هي كلمة الـــــــرزيـــــلة !

    (عدل بواسطة عبداللطيف حسن علي on 04-01-2016, 07:20 AM)

                  

04-02-2016, 09:16 AM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)

    Quote: الجدل المادي مؤسس على الحاجات و على قوانين الطبيعة
    و هذه لا يوجد فيها مكان لقيم و لا لأخلاق و ان اجتهدت

    وده الكابوس الفلسفي المزمن الحير الإنسانية من زمن ناس بلاتو
    و أرسطو مرورا بسانت أوجستين
    ثم ناس الغزالي و ابن رشد حتى مكيافيللي
    ثم توماس بين و ديفيد هيوم و نيتشة فسارتر
    و غيرهم


    كويس انك مررت علي كل هؤلاء الفلاسفة !

    غايتو ديفيد هيوم دا ملحد لكن وضع اسس في فلسفة الاخلاق وعلم النفس

    لم تستطع تجاوزها الفلسفة اللاحقة .....كويس انك ما اتاثرت بالحادهم لان معظم الذكرتهم ديل ملحدين !

    فمثلا نيتشه دا قال الله مات ! وابن رشد من فلاسفة الصوفية في عهدها الذهبي عندما

    كانت تبحث عن طريق للمعرفة الاشراقية بعيدا عن الشريعة الدينية

    واذا كنت قرات ديفيد هيوم فلماذا لم تذكر كانط صاحب النظرية الوضعية البنتكلم عنها

    واللي كان ح ريحنا من البوست دا كلوا ....


    وزي ماذكرت ليك قبل كدا ، هؤلاء جميعا تم تجاوزهم بفلسفة هابرماس (العقلانية التواصلية)

    ونقد المعرفة والمصلحة ...يعني حتي قصة مادي ومثالي دي بقت من الماضي

    اول من حاول فك مفهوم التطابق في نظرية المعرفة هو ادورنو ، وكان يحاول ادخال بعد

    جديد في ثنائية الفكرة والمادة والذات والموضوع من جهة ثانية ، لان التطابق بين

    المادة وصورتها في ذهني غير موجود ، وهناك خيط متصل بين الفكرة والمادة وليس صراع

    اضداد او ان الفكرة عن جهاز الكمبيوتر(الصورة الذهنية عنه) تطابق وجود الكمبيوتر خارج ذهني

    العقل هو من يقوم بعملية التجريد للموجودات الحقيقية ويقيمها وما العقل سوي الانسان نفسه

    الذي له منفعة في هذا الصراع وغير محايد فيه ....صراع الاضداد منتوج عقلي للانسان ونري

    منتوجه العقلي قسم الانسان الي فئتين (مادي ومثالي ) بناءا علي فكرة المنفعة والمصلحة ...

    فلماذا لاتدخل عملية النقد العقلاني المتواصل بين المفهومين المتضادين واصلا هم ناتج تطابق خاطئ

    سببه نظرية المعرفة الكانطية (الوضعية ).....

    منذ القدم كان هذا الصراع بين المادية والمثالية الذاتية موجودا ولكن لم يكن مدركا فلسفيا قبل

    وضعية كانط .....في الاسلام هو صراع بين (المؤمن والكافر) وكلمة كافر مشتقة من كفر الشئ =غطاه وستره

    والمدن المسمية بكلمة كفرة وكفر فلان وكفر علان كلها من الستر والغطاء ....اذا مؤمن وكافر هي نفسها مصطلح

    خاطئ لان الكافر لم يغطي الحقيقة الايمانية وانما يبحث فيها عن يقين يدله عليها ولم يجده .....

    وعلي نفس المنوال المادي يسلم باسبقية المادة علي الوعي ، لانه يري الوجود يتحول الي افكار وينكر المثالي

    الذاتي ان الوجود هو مصدر الوعي والافكار وانما هي تنزلت من فوق ، من عالم نوراني (هو العلة الاولي) الي اسفل

    العالم الارضي .....



    Quote: لتوضيح هذا الأمر عند هابرماس لا بد من تبيان، غاية في العمومية، لنظرية التحرر عنده. مشروع التحرر عند هابرماس ذو شقين: يتكون أحدهما في العلاقة بالطبيعة وثانيهما في العلاقة بين البشر والشقين لن يتحقق فيهما التحرر إلاّ بالتفكير النقدي. هذا الإطار العام هو ما يقوم عليه كتاب “المعرفة والمصالح الإنسانية” أحد أهم كتب هابرماس الذي تقوم فيه المعرفة على صنفين من الأفعال: الفعل الأداتي الذي يقوم في العلاقة بالطبيعة والفعل التواصلي الذي يقوم في العلاقة بين البشر، أي الفعل والتفاعل، إلاّ أن هذه المعرفة تحتاج إلى نوع ثالث من المعارف لكي تؤدي غرضها في التحرر ألا وهي التفكير النقدي. هذه المعارف الثلاثة يمكن إجمال عقلانياتها في: العقلانية الأداتية والعقلانية التواصلية والعقلانية النقدية.
    وإذا كان هدف العقلانية الأداتية في العلاقة مع الطبيعة هو الوصول إلى الأتمتة الكاملة بحيث يتحرر الإنسان بالكامل من الطبيعة فإن هدف العقلانية التواصلية في العلاقة بين البشر هو الوصول إلى تفاعل يقوم على الفهم والتفاهم الكامل والشفافية التامة بحيث تتحقق العدالة والمساواة والحرية بما يشبه مستوى الأتمتة التامة في الطبيعة (وهذا فقط لتقريب الصورة وليس لأن العلوم الطبيعية نموذج لما يجب أن يكون عليه الحال بالنسبة للعلاقة بين البشر). هذا التحرر تعيقه عوائق ابستمولوجية بالنسبة للعلاقة مع الطبيعة ولذلك فهو في حاجة باستمرار إلى التفكير النقدي.
                  

04-02-2016, 09:20 PM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)

    Quote: ثالثا انا ما قلت الملحد انسان بلا أخلاق و لا حتى أشرت لذلك من بعيد أنا تساءلت عن الأساس المنطقي المادي الموضوعي للأخلاق ان وجد و الفرق شاسع بين هذا و ذاك



    هنا البوست دا مخصص للمصطلحات الغامضة !

    يعني شنو (اساس منطقي مادي موضوعي للاخلاق !)

    Re: التهافت الاخلاقي لبعض الملحدين او المادي�Re: التهافت الاخلاقي لبعض الملحدين او المادي�
                  

04-03-2016, 06:34 AM

مجدى محمد عبد الله
<aمجدى محمد عبد الله
تاريخ التسجيل: 01-09-2013
مجموع المشاركات: 563

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)


    الاخ عبداللطيف

    تحية طيبة وعذرا على التاخير

    Quote: ماهي الاستحالة التي تقصدها اذا ؟


    في العبارة الاقتبستها لو استبدلت كلمة الشئ بسلعة السكر الواردة في المثال بتاعك حايبقا السؤال

    هل في تمظهر من تمظهرات المادة يجمع بين وجود وعدم وجود سلعة السكر في نفس الزمان والمكان

    يعني لو عندك سكر في صندوق هل ممكن تفتح الصندوق وتلقا السكر موجود وغير موجود

    لو قلت مستحيل يبقا دي الاستحالة البتسال عنها

    لو قلت ممكن في الحالة دي بكون انا صاح وانت صاح

    ومافي داعي للنقاش


                  

04-03-2016, 09:43 AM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: مجدى محمد عبد الله)

    كتب مجدي محمد عبدالله :

    Quote:
    يعني لو عندك سكر في صندوق هل ممكن تفتح الصندوق وتلقا السكر موجود وغير موجود

    لو قلت مستحيل يبقا دي الاستحالة البتسال عنها

    لو قلت ممكن في الحالة دي بكون انا صاح وانت صاح

    ومافي داعي للنقاش


    الا يكون السكر دا قطة شرودنقر ! ههههههه

    عارف شرودنقر عمل شنو ؟!

    جاب ليهو قطة ووضعها في صندوق يحتوي علي عنصر مشع

    والعنصر المشع عندو عمر نصف خلال اطلاق اشعاعاته تقل كتلته الي النصف

    بعد مرور كل عمر نصف .....هذه حقيقة فيزيائية وكيميائية ، لكن فكرة شرودنقر

    كانت ان يفتح الصندوق قبل ان يكتمل عمر النصف وبعد ان يكتمل عمر النصف

    ليري اثر الاشعاع علي حياة القطة ، ليدرس مرحلة من عمر القطة تكون بين الموت

    والحياة ، ربما كان يبحث في حقيقة الروح ....لكنه كان يجد القطة ميتة او حية ولاجود

    لمرحلة مابين الموت والحياة (طبعا التجربة تتطلب اكثر من قطة واحدة !

    هذه مجرد طرفة علمية لا اكثر .....

    يبدو ان ردي عليك في اعلي البوست ماجاب حقو !

    الم اقل لك ان اختفاء السكر عن الانظار هو استدلال عقلي بانعدامه رغم بقاء

    صورته الذهنية لدينا ....وان العقل الانساني استنتج مفهوم العدم بعمليات الربط الذهنية

    للشئ ونقيضه ...فيكون وجود السكر الفعلي هو الشئ واختفاءه يبقي النقيض لوجوده

    مع الاعتراف بوجود السكر كصورة ذهنية عشانك بس !!

    في التفكير العلمي لايوجد شئ اسمه العدم الا كصورة ذهنية ، الفراغ ملئ بجزيئات الغاز

    والطاقة نفسها شكل من اشكال تحولات المادة ، اي ليس كل مالا نراه يعني انه عدم ....


    هناك معاني لانعرف لها وجودا مقابلا ليستطيع العقل تكوين صورة ذهنية عنها .....

    مثل العواطف والشعور والمحبة والحب الخ . لكنها موجودة في اذهان الناس وكل الكائنات

    الحية ، وكذلك توجد مفردات ناتجة مباشرة كانعكاس لموجودات طبيعية مثل بقرة وانسان

    وحجر وبحر الخ استطعنا ترميزها لغويا بحروف واصوات ....

    بينما ادوات الربط مثل (من ، اذا ، من حيث ، علي اساس ذلك ، وبما ان الخ)

    هي ادوات ذهنية وعقلية خالصة ، طورها الانسان كما طور لغته عبر ملايين السنين

    لانه كائن مفكر !!

    انا شخصيا ، تحيرني مثل هذه الادوات الاستنتاجية في عقل الانسان وكيف استطاع

    تطويرها عبر كيمياء عقله وكهربيته وحتي عملية النقل الكهروعصبي !!

    لهذا لم استطع ان اكون ملحدا حتي الان !! ولكن لا اعترف باي معجزات في اي صورة

    كانت ، عليه يبقي ماهو عصيا علينا موجودا ويمكن تفسيره من داخل عالمنا المعطي هذا لاغيره .....

    فمثلا تحدث انشتاين عن شبكة موجات يسبح الكون والكواكب فوقها قبل مئة عام ، وقال

    انه اذا اختفت الشمس مثلا فان الارض لن تطير خارج مدارها في التو ، لانها منجذبة نحو

    الشمس ، لان موجات كهرومغناطيسية تمثل شبكة عائمة فيها الكواكب تمنع مثل هذا الانجذاب المباشر

    وتعطل عملية الافلات من الجاذبية في الوقت نفسه ......

    الفيزياء النظرية هي قدرة العقل علي الاستنتاج لياتي المستقبل العلمي ويثبتها !!

    لهذا كان تلميذ انشتاين (استيفن هوكنج) لايري سوي هذه القوانين الطبيعية وهي الاله نفسه!

                  

04-03-2016, 09:51 AM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)

    لعناية الاخ مجدي بشان موجات الجاذبية المكتشفة حديثا كما تنبا انشتاين قبل مائة عام :

    Re: الحاوي الاسلاميRe: الحاوي الاسلامي
                  

04-03-2016, 12:31 PM

مجدى محمد عبد الله
<aمجدى محمد عبد الله
تاريخ التسجيل: 01-09-2013
مجموع المشاركات: 563

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)


    Quote: عليه يبقي ماهو عصيا علينا موجودا ويمكن تفسيره من داخل عالمنا المعطي هذا لاغيره


    وخل جودل يستريح زي ما بقولوا اهل الخليج




    Quote: يبدو ان ردي عليك في اعلي البوست ماجاب حقو !

    الم اقل لك ان اختفاء السكر عن الانظار هو استدلال عقلي بانعدامه رغم بقاء

    صورته الذهنية لدينا



    انت قلت السكر "كان" موجود و"اصبح" غير موجود ومنها عرفنا العدم


    التناقض بحصل لما اتخلص من بعد الزمن ( كان واصبح) ويبقا الزمن هو اللحظة الحاضرة


    القدرة على التخلص من الابعاد ماموجودة في الواقع (مافي حالة فيزيائية اسمها الموجود المعدوم )

    واكيد ما في "ترميز" المخ للواقع


                  

04-04-2016, 11:43 AM

مجدى محمد عبد الله
<aمجدى محمد عبد الله
تاريخ التسجيل: 01-09-2013
مجموع المشاركات: 563

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: مجدى محمد عبد الله)



    كويس انو روح الالحاد الجديد ما متلبساك

    عندنا ياعبد اللطيف ثلاث تمظهرات يعبر عنها بالجمل التالية

    1- السكر موجود في الصندوق الان

    2-السكر غير موجود في الصندوق الان

    3-السكر موجود في الصندوق البارحة

    الثلاث جمل عندها علاقة ببعضها البعض

    كلها بتتكلم عن مكان وزمان وجود او عدم وجود السكر

    و كلها بتتكلم عن حالات مختلفة للموضوع الواحد

    في مرحلة الترميز (Input) لابد ان يتم ترميز نوع العلاقة بين الجمل الثلاث ذات الموضوع الواحد

    لن يتم ترميز نوع العلاقة بين الجملة 1 و 2 بترميز يختلف عن العلاقة بين الجملة 1 و3

    فهي في الواقع علاقات اختلاف و سيتم ترميزها على حسب واقعها

    و معرفتنا بان الجملة 1 هي نقيض الجملة 2 اتت بعد التجريد وهي مرحلة لاحقة لمرحلة الترميز

    و الترميز يتم بالية مادية (كهروعصبية او غيرها) والمادة تعرف الاختلاف ولا تعرف التناقض

    و لن يتم الترميز (اليرمجة) برموز لا تعرفها المادة (لغة البرمجة)

    و العلاقات بين الجمل سترمز على نوع واحد (علاقات اختلاف) كما هو واقعها

    اصرارنا على التصور الحاسوبي لعمل المخ سيقودنا الى ان كل جملة من الجمل الثلاث هي نقيض باقي الجمل

    انا ما زول شرح (ما بعرف اشرح) لكن اظن كدا واضح ولا شنو


                  

04-04-2016, 11:48 AM

مجدى محمد عبد الله
<aمجدى محمد عبد الله
تاريخ التسجيل: 01-09-2013
مجموع المشاركات: 563

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: مجدى محمد عبد الله)


    خطأ ديكارت
    عصام عبد الله

    يقول الفيلسوف الفرنسي "بليز بسكال": "لقلب الإنسان منطقه الذي هيهات للعقل أن يتفهمه.. وعبثًا يحاول العقل زعزعة المبادئ بالاستدلال، فإنها خارجة عن دائرته ولا شأن له فيها. ومن المضحك أن يطلب العقل إلي القلب الأدلة علي مبادئه، كما أنه من المضحك أن يطلب القلب إلي العقل الشعور بالقضايا التي يستنبطها ".
    وقد رفضت أفكار بسكال في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، خاصة من الفيلسوف "ديفيد هيوم" - Hume (1711 - 177)، والذي جادل أيضًا ضد ليبنتز، ونظر إلي المعرفة نظرة آلية حسية، فالأشياء الكلية المجردة الموجودة في العقل مثل مفهوم "إنسان"، هي في حقيقتها مستخلصة من أشياء جزئية مادية ( أشخاص )، أدركناها بالحواس، وعليه فإن الفكر صورة عقلية لمدركات حسية. اللافت في الأمر أن "بسكال" كان رياضيا مثله مثل ديكارت، وإن اختلف عنه في تأكيده علي أن الرياضيات - رغم استخداماتها المتعددة - فإننا لا نستطيع أن نستخدمها في كل شيء.
    وعلي الرغم من انتصار "الثنائية" في القرون الثلاثة الماضية، فقد وجدت من يتصدي لها من الفلاسفة في القرن العشرين أمثال: "هوسرل".. "هيدجر".. "ريكور".. "جادامر".. "سارتر".. "ميرلوبونتي".. "روي".. "فتجنشتين".. "دريفوس".. "هابرماس" وآخرون.
    ومن العلماء، سواء في مجال البيولوجيا أو علم النفس: "ماتيورانا".. "فاريللا" ... "داماسيو" وغيرهم، وايضًا علماء الكمبيوتر الذين أثبتوا في العقد الأخير من القرن العشرين خطأ الرؤية الثنائية، وطرحوا أيضًا هذا السؤال: إذا كانت رؤية ديكارت صحيحة.. فعلي أي أساس يكون علم "الكمبيوتر"؟.. وتبلور هذا السؤال في مجموعة مؤلفات ظهرت تباعًا بدءًا من العام 1987، وتدحض "الثنائية"، ل"فينجراد"، "فلورس"، "لوسي ستشمان".
    أول من تصدي لهذه "الثنائية" وحاول تجاوزها الفيلسوف الألماني "هيدجر" في كتابه العمدة "الوجود والزمان" عام 1962، الذي أتبع فيه المنهج الفينومينولوجي ل"هوسرل" - Husserl وأثبت أنه يصعب أن نفصل رؤيتنا العقلية وأفكارنا عن أفعالنا وسلوكنا في حياتنا اليومية، حتي في أبسط تصرفاتنا، وأن رؤية ديكارت (المبتسرة) لا تقودنا إلي الفهم الصحيح والعميق لحقيقة وجودنا.
    أما عالم البيولوجيا "هيمبرتو ماتيرانا" فقد ناقش النظرية الثنائية للمعرفة والطبيعة البيولوجية المعقدة وكيف أدت إلي تضليل مسار الفكر والاتصال وذلك في كتابه "أوتوبوسيس" ... Autopoiesis عام 1980. وتوصل مع تلميذه "فاريللا" عن طريق "نظم الحياة الاصطناعية" إلي أن: التفاعل والتواصل بين البيئة - environment ونظم الحياة الاصطناعية - Life - A (المعلومات والتكنولوجيا) جعل من الصعب أن نفصل "العقل" عن "الجسد" أو التصورات الذهنية عن البيئة المادية التي نحياها.
    هذه الفكرة عالجها بالتفصيل كل من "فاريللا" و"تومبسون" و"روستسن" في كتاب "العقل المندمج" عام 1991، والفيلسوف "دانيل دينيت" - Daniel Dennett في كتابه Consciousness Explained الصادر في نفس العام، وفيه يؤكد علي أن فينومينولوجيا الوعي تستطيع وحدها أن تمدنا بالفهم الكافي والواضح، بالنظر إلي المسار المعقد لنظام التفاعل والتواصل مع الآخرين في العصور الغابرة.
    أما الهجوم الأحدث للثنائية الديكارتية، فقد جاء من عالم الأعصاب والطبيب الإيطالي "داماسيو" - Damasio وذلك في كتابه "خطأ ديكارت" - Descartes error عام 1994. وهو يعتمد في تفنيده للفكرة الديكارتية القائلة بأن العقل الإنساني يعمل بمعزل عن العمليات الجسدية علي الكيمياء العصبية حيث يزعم أن العواطف تلعب دورًا مركزيا في اتخاذ القرارات الإنسانية. فالتصور القائل بأن العقل يوجد ككيان منفصل عن الجسم قد كان بعيد الأثر علي الثقافة الغربية بشكل كبير منذ أعلن ديكارت مقولته الشهيرة: "أنا أفكر، إذًا أنا موجود"، ويقوم داماسيو رئيس قسم علم الجهاز العصبي. "النيورولوجي" بجامعة أيوا والباحث البارز في مجال وظائف العقل البشري، بتحدي هذه المقولة مقدمًا حججًا مدهشة ومقنعة تعتمد بشكل جيد علي الدور المركزي الذي تقوم به العاطفة والمشاعر والانفعالات في المنطق الإنساني.
    وطبقًا لما يقوله داماسيو، فإن نفس تراكيب وتلافيف المخ brain-body هي التي تنظم البيولوجيا الإنسانية والسلوك الإنساني ، ولا غني عن الاثنين في عمليات الإدراك الطبيعية. ويوضح كيف أن المرضي المصابين بتلف في القشرة الأمامية للمخ ليست لديهم القدرة علي توليد العواطف أو الانفعالات الضرورية لاتخاذ القرارات الصحيحة والفاعلة، وذلك من خلال دراساته للجهاز العصبي التي تجمع بين الرؤية والذاكرة واللغة.
                  

04-15-2016, 10:21 PM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: مجدى محمد عبد الله)

    رجعنالك حيث لاينفع كوبي بيست لامثالك معي
                  

04-16-2016, 01:37 PM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مجدى محمد عبد الله وقاسم النور علي : دعوة ل (Re: عبداللطيف حسن علي)

    Quote: وعلي الرغم من انتصار "الثنائية" في القرون الثلاثة الماضية، فقد وجدت من يتصدي لها من الفلاسفة في القرن العشرين أمثال: "هوسرل".. "هيدجر".. "ريكور".. "جادامر".. "سارتر".. "ميرلوبونتي".. "روي".. "فتجنشتين".. "دريفوس".. "هابرماس" وآخرون.
    ومن العلماء، سواء في مجال البيولوجيا أو علم النفس: "ماتيورانا".. "فاريللا" ... "داماسيو" وغيرهم، وايضًا علماء الكمبيوتر الذين أثبتوا في العقد الأخير من القرن العشرين خطأ الرؤية الثنائية، وطرحوا أيضًا هذا السؤال: إذا كانت رؤية ديكارت صحيحة.. فعلي أي أساس يكون علم "الكمبيوتر"؟.. وتبلور هذا السؤال في مجموعة مؤلفات ظهرت تباعًا بدءًا من العام 1987، وتدحض "الثنائية"، ل"فينجراد"، "فلورس"، "لوسي ستشمان".
    أول من تصدي لهذه "الثنائية" وحاول تجاوزها الفيلسوف الألماني "هيدجر" في كتابه العمدة "الوجود والزمان" عام 1962، الذي أتبع فيه المنهج الفينومينولوجي ل"هوسرل" - Husserl وأثبت أنه يصعب أن نفصل رؤيتنا العقلية وأفكارنا عن أفعالنا وسلوكنا في حياتنا اليومية، حتي في أبسط تصرفاتنا، وأن رؤية ديكارت (المبتسرة) لا تقودنا إلي الفهم الصحيح والعميق لحقيقة وجودنا.
    أما عالم البيولوجيا "هيمبرتو ماتيرانا" فقد ناقش النظرية الثنائية للمعرفة والطبيعة البيولوجية المعقدة وكيف أدت إلي تضليل مسار الفكر والاتصال وذلك في كتابه "أوتوبوسيس" ... Autopoiesis عام 1980. وتوصل مع تلميذه "فاريللا" عن طريق "نظم الحياة الاصطناعية" إلي أن: التفاعل والتواصل بين البيئة - environment ونظم الحياة الاصطناعية - Life - A (المعلومات والتكنولوجيا) جعل من الصعب أن نفصل "العقل" عن "الجسد" أو التصورات الذهنية عن البيئة المادية التي نحياها.
    هذه الفكرة عالجها بالتفصيل كل من "فاريللا" و"تومبسون" و"روستسن" في كتاب "العقل المندمج" عام 1991، والفيلسوف "دانيل دينيت" - Daniel Dennett في كتابه Consciousness Explained الصادر في نفس العام، وفيه يؤكد علي أن فينومينولوجيا الوعي تستطيع وحدها أن تمدنا بالفهم الكافي والواضح، بالنظر إلي المسار المعقد لنظام التفاعل والتواصل مع الآخرين في العصور الغابرة.
    أما الهجوم الأحدث للثنائية الديكارتية، فقد جاء من عالم الأعصاب والطبيب الإيطالي "داماسيو" - Damasio وذلك في كتابه "خطأ ديكارت" - Descartes error عام 1994. وهو يعتمد في تفنيده للفكرة الديكارتية القائلة بأن العقل الإنساني يعمل بمعزل عن العمليات الجسدية علي الكيمياء العصبية حيث يزعم أن العواطف تلعب دورًا مركزيا في اتخاذ القرارات الإنسانية. فالتصور القائل بأن العقل يوجد ككيان منفصل عن الجسم قد كان بعيد الأثر علي الثقافة الغربية بشكل كبير منذ أعلن ديكارت مقولته الشهيرة: "أنا أفكر، إذًا أنا موجود"، ويقوم داماسيو رئيس قسم علم الجهاز العصبي. "النيورولوجي" بجامعة أيوا والباحث البارز في مجال وظائف العقل البشري، بتحدي هذه المقولة مقدمًا حججًا مدهشة ومقنعة تعتمد بشكل جيد علي الدور المركزي الذي تقوم به العاطفة والمشاعر والانفعالات في المنطق الإنساني.
    وطبقًا لما يقوله داماسيو، فإن نفس تراكيب وتلافيف المخ brain-body هي التي تنظم البيولوجيا الإنسانية والسلوك الإنساني ، ولا غني عن الاثنين في عمليات الإدراك الطبيعية. ويوضح كيف أن المرضي المصابين بتلف في القشرة الأمامية للمخ ليست لديهم القدرة علي توليد العواطف أو الانفعالات الضرورية لاتخاذ القرارات الصحيحة والفاعلة، وذلك من خلال دراساته للجهاز العصبي التي تجمع بين الرؤية والذاكرة واللغة.


    اذا قرات المقتبس دا بشكل تمحيصي ، ستجد انه يؤكد صحة الفكر الحسي التجريبي ، ويقول مقتبسك ان العواطف والانفعالات ناتجة عن الجهاز العصبي وارتباطه

    بالمخ ، وان المصابين بتلف في القشرة الامامية للمخ ليست لهم القدرة علي توليد العواطف والانفعالات ، التي يقول عنها ديفيد

    هيوم انها محركات السلوك البشري ، والسلوك البشري عنده مصدره التجربة الحسية ....

    اما يورغن هابرماس فقد رفض هذه الثنائيات ونظريتها المعرفية ، اي نظرية التطابق او الهوية .....

    وقال ان هوية الشئ ليست كامنة في وجوده المادي وصورته الذهنية في عقولنا فقط ، وانما وجود الشئ له الاف الخواص

    التي لم تصل صورها الذهنيه منه الي عقلنا ....وضرب مثالا بان الوردة حمراء ، ليست كل خواص الوردة الفيزيائية

    والكيميائية ، ونما العقل يجرد الوجود الي مفاهيم وتصورات ليصلح التعامل المصلحي معه .....والانسان هو الذي يمثل

    مركز الصراع مع الطبيعة بوصفه المعرفة الاداتية ، معرفة السيطرة علي الطبيعة ، وسيطرة العقل علي الطبيعة

    وهناك صراع الانسان مع الانسان ويجب ان يحكمه النقد العقلاني التواصلي ......



    بالنسبة لمقتبسك ، عن ابن تيمية سنري الجوانب المادية التجريبية في فكره ،الانكار التام لعلاقته بالفكر

    المادي التجريبي غير واردة ، ولايمكن اسقاط فلسفة القرون الحديثة كلية عليه ، كما لايمكن اعتبار المادية

    الموجودة في الفكر الاسلامي هي نفسها مادية القرن ال19 مثلا ....ولكن يمكن تتبع جذور هذ ه المادية في الفكر

    الديني كمولود جنيني في ظروف تلك النشاة ....طالما هو فكر يتولد بصفة دائمة من حركة الاحداث والصراعات الفكرية

    المبنية علي ذلك الواقع التاريخي .....
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de