+++ الكلب الضال .. والإبن الضال ... !!! +++

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 12:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-08-2016, 11:59 PM

Sudany Agouz
<aSudany Agouz
تاريخ التسجيل: 04-28-2002
مجموع المشاركات: 9014

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
+++ الكلب الضال .. والإبن الضال ... !!! +++

    10:59 PM April, 09 2016

    سودانيز اون لاين
    Sudany Agouz-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    مقال .. الكلب الضال والإبن الضال ... !!!
    ارنست ارجانوس جبران

    يا عَالم يا هو .. شوفتو كلب تايه .. هنا ولا هناك .. أرجو عدم المؤاخذة .. لأننى أيضاً فى حالة " توهان " .. !! .. ها هو اليوم الرابع قد مرّ على ضياع كلبنا العزيز .. البالغ من العمر تسع سنوات .. وهو من فصيلة " الشيتسو " .. الصينى الأصل والأصيل فى أمانته .. حتى أنه بعد وقت الأصيل يأخذ موقعه عند قدمى ابنى تونى لينام على سريره فى الطابق الثانى .. نعم هذا الكلب ذات الحجم الصغير .. والذى يمتاز " بالدم الخفيف " .. لا أدرى ماذا أقول .. أصعب شئ هو الفراق .. الفراق .. حتى ولو كان المفقود كلباً .. وكم وكم يكون فراق أحد الأحباء !! .. صحيح أنه مجرد كلب .. ولكن كل ركن أو مكان بالمنزل له ذكرى خاصة مع هذا الكلب الصديق .. مازالت أوعيته باقية فى مكانها .. "وعاء الأكل .. وعاء الشرب" .. ثم حتى وعاء الجلوس أو النوم المصنوع من القِماش .. و مازالت لُعَبهُ المطاطية أو التى من القماش والتى تصدر أصواتاً بمجرد الضغط عليها حيث يُسَر عند سمعها مازالت بانتظاره .. وكم وكم كنت أجرى بين الغرف حاملاً إحدى لعَبهُ وكان يجرى ورائى .. أين أنت يا " تايقر " .. نعم اسمه " تايقر " .. لا أدرى إن رآه نِمر حقيقى ماذا يكون حاله .. أعتقد أن النمر سيطالب بتغيير إسمه فى الحال .. هذا ال " تايقر " يخاف القطط .. لأن بعض قطط أمريكا تفوقه حجماً وشراسة عندما كان يعمل فيها " جدع " ويعلو نباحه على بعض القطط الزائرة عبر الجدران الخشبية الفاصلة بيننا وبين جيراننا .. كان يفر هارباً منها .. بالمناسبة هذا الكلب خاص بإبنى أنتونى .. والذى سافر الى مدينة ليست بالقريبة خصيصاً لشرائه بعد بحث طويل فى " الإنترنت " .. أخيراً وجد ضالته .. نعم .. سافر الى بلد آخر .. لشراء كلب .. قال .. لجودة سلالة هذا الكلب .. سبحان الله حتى الكلاب فى أمريكا لها سلالة وتاريخ .. مَن يدرى فقد يكون جده رقم " مائة " ، كان فى قصر أحد أباطرة الصين .. !! .. صحيح " العلم نور " والجهل كلهُ فىّ أنا .. أنا الذى لا يعلم العِلْم .. العلم الذى يقبل أن يُسمَى كلبنا بأسم " تايقر جبران " .. سبحان الله .. لو علم جدى جبران غالى رحمه الله .. بأن الكلب تايقر مرتبط باسمه .. لا أدرى .. هل كان يقوم من تربته عند علمه بأن إسمه ارتبط بأحد الكلاب .. الله ينيح روحك يا جدى جبران غالى .. هذه حال الدنيا .. ماذا أقول ..!! .. ولكن أقول .. وأكرر السؤال .. أين أنت يا تايقر .. " واحشنى " يا تايقر الكلب " .. آسف يا تايقر الصديق الوفى .. نعم كان المفقود .. له حاسة سمع قوية .. حتى وإن كان بالطابق الثانى بالمنزل ، كان يعرف أننى أريد الذهاب الى صندوق البريد الخاص بالحى والذى يبعد عدة خطوات من المنزل .. كان تايقر يعرف أننى ذاهب الى صندوق البريد بمجرد سمعه لصوت سلسلة المفاتيح المعلقة فى مكانها المخصص أثناء إمساكى بها محدثة صوت صليل خاص .. ينزل درجات السلّم بسرعة لاصطحابى الى هناك .. أراه مسروراً منتعشاً حتى أنه يسبقنى الى باب المنزل .. وها هى فرصتة الثمينة للخروج للتنفس و التنفيس عن نفسه .. وكأنما كان مسجوناً لعدة ساعات والآن يريد أن يرَوّح عن نفسه .. وبالفعل .. عندما يخرج .. تكون أول محطة له هى إطارات سيارتى الواقفة بالخارج .. إطارات سيارتى المغلوبة على أمرها .. والتى كانت تشرب سائلاً يسقيه لها " تايقر " فى كل مرة .. وأعتقد .. كل إطار من الأربع إطارات .. قد أخذ كفايته من هذا السائل الخاص .. على مدى كل تلك السنوات الماضية .. ثم الأشجار التى بالمنطقة .. قد ارتوت هى الأخرى .. حيث تتكرر هذه العملية .. عدة مرات كل اليوم .. ولا يمكن حصر عدد المرات أو القيام بالعد .. سبحان الله .. من أين يأتى كل هذا الماء .. وكيف تكون عملية التخزين .. سبحانك يارب .. أين أنتّ يا " تايقر " .. شعور عجيب .. كأنما أنا وأنت ارتبطنا بظروف واحدة .. نشعر بهموم بعضنا البعض فى هذا المنزل الخالى من أى أنيس أو ونيس .. لأننا نحن الإثنين بالمعاش سوياً .. حيث أننى أعمل من المنزل محاولاً إلتقاط رزقى فى هذه الدنيا التى لا ترحم .. و أنت يا تايقر تكون الجليس الوحيد الذى يوانسنى وحدتى .. لأنك كنت دائماً بجانبى .. فزوجنا المصون بعملها النهارى حيث تأتى الى المنزل مساء كل يوم وهى تعبة منهكة ولا وقت للتفاهم معها .. أما أنت يا تايقر .. لك من المميزات تمتاز بها أكثر منا نحن .. لم أخل أننى فى يوم من الأيام أشعر بهذا الشعور .. قد يقول البعض انه مجرد كلب .. نعم هو مجرد كلب .. ولكن صداقة الكلب نابعة مع القلب .. سبحان الله حتى نطق الكلمتين " كلب وقلب " قريبتين من بعضهما البعض .. أما صداقة الإنسان .. لا تؤاخذونى .. قد يخون الصديق صديقه .. وحتى الأخ قد يخون أخاه ويتنكر له .. أين أنت يا " تايقر " .. أخاف أنك هربت مع " كلبة " أغوتك الى مكانها .. وقلت فى نفسك .. قد سئمتُ المعيشة فى هذا المنزل المقفر .. وقلت فى نفسك .. هذا يكفى .. أود أن أعيش حياتى .. الآن عمرى تسع سنوات .. ولم أنجب جرواً يملأ حياتى .. أعتقد يا " تايقر " إن كنت تعرف كلام البشر .. لقلتها علانية .. ولو كنا نحن بنو البشر نعرف لغة الكلاب لتفهمنا شعورك ومقصدك .. ولكن أين أنت الآن .. وهنا جال بخاطرى .. قصة الإبن الضال .. الإبن الضال الأصغر والذى طلب من أبيه الميراث .. وأخذ نصيبه وسافر الى كورة بعيدة .. وهنا .. أخال هذا الأب .. ماذا كان شعوره عند فراقه لإبنه .. كيف كان يشعر .. عندما يرى غرفة ابنه خاوية .. كيف كان يشعر عندما يجلس لتناول الطعام .. ومكان ابنه خالٍ ..!! .. كيف كان يشعر عندما يرى أحد أوعيته القديمة ملقاة هنا أو هناك .. هذا ناهيك عن المناسبات السارة .. أيام الأعياد .. أو أيام الزواج .. حتى أيام الأحزان والأتراح .. التى يحتاج الأب الى ابنه للوقوف بجانبة فى أوقات المحن والمصائب .. يا ترى ماذا كان يقول الأب للإبن الأكبر .. أغلب الظن .. كثيراً ما كان يأتى بسيرته مع ابنه الأكبر بالسيرة الحسنة .. و قد يكون رد فعل الإبن الأكبر .. الإمتعاض النابع من الغيرة والحسد .. ولكن على الرغم من كل هذا .. عندما كان يجلس الآب بمفرده .. كان يفكر ويحدث نفسه قائلاً .. أين أنت يا إبنى الآن .. قد ذهبت الى كورة بعيدة وتركتنى .. غير مهتم بى .. ولكن على الرغم من كل هذا .. أننى مازلت أحبك و أدعو لك بالتوفيق فى حياتك الجديدة .. .. وتمر الأيام والسنون .. ولا خبر عن هذا الإبن الأصغر .. وبالطبع كلنا يعرف هذا المثل الذى ضربه السيد المسيح .. وكم كانت الصُدَف تلعب دوراً .. لا بل إرادة الله الجميلة .. وأثناء كتابة هذا المقال يكون أسقفنا المحبوب نيافة الحبر الجليل الأنبا يوسف فى زيارة الى كنيسة مارمرقس بمدينة هيوستن يوم الأحد الموافق السابع والعشرين من مارس 2016 .. الأحد الثالث للصوم الكبير .. ويكون موضوع العظة هو " مثل الإبن الضال " .. وهنا أود أن الخص النقاط الرئيسية والتى ذكرها الأنبا يوسف .. إن سبب رجوع الإبن الضال ليس لأنه ندم على فعلته .. بل لأن بطنه الخاوية والتى لم تجد حتى الخرنوب الذى تأكله الخنازير هى التى ألزمته بالرجوع .. وهكذا أراد السيد المسيح توضيح هاتين النقطتين عندما ذكر هذا المثل: إنه يقبلنا عندما نرجع إليه حتى ولو كان سبب رجوعنا إليه هو إختيارنا الطريق الخاطئ حيث يكون الشيطان مصدر التشكيك فى التوبة والرجوع الى الله .. ولكن محبة ربنا لنا هى أقوى من كل شئ .. وبالفعل لولا نعمة ربنا لما خلص أحد .. والمعنى الثانى الذى نخرج به من مثل الإبن الضال هو .. إن الله يسمح لنا بالضيقات .. ضيقة مالية .. أو مرض .. أو مشكلة فى العمل .. الخ .. و كم أنا آسف .. أشد الأسف لوصولى الى نهاية المقال وذلك بسبب المساحة المتاحة إلا أننى لا أستطيع أن أختم عظة سيدنا الأنبا يوسف سوى توضيحه المعنى الرمزى لهذا المثل .. الإبن الأصغر هو يرمز الى الأمم .. و الإبن الأكبر يرمز الى الأمة اليهودية .. فالأمم قبلوا السيد المسيح وأما اليهود فهم مازالوا فى كبريائهم .. حيث انتهى المثل ولم يرد الإبن الأكبر الدخول الى منزل أبيه .. و فى الختام .. أود أن أبشركم .. بأن الكلب الضال " تايقر " رجع الى المنزل بالسلامة .. فى حين أن الإبن الأكبر لم يرد الدخول الى منزل أبيه الى هذه اللحظة .. ففى بعض الأحيان الحيوانات لا تهون عليها العِشرة على عكس بنى البشر .. وهنا سكتت شهرزاد عن الكلام المباح .. لأنها أدركت الصباح .. و لكم منا كل حب وانشراح ...

    شاهد الموضوع الأصلي من الأقباط متحدون في الرابط التالي
    http://www.copts-united.com/Article.php؟I=2594andA=251335
    +++
                  

04-09-2016, 12:27 PM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 36969

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: +++ الكلب الضال .. والإبن الضال ... !!! +++ (Re: Sudany Agouz)

    Quote: لمنزل بالسلامة .. فى حين أن الإبن الأكبر لم يرد الدخول الى منزل أبيه الى هذه اللحظة .. ففى بعض الأحيان الحيوانات لا تهون عليها العِشرة على عكس بنى البشر .. وهنا سكتت شهرزاد عن الكلام المباح .. لأنها أدركت الصباح .. و لكم منا كل حب وانشراح

    قصة مؤثرة يا عمنا ارنست
    العلاقات الروحية بين كل الكائنات التي فيها روح تفوق تصور الناس العاديين للحياة التقليدية
    وهذه قصة من الارشيف


    نحن المارينز لا نترك جنود خلفنا
    عندما رحلنا من مدينة المعلمين في عطبرة إلى الدامر في تلك السنوات الغابرة من الثمانينات..تنبه الوالد عليه رحمة الله بانه نسى الراديو المدلل والمفضل لديه وهو من ماركة فلبس العريقة وأمرني وأنا مسؤل المهمات الخاصة في البيت بالرجوع إلى عطبرة وإحضاره..وكان ذلك في صباح ثالث يوم في عيد الضحية..قررت العودة باستخدام دراجة اخي الشبح المموهة التي منذ أن اشتراها طلاها باللون الأبيض حتى لا يراها رجل المرور وكما ترون أن أخي لا يقل جنونا عني..وانطلقت بالدراجة الشبح صباحا صوب عطبرة. في رحلة بديعة جدا اشق طرقات الدامر الهادئة في الطريق الإسفلتي الذي يمتد كحبل سري يربط مدينة الدامر بعطبرة..
    وصلت البيت في مدينة المعلمين، ودلفت داخلا...كان موحشا ورأيت الراديو في غرفة أبي يقبع في صمت وقد كساه الحزن النبيل ..لحظات وحدث شيء غريب..جاءت قطتنا السوداء من خلف حائط بيت جارنا الشاطرابي عليه رحمة الله واندفعت نحوى تمؤ بصورة مزعجة.وأيقنت أن مهمتي كمارينز قد غدت أكثر تعقيدا ..على إجلاء أحياء أيضا..فكرت قليلا وعزمت على نقل القطة داخل كرتونة جلبتها من المطبخ.سرعان ما كنا انا والقطة والراديو على متن الدراجة الشبح في طريقنا إلى الدامر في عملية (بعانخي2) *ومواء القطة يصم الأذان...
    التسلل من مدينة عطبرة وحتى عبور الجسر لم يكلفني كثيرا لان هذه المناطق أصلا مقفرة والدنيا عيد والناس يتقاطرون عن كثب لتبادل التهاني في حي السكة حديد كما ان سكان عطبرة اسبغ عليهم الانجليز طباع نبيلة وهي عدم دس انوفهم في شئون الاخرين.. ولكن كان اكبر همي كيف يمكنني عبور سوق الدامر وامام قهوة تقلاوي العتيدة حيث يجلس أصحاب الشمارات والأشياء الأخرى الذين يتصيدون القادمين من عطبره ويسلقونهم بالسنة حداد..
    عندما دخلت منطقة المضادات الأرضية في سوق الدامر ..خطرت لي فكرة أن افتح الراديو الى اعلى صوت وفعلا قمت بذلك وارتفع صوت المذياع مع أغنية نحن راجعين في المغيرب مع مواء القطة المزعج..كسموفينية مرعبة وتخطيت قهوة تقلاوي..تشيعني ضحكات المرجفون في المدينة وتعليقاتهم المشينة"يا (..) الليلة البلد دي فيها نسمة". تخطيتهم مسرعا وان العن ميدنتهم في داخلي بابيات قراتها في مكان ما"الا يا دامر المجذوب لا جادك القطر فلا انت قرية تبدوا بداوتها ولا بندر".وانتهت العملية الثانية لي كجندي مرينز بنجاح ونلت وسام الشجاعة حيث كانت العملية الأولى(بعانخي1) إجلاء ######نا المدلل رينجو من شندي الى الدامر عبر قطار حلفا (البى52)العابر للقارات وسبق ان ذكرتها في هذا المنبر..ولكن على ما يبدو ان الامر لم ينتهي في حينها..اذكر بعد كل هذه السنين التقيت باحد خبثاء قهوة تقلاوي في الجامعة..ودارت بيننا احاديث ذات شجون وسالني..
    - ما تلك القطة التي جئت بها من عطبره على دراجة يوم العيد؟ كانت حديث الدامر في تلك الاوانة..

    - هذا جندي في اللواء العاشر مظلات
    - ماذا؟!
    - نحن المارينز..لا نترك جنود خلفنا
    وبهت الذى سال!!
    .....
    هوامش: بعانخي ملك النوبة العظيم الذى سمع بملك مصري يهين الحصين ولا يحسن رعايتها فارسل اليه جيشا وقضى على ملكه...(راجع موقع اركماني)
                  

04-10-2016, 08:51 AM

Sudany Agouz
<aSudany Agouz
تاريخ التسجيل: 04-28-2002
مجموع المشاركات: 9014

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: +++ الكلب الضال .. والإبن الضال ... !!! +++ (Re: adil amin)

    الإبن الحبيب .. العادل والأمين ..
    عادل أمين ..

    شكراً أخى لمداخلتكم الرقيقة ..
    Quote:
    قصة مؤثرة يا عمنا ارنست
    العلاقات الروحية بين كل الكائنات التي فيها روح تفوق تصور الناس العاديين للحياة التقليدية
    وهذه قصة من الارشيف


    وأيضاً أعجبنى أسلوبكم القصصى ..
    وتصرفكم مع القطة والراديو الفيلبس حق زمان ..
    واغنية نحن راجعين فى المغيرب "

    يا حليل زمان وناس زمان مع سودانا حق زمان ..

    مرة أخرى أشكركم أخى عادل ..
    الرب يبارك حياتكم ..
    عمكم العجوز ..
    ارنست
    +++
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de