البشير يعترف بتأثير حملة مناهضة السدود ويتحسر ويتساءل ...

السدود و هو يعاند و يتبارى بان يكون صوته

فوق صوت اهل البلد صاحبين الوجعة و يصمم

بان ارادته هي السائدة

حنبقى الافة الما بتتلافه وكل الحيقيف طريقنا

حيشوف الويل

ارادة

سيادة

الزول دا بيتكلم من نقطة ورم خبيث في داخلو خلّت عبرة الحنق

تكون وآضحة في نبرة صوته . يعني عمّك دا بشحنة الغِل والغضب

المسيطرة عليهو لو لمّ في الزول الحرّض الناس يقولوا لا دا، كان

لآك كبدتو !، شي بديهي الناس بصوت الأغلبية يقولوا لا لمشروعات

خرقاء قائمة بدوافع خارجية لا علآقة لها بالتنمية . أها، امشي اكتل

السدود و هو يعاند و يتبارى بان يكون صوته

فوق صوت اهل البلد صاحبين الوجعة و يصمم

بان ارادته هي السائدة

حنبقى الافة الما بتتلافه وكل الحيقيف طريقنا

حيشوف الويل

ارادة

سيادة

في سبيل الحفاظ على ارثهم وحضارتهم وارضهم وكما هو معلوم فان من مات دون ارضه فهو شهيد

والنوبة على اتم الاستعداد ليموتوا جميعا فى سبيل ان تبقى الارض والارث ,

اذا كنت فعلا تحتاج الى مثل هذه الحملة عليك بالمؤسسية

اخي علاء

من خلال تتبعي لسيرة البشير و طريقة أداءه السياسي، فيمكنني القول

- بانه ليس ضمن مدرسة الانتماء للجماهير و تحسس نبضها و رغبتها

- كما انه لا يؤمن بالديمقراطية

- كما انه ليس ضمن مدرسة ( الشورى ) كمبدأ اسلامي

- كما انه لا يؤمن حتى ب ( الخيرة و فتح الكتاب ) كمبدأ شعبي أهلي

البشير صار مثل بونابرت : انا الدولة و الدولة انا .. قالوا للبشير مين فرعنك ، قال لهم الحركة الاسلامية في مواتها و خيبتها