محاضرة "الترابي" المثيرة للجدل: "تجديد الفكر الديني" : فيديو

سودانيز اون لاين
osama elkhawad-Monterey,california,USA
مكتبتى
رابط مختصر

لم يستغل الراحل الفرصة الأولى التي أتيحت له كمقدمة لشرح أو قل رسم خطوط عريضة ل"منهجه" في "التجديد"، وهذا ما عابه عليه المعلق الجمهوري الذي لم أستطع التقاط اسمه كاملاً.

وركزت تعليق على غياب المنهجية في تجديده،

وأن ما قال به سبقه إليه الأستاذ محمود محمد طه،

ولم يجب الراحل على نقطة غياب "المنهجية " في تجديده،

بل تجنّب الإجابة على علاقته بالأستاذ محمود .

كما لم يعلق على "التجديد" الذي حدث قبله.

وكان "منفعلاً" وحاول أن "يقلِّد" منتقديه بشكل مسرحي.

لاحظي كيف يؤوِّل "الدار" إلى "دارفور"، و"دار حامد" ؟؟:

الصديق .. ود الخواض ..

لك عاطر التحايا ..

هو يا ود الخواض شنو الما مثير في هذا الرجل ؟

حتي حركاتو وتعابيرو شئ مثير جدآ وفعلآ يشبه ما يطرح من

فكر !!!!

سلام يا خواض

ما هو إنتو كلكم "بتجددوا" يا أسامة .. مثال ذلك "لاحظي" في اقتباسي لجملتك أعلاها..

دا طبعا استخدام جندري مدفوع بالنقد و بسؤال ليه دائما "لاحظ" و لم

لا "لاحظي"؟!

مع أنه "لاحظ" المعمول بيها في معظم أرجاء العالم ليس المقصود بيها

الإشارة للذكر و الذكورية فحسب و إنما للindividual أي كان نوعه

ذكر أو أنثى!

الترابي هنا أقرب للحداثة من مخالفيه في الفقه، لكن شايف بعض الحداثيين

ما منتبهين لضرورة "فرز المويات": "ترابي الإنقاذ حيا" و "ترابي التجديد

ميتا"!

بت عمسيب

المعز

درش

يا منى ،

يبدو الترابي أيضا "ممغوصا" من بعض العرب الذين يشكون في "أهليتها" للتجديد استناداً على "اللون" الأسود!!!

وقد أشار إلى ذلك صراحة.

يا معز ، اشكر لك "التفاتك" الى استخدامي المتعمّد ل"لاحظي" بدلا من "لاحظ. ".

ربما ك"تعويض" أو ثأر من الفحولة اللغوية.

اللغة العربية أصلا لغة ذكورية.

محاولات معالجة "التحيز الجندري اللغوي" متعثرة.

معظم "المجدِّدين" جندريا ؟؟ يكررون التصريف كما في المثال التالي:

يكتبون \يكتبن ويرسمون ويرسمن لوحاتهم لوحاتهن إلخ.

ممّا يولّد رتابة وتكراراً .

أعتقد أنه سيتم التوصل إلى "صيغة لغوية" جندرية عادلة مناسبة وعملية في المستقبل.

يا "درش"

"إثارة الجدل" خشم بيوت؟؟؟

نعمل شنو لواقعنا؟

في الستينيات كان الجدل بين اليساريين،

الآن الجدل بين المتدينين.