أبو الريش...
يالله، كيفك؟
شوق بلا ضفاف والله، كلما أمر بمحطة أربعة السوق، بري، اتذكركم وفياض...
ايوة، كل الشكوك روادتني، ولكني اكتب فيها من سنوات، وعرضها على صبيان، قروها كلها، في عدة مدراس، أي سن اقل من 18، وحكيتها للكبار، بل هناك من جعلتها مادة للتدريس "مشاعر شريف"، لأنو قصتها تدور عن "الشوف"، كيف نشوف الأشياء حولنا، وفينا، وهي كلها عن رحلة مدرسية واحدة، ولكنها كانت ألف رحلة، ورؤية، حتى في تحديد سرعة الحافلة، هناك من أقسم بأنها أسرع من برق، وآخر أقسم بأنها كالسلحفاة، بل كحركة الظل، أن كان للظل حركة في الحواس، بل ثابت، ومع هذا متحرك كسرعة البطء والثبات، حتى لا تلحظه العين..
بس الطرد شكي، هو حكاية "الأمير الصغير"، وهي أصلا كتبت للأطفال، "ولكن انا شخصيا من احب القصص إلى، بل في كل العالم، يقبل عليها الكبار اكثر من الصبيان، مثل حكايات شهرزاد، تصلح لهؤلاء وهؤلاء..
وبيني وبينك، كلنا جوانا طفل ما داير يكبر، ومصر على الأحلام واللعب بالرمل، وانه غاية وبأنه امه اجمل نساء الأرض وكذا ابيه، ووطنه، وذااااااااااته....
والمحبة الزااااايدة أبو الريش...