يحدث هناك .. في امريكا فقط .. Only For American African

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 01:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-26-2016, 10:59 PM

HAIDER ALZAIN
<aHAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يحدث هناك .. في امريكا فقط .. Only For American African

    09:59 PM February, 26 2016

    سودانيز اون لاين
    HAIDER ALZAIN-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    اندلعت احتجاجات في ماديسون في ولاية وسكنسون الأمريكية احتجاجا على قتل شاب أسود في التاسعة عشرة برصاص شرطي، بينما انتقد الرئيس الأمريكي باراك أوباما الأعمال القمعية ضد الأمريكيين الأفارقة في مدينة فيرغسن، بعد أن اتهم تقرير لوزارة العدل مسؤولي الشرطة والقضاء بتصرفات غير قانونية بحق السود.

    وتجمع عشرات الأشخاص في مكان وقوع المأساة وهم يهتفون "حياة السود لها معنى" وهو الشعار الذي استخدمه المتظاهرون الذين يحتجون على أعمال العنف التي ترتكبها الشرطة بحق السود، بحسب شبكة "دبليو كي أو دبليو" المحلية.

    وأعلن قائد الشرطة مايك كوفال (السبت) للتلفزيون أن "العناصر الأولى للتحقيق لم تتحدث عن سلاح ولا أيأمر من هذا القبيل" قد يكون استخدمه الشاب الأسود، وتوجه شرطي إلى منزل الشاب الذي يشتبه في أنه اربك حركة المرور و"ضرب شخصا". واعلن كوفال أن الشرطي خلع باب المنزل عندما سمع ضجة في داخله. وأوضح أن "الشخص نفسه اعتدى على الشرطي الذي شهر مسدسه وأطلق النار".

    وتابع كوفال أن الشرطي حاول "على الفور" إنعاش الشاب قبل نقله إلى المستشفى حيث "توفي متأثرا بإصابته بالرصاص". وفتحت دائرة التحقيقات الجنائية في المدينة تحقيقا في الحادث.

    وبشان التظاهرات، اعتبر قائد الشرطة أنه "بالنظر إلى ما حصل ليس في كل البلاد وحسب وإنما ايضا داخل مجموعتنا بالذات (الشرطة) نفهم أنه كان لدى بعض السكان رد فعل غلبت عليه الحساسية المفرطة وطغا عليه التأثر والغضب" وأضاف "ندعو مع ذلك كل شخص إلى التحلي بالهدوء وضبط النفس".

    ووقع هذا الحادث عشية غحياء الذكرى السنوية الخمسين للمسيرة من أجل الحقوق المدنية للسود في ألاباما (جنوب) حيث توجه الرئيس باراك أوباما (السبت).

    وتكثفت تظاهرات الاحتجاج على عنف الشرطة ضد السود خصوصا منذ مقتل الشاب الأسود مايكل براون بيد شرطي أبيض في فرغسن (ميسوري ـ وسط) في بداية آب/اغسطس الماضي.

    ونشرت وزارة العدل هذا الاسبوع تقريرا قاسيا بشان التمييز الذي تمارسه الشرطة في فرغسن والذي أبدى وزير العدل إريك هولدر (الجمعة) استعداده لوضع حد له.

    ويجيء الحادث بينما تعزز البلاد رصدها لعنف الشرطة تجاه الأقليات. وكانت مظاهرات قد نظمت في لوس أنجلوس وولاية واشنطن خلال الأيام القليلة الماضية احتجاجا على مقتل رجال عزل من الأقليات برصاص الشرطة.

    من جهته انتقد الرئيس الأمريكي باراك أوباما سلطات مدينة فيرغسن بسبب الأعمال "القمعية" ضد الأمريكيين الأفارقة التي كشف النقاب عنها في تقرير لوزارة العدل الأمريكية يتهم الشرطة ومسؤولي القضاء بسلسلة من التصرفات غير القانونية.

    وجاءت تصريحات أوباما في الوقت الذي قال فيه وزير العدل إريك هولدر إن حل إدارة الشرطة أحد الاحتمالات، وقال هولدر"إننا على استعداد لاستخدام كل السلطة المتاحة لنا لضمان تغيير الوضع هناك و"هذا يعني كل شيء ابتداء من العمل معهم إلى إيجاد هيكل جديد تماما".

    وقال رئيس بلدية فيرغسن "جيمس نولز" إن موظفي المدينة الثلاثة الذين أظهروا "تحيزا عنصريا سافرا" لم يعودوا موظفين بالمدينة وأضاف أن مسؤولي فيرغسن يطبقون إصلاحات أخرى في محاولة للتوصل إلى تسوية مع وزارة العدل الأمريكية.

    وقالت وزارة العدل إنها وجدت أن قوة الشرطة التي يغلب عليها البيض استهدفت بشكل روتيني الأمريكيين الأفارقة بالاعتقال ودفع الرسوم وذلك إلى حد ما لزيادة عائد المدينة من خلال الغرامات والرسوم. ووجدت أيضا انتهاج رجال الشرطة نمطا من استخدام القوة المفرطة واعتقال الناس بشكل غير قانوني .
                  

02-26-2016, 11:12 PM

HAIDER ALZAIN
<aHAIDER ALZAIN
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 22434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يحدث هناك .. في امريكا فقط .. Only For American African (Re: HAIDER ALZAIN)

    كان يوم العشرين من يناير عام 2009 يومًا تاريخيًا وفارقًا في حياة جميع المواطنين الأمريكيين من أصل أفريقي، أو حتى من جميع السياح أو العمال الأفارقة الذين يعيشون أو يترددون كثيرًا على الولايات المتحدة الأمريكية، كان هذا هو اليوم الذي نُصِّب فيه صاحب الأصول الأفريقية باراك أوباما رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، ليصبح بذلك رئيسها الرابع والأربعين، والأول من أصل أفريقي. فبرغم أن الرئيس الأمريكي ليندون جونسون وقَّع قانون الحقوق المدنية في أواخر ستينات القرن الماضي، معتبرًا أن التمييزَ على أساس العرق أو اللون أو الدين أو الجنس، أو الأصل القومي، أمر مخالف للقانون، إلا أن هذا الإلغاء الرسمي والقانوني للتمييز العنصري لم يكن حافزًا كافيًا للمتعصبين ضد السود للتوقف عن كافة أشكال اضطهاد السود منذ ذلك التاريخ، ولذلك وبطلوع شمس العشرين من يناير، ظنّ الأمريكيون أصحاب الأصول الأفريقية أن هذا التنصيب هو إعلان رسمي ونهائي لإنهاء قضية التمييز العنصري ضد السود في الولايات المتحدة، فهل كانوا على صواب؟

    ﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺼﺐ ﺍﻟﺘﺬﻛﺎﺭﻱ ﻟﻠﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﺳﺒﻖ ﺃﺑﺮﻫﺎﻡ ﻟﻴﻨﻜﻮﻟﻦ .. ﺃﻟﻘﻰ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻣﺎﺭﺗﻦ ﻟﻮﺛﺮ ﻛﻴﻨﺞ ﺧﻄﺒﺘﻪ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻋﺎﻡ 1963 ، ﻭﺗﺤﺪﻳﺪًﺍ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻭﺍﺷﻨﻄﻦ ﻟﻠﺤﺮﻳﺔ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻧﺎﺩﻯ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺈﻧﻬﺎﺀ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻱ ﺿﺪ ﺍﻟﺴﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺑﺠﻤﻠﺘﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ : “ ﻟﺪﻱّ ﺣﻠﻢٌ ﺑﺄﻧﻪ ﻓﻲ ﻳﻮﻡٍ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻭﻋﻠﻰ ﺗﻼﻝ ( ﺟﻮﺭﺟﻴﺎ ) ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ، ﺳﻮﻑ ﻳﺠﻠﺲ ﺃﺑﻨﺎﺀُ ﺍﻟﻌﺒﻴﺪ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ، ﻭﺃﺑﻨﺎﺀ ﻣُﻠَّﺎﻙ ﺍﻟﻌﺒﻴﺪ ﻣﻌًﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺋﺪﺓِ ﺍﻷﺧﻮّﺓ ”. ، ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻌﻠﻢ “ﻛﻴﻨﺞ” ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺃﻧﻪ ﺑﻌﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺑﻨﺤﻮ ﻧﺼﻒ ﻗﺮﻥ ﺳﺘﺨﻄﻮ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﺑﺨﻄﻰ ﺛﺎﺑﺘﺔ ﻧﺤﻮ ﻋﻮﺩﺓ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻳﺔ ﻭﺍﻻﺿﻄﻬﺎﺩ ﺿﺪ ﺍﻟﺴﻮﺩ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ . ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻓﻘﻂ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺳﺘﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2015 سيحدث أكثر من سبع ﺟﺮﺍﺋﻢ اضطهاد أو قتل ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻱ ﺿﺪ ﺍﻟﺴﻮﺩ.

    تصاعدت في الآونة الأخيرة الحوادث العنصرية ضد السود؛ سواء كان بطلها الشرطة الأمريكية أو المواطنين البيض، وذلك على خلفية أفكار عنصرية وكراهية للمواطنين السود، لتؤكد أن العنصرية ضد الأمريكيين السود لا تزال مستمرة بعد أكثر من خمسين عامًا من خطبة مارتن لوثر كينج، بل تتزايد في عصر الرئيس الأسود “باراك أوباما”. فطبقًا لإحصائية أجرتها وزارة الصحة والخدمات البشرية بالولايات المتحدة، فإن عدد الأمريكيين السود الذين ذهبوا ضحايا الحادث الإرهابي في الحادي عشر من سبتمبر 2011 قد يصل لربع عدد الأمريكيين السود الذين راحوا ضحية الاستخدام المفرط للعنف من قبل لشرطة الأمريكية ضد السود، حيث وصل عدد ضحايا الشرطة في عام 2014 إلى حوالي 1000 قتيل، بينما كان عدد ضحايا حادث الحادي عشر من سبتمبر فقط 215 قتيلا. 7 حوادث بارزة منذ بداية عام 2015 توضِّح لك عودة العنصرية ضد السود في الولايات المتحدة.



    1- استخدام صور لمواطنين سود كأهداف للتدريب على إطلاق النار داخل مقرات الشرطة


    فجّرت هيئة الإذاعة الوطنية بالولايات المتحدة (NBC) مفاجأة من العيار الثقيل في يناير الماضي، حيث أعلنت أن رجال شرطة ميامي في ولاية فلوريدا، يستخدمون صور لأمريكيين أفارقة كأهداف للتدرب على الرماية وإطلاق النار. اعترف مدير الشرطة في مدينة ميامي سكوت دينيس، بالواقعة، مشيرًا إلى أن استخدام بعض الصور كان لأهداف مطلوبة بالفعل، مما قد يُضفي لمسة لجعل الأمر حقيقيًا أكثر كي تتعرف الشرطة على هذه الأهداف المطلوبة عمليًا، وأما البعض الآخر فتم اختياره دون قصد أو عمد من الشرطة. نافيًا وجود أي شُبهة عنصرية في الأمر، كما أكد عدم سماحه بتكراره مجددًا.

    ومنذ ذلك الحين، أطلق نشطاء هاشتاج حياة السود تُهِّم على جميع مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، والذي يوثِّق انتهاكات العنصريين في المجتمع؛ سواء كانوا عناصر من الشرطة أو مواطنين عاديين، وفي المقابل، تضامن معهم نشطاء من البيض مطلقين هاشتاج حياة الجميع تُهِّم
    لإعلان اتحادهم ضد العنصرية والكراهية في لمجتمع الأمريكي.

    انتقدت وسائل الإعلام الحادث، حيث أكد إحدى صديقات عائلة المجني عليه أن: “هي تراجيديا غير معقولة، كان يمكن تفاديها، ففي أكاديميات الشرطة، يتعلم رجال الشرطة بأنهم لا يجب أن يطلقوا النار إلى في حالة وجود خطر يهدد حياة الأخرين.”. الشرطي البالغ من العمر 33 عامًا تم إيقافه، مع توجيه بالعنصرية والقتل العمد، حيث يواجه أحكامًا بالسجن المؤبد أو بالإعدام في حال إدانته.






    2- مقتل والتر سكوت بولاية كارولينا الجنوبية


    قُتل الشاب صاحب الأصول الأفريقية والتر سكوت في الرابع من إبريل الماضي في ولاية كارولينا الجنوبية، وذلك إثر إطلاق النار عليه من قبل شرطي أبيض متعصب يُدعى مايكل سلاجر، مقتل سكوت أعاد إلى الواجهة الجدل حول استخدام الشرطة للقوة المفرطة والعلاقات بين البيض والسود في الولايات المتحدة، يأتي ذلك بعد سلسلة من الاحتجاجات وأحداث العنف التي لاحقت الولايات المتحدة في العام الماضي بعد حادث مماثل عندما أطلق شرطي النار على المواطن مايكل براون ست مرات على الأقل في أغسطس 2014، وذلك إثر سرقته لعلبة سجائر من إحدى المتاجر حينها.

    وفي فيديو بثته وكالة الأنباء العالمية رويترز للحادث، يظهر فيه سكوت راكبًا سيارته المرسيدس، فيطلب منه الشرطي التوقف للتحقق من صحة أوراق المركبة، وبعد أن أخذها الشرطي وذهب ليتحقق منها، فرّ سكوت هاربًا خوفًا من العقوبات المرورية، ولكن سعى سلاجر وراءه مطلقًا ثماني طلقات، منها خمس أصابت سكوت، لتكون كافية لقتله.




    3- مقتل فريدي جراي بولاية ميريلاند




    لم يكن مايكل براون، وإيريك جارنر، وأكاي جورلي، وجون كرافوورد، ووالتر سكوت هم فقط ضحايا الشرطة الأمريكية التي وُجهت إليها مؤخرًا تهمة العنصرية ضد المواطنين ذوي البشرة السمراء، بل كان فريدي جراي هو أيضًا أحد ضحاياها، حيث أُعلن في التاسع عشر من أبريل 2015 مقتل جراي بينما كان محتجزا لدى الشرطة في مدينة بالتيمور بولاية ميريلاند. وتم احتجاز جراي البالغ من العمر 25 عامًا بسبب بيعه للمخدرات، حيث تم القبض عليه في 12 أبريل 2015 ولكنه أصيب بغيبولة في الحجز، أدت إلى وفاته وسط اتهامات بالعنصرية لأفراد مؤكز شرطة مدينة بالتيمور بالتقصير والإهمال بسبب دوافع عنصرية، كما وجهت لهم تهم الاعتداء والضرب المبرح لجراي، حيث أصيب بجراح خطيرة أثناء احتجازه قد تكون عجلت من وفاته بجانب الغيبوبة.

    تظاهر الآلاف في مدن نيويورك وبالتيمور وواشنطن وبوسطن احتجاجا على استهداف الشرطة للسود، وشهدت بالتيمور أكبر المظاهرات، حيث شارك عدة آلاف من الشباب في مسيرة كبيرة توجهت نحو مقر الحكومة المحلية وشلت المدينة. واتسمت المظاهرات بالهدوء والسلمية في البداية، ولكن بعد قيام الشرطة في نيويورك بإلقاء القبض على أكثر من 60 متظاهرًا اشتعلت أعمال الشغب في المدينة، مما دفع حاكم مريلاند لإعلان حالة الطوارئ، كما فرضت عمدة المدينة حظر التجول الليلي. وشارك في تظاهرات بالتيمور مواطنون بيض وسود إلى جانب بعضهم البعض مرددين هتافات مثل: “لا عدالة، لا سلام، لا عنصريين، لا سلام.”


    تم توجيه الاتهام إلى ستة من عناصر الشرطة في قضية مقتل جراي، كما توقع 96% من الأمريكيين مزيدا من الاضطرابات العنصرية هذا الصيف طبقا لأحد استطلاعات الرأي العام في الولايات المتحدة. بينما وضعت صحيفة التايم الأمريكية صورة لاشتباكات بالتيمور مع كتابة 1968، في إشارة إلى عصر مارتن لوثر كينج، وقبل توقيع قانون الحقوق المدنية الذي يحد من العنصرية ضد الأقليات.

    4- محاولة لإثبات العنصرية ضد السود بالدليل

    في السادس من مايو 2015، نشر شاب فيديو على موقع يوتيوب يوضح عنصرية الشرطة الأمريكية مع المواطنين السود وتواطؤها مع المواطنين البيض ضدهم، حيث أظهر النصف الأول من الفيديو رجلًا أبيضًا يحمل سلاحًا متجولًا به في الشارع، فقام الشرطي بالاقتراب منه وسأله بعض الأسئلة ثم طلب منه هويته، لكن الرجل الأبيض رفض تسليم هويته فلم يقم ضابط الشرطة بأي رد فعل عنيف ضده. ولكن في المقابل يظهرالنصف الثاني من الفيديو نفس الفعل، ولكن يقوم به رجل أسود، وفي هذه الحالة أظهر رجال الشرطة رد فعل صادم حيث قاموا بإجباره على التوقف والانبطاح تحت تهديد السلاح، محاولين اعتقاله.








    المهم...

    وفي مزيد :)

    ارجو من المضطهدين المكسورين المكنسرين للرجل الأبيض بأمريكا من نسى استعباد اسلافه وعبودية أجدادة ونخاسة أهله ودونية نسه ان لا يتاجر بعدالة الرجل الابيض ولا ينسي نفسه بأنه مجرد هاوس سيلاف " مدجن" لدى سيده



    وفك اووووووف
                  

02-27-2016, 04:19 AM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يحدث هناك .. في امريكا فقط .. Only For American African (Re: HAIDER ALZAIN)

    يا حيدر في امريكا يسمون الرصيف المخصص للمشاة داخل الاحياء السكنية "سايدووك".
    هذا السايدووك في العادة يكون ضيقا و يمكن أن يسمح لشخصين يسيران في اتجاه عكس
    بعضهما أن يمرا لو تطايبت نفوسهم و الا فعلى احدهما افساح الطريق للاخر.
    اذا حدث أن اسودا يسير في سايدووك و شخص ابيض يسير نحوه من الاتجاه المعاكس
    في 99% من الحالات الابيض ينزل من الرصيف قبل حتى أن يصله الاسود تفاديا لاي مشكلة.
    السود يخافهم الجميع حتى رجال الشرطة و هذا السبب في حالات اطلاق النار المتعددة
    على اشخاص سود. اي نعم بعض الحالات تمت بدوافع اجرامية بحتة ، لكن الغالبية خوف ساااكت.
    الرجل الابيض يسيطر باستخدام القوة الناعمة، بتضامنهم و استغلال تراكم الثروة التاريخي الذي
    تحقق لهم على حساب بقية الاعراق..و لكن -و لكن هذه مهمة جدا- وضع من القوانين ما يجبرهم
    على افساح المجال للاخرين ما الله به عليم. الكلمة السحرية في امريكا هي Diversity
    لابد لاصحاب العمل من تحقيق التنوع في مكان العمل و الا ستكون حياتهم غاية في الصعوبة.
    ثم الميزان الديمغرافي في امريكا الان يميل نحو انهاء سيادة العرق الابيض الى الابد.
    ما في اي انبطاح نطمنك.
                  

02-27-2016, 04:24 AM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يحدث هناك .. في امريكا فقط .. Only For American African (Re: سيف النصر محي الدين)

    ثم اثناء احداث فيرغسون رئيس البلاد اسود و المدعي العام اسود و هو اريك هولدر
    و حتى بعد أن ذهب هولدر جاءت امرأة سوداء للمنصب هي لوريتا لينش.
    و كمان:
    جبت عدد السود الذين قتلوا على يد الشرطة..كم شرطيا قتله اسود في نفس الفترة؟
                  

02-27-2016, 04:34 AM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يحدث هناك .. في امريكا فقط .. Only For American African (Re: سيف النصر محي الدين)

    في 2015 عدد افراد الشرطة الذين ماتوا في حوادث اطلاق نار كان 42 فردا.
    نصفهم اطلق عليهم النار من سيارات اثناء ايقافهم لسائقيها في الطريق و بعضهم
    اطلق عليه النار بصورة مفاجئة و بدون سبب اثناء قيامهم بدورياتهم الاعتيادية.
    المهم المخطئ في النهاية بياخد نصيبو.
    الدور و الباقي على العندهم حصانة ديلاك.
                  

02-27-2016, 06:24 PM

سيف النصر محي الدين
<aسيف النصر محي الدين
تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 8995

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يحدث هناك .. في امريكا فقط .. Only For American African (Re: سيف النصر محي الدين)

    شكرا يا صامت
    يا ريت اهلنا هناك يضعون التنمية على قمة قائمة الاولويات اذ انها لو تحققت لخفتت مزاعم الهوية
    و لقلت الحاجة للاصطراع حولها.
    و لو لاحظت للاسباب المعلنة او مانيفستوهات الحركات المسلحة لوجدت أن مطالبهم بالتنمية المتوازنة
    هي المحرك الاساسي لعملهم المسلح. نعم يتم اعطاء عدم العدالة صبغة اثنية و قبائلية و لكنها تظل المطلب
    الاساسي و ربما لو تمت الاستجابة لمطالبهم بغض النظر عن الدوافع لرضوا بالتعايش في اطار تعدد الهويات.
                  

02-27-2016, 07:23 PM

Hafiz Bashir
<aHafiz Bashir
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 7211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يحدث هناك .. في امريكا فقط .. Only For American African (Re: سيف النصر محي الدين)



    Quote: American African


    ديل منو ديل كمان و عايشين وين؟





                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de