24-أف ب اتهم وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الثلاثاء ، في مؤتمر صحافي في روما مع نظيره الإيطالي باولو جنتيلوني، داعش بـ"الردة" ليقتحم بذلك غمار جدل ديني إسلامي غير مسبوقٍ.
ورغم أن الولايات المتحدة تسمح لمواطنيها بحرية اختيار التدين من عدمه، ولا تعتبر الردة جريمةً، إلا أن كيري استخدم هذا الوصف لدحض مزاعم داعش الذي يدعي تطبيق الشريعة الإسلامية.
وقال كيري عن أعضاء التنظيم إنهم "في الحقيقة مجرد خليط من القتلة، والخاطفين، والمجرمين، والبلطجية، والمغامرين، والمهربين، واللصوص".
وأضاف "وفوق ذلك كله، مرتدون، خطفوا ديناً عظيماً، وحرفوا معناه الحقيقي، وحرفوا هدفه، يخدعون الناس للقتال خدمةً لأغراضهم الخاصة".
Quote: الكلام ده من زمان يا الصادق اخوى قال به اوباما فى المحفل الدولى ..و تلاه بوتين جون كيرى ده كان نايم وللا سرحان
(بوتين) ما يزل يصر على أن (جبهة النُصرة) و (جيش الفتح) و (جيش الإسلام) كفار لُعنوا في الدنيا والآخرة. لكن (جون كيري) أصدر فتوى معاكسة بأنهم تابوا و آمنو وأسلموا وحسُن إسلامهم.
أها يا جلال جماعتنا في الخرطوم .. رأي الشيخ كيري فيهم شنو ؟ مسلمين ولا كفار؟
... .. .
02-03-2016, 11:01 AM
جلالدونا
جلالدونا
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 9387
Quote: والله ما فضَّل إلى هُو يفتي ويكفِّر ويشرِّك ويبدِّع في الدين!!!
لا تظلم فقهاء أمريكا وائمتها يا أخي العزيز (ابو الحسين) فمجاهدات هؤلاء القوم "في سبيل ديننا" وفي نُصرة نبينا قديمة وراسخة وأجر "أمير المؤمنين" (جون كيري) في خدمة الإسلام كبير إن شاء الله.
في مقطع الفيديو في الأدني نشاهد "المجاهد الأكبر سماحة الإمام" (زبجنيو برجينسكي) مستشار الرئيس الأمريكي (جيمي كارتر) للأمن القومي في ثمانينات القرن الماضي يدعو مجاهدي (تنظيم القاعدة) لنصرة الدين الحق.. ويحثهم على الجهاد في سبيل الله والفوز بجنة عرضها السموات والأرض: كما أن لوزيرة الخارجية السابقة والمرشحة الحالية للرئاسة الأمريكية (الشيخة هيلاري) "عليها رضوان الله" غيرة دفاعاً عن الإسلام.. وأياد بيضاء في التصدي للكفار والمنافقين وأعداء الدين. http://sudaneseonline.com/msg/board/490/msg/1449687358/rn/43.html
شرفتني زيارتكم أخي أبو الحسين ... .. .
02-04-2016, 02:11 PM
الصادق عبدالله الحسن
الصادق عبدالله الحسن
تاريخ التسجيل: 02-26-2013
مجموع المشاركات: 3244
مداخلة عبر نافذة الفيسبوك من الأخ تاج الدين نوبي نتفق معه حول بعض مضمونها ونختلف معه حول نعت من يطلقون على أنفسهم "أنصار سنة" بلقب لا يحبونه.
شخصياً أتردد كثيراً إن حدثتني نفسي بكتابة اللقب الذي يُنعت به جماعة الترابي وتلاميذه الذين يمسكون برقابنا ويكتمون أنفاس شعبنا. ولا أجرؤ على وصفهم بذلك اللقب الذي يمقتونه. والذي لا أدري مناسبته ومصدره، ولا لماذا ينفرد به جماعتنا في السودان دون غيرهم من سائر فروع التنظيم حول العالم.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة