منذ دعوته للحزب الجديد..وانتهاءً بمقاله ارفعوا الجلاليب لنكتشف أننا um fakooوصراحته في الإشارة إلى أنّ ثمة شئ سيحدث ..والمقاربة بين أواخر مايو وما يحدث هذه الأيام في مقاربات مقصودة تكتبها التيار تحت باب ما أشبه الليلة بالبارحة..كلها وغيرها أوقفت التيار الصحيفة التي صنعها عثمان ميرغني بكفاءة منقطعة النظير حتى شغلت مكانها المتقدم والفاعل في صف الصحافة السودانية في راهنها الصعب.عثمان ميرغني يكتب بشجاعة.. لكنه يدفع الثمن باهظاً .على أمل أن لا يطول الغياب.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة