Quote: تحياتى يا قبانى ياريت الشباب يتركون الرموز الفنية واعمالهم الخالدة ويتجهون بالتجديد الى اعمالهم الخاصة بهم . والحكم سيكون سهلا بعد عرض المسلسل بحول الله .
|
سلام علاء ...
المشكلة يا علاء في حكاية التجديد دي ...
يعني لما غنوا ناس وردي بمزيكا مختلفة من ناس سرور و كرومة و الأمين برهان
كان يعتبر تجديد و نوع من الموسيقى غير المعتاد ...
لكن الاتفاق انو الكلمات دائماً كانت رصينه و الخفيف منها كان جميل ...
و لا ننسى بداية بشعراء أمثال السر دوليب لما كتب اللون الخمري للشفيع
أصلا الأغنية مبنية على كلمات خارجة مستخدمة في الشارع في ذلك الزمن و كانت فكرتهم ترقيتها و وضع شعر بنفس الوزن للارتقاء باللحن ...
أيضا مصطفى سيد احمد له نفس المشوار ...
اها نجي لي شباب اليوم ... يبحثون عن اعمال تتماشى مع شارع اليوم ...
و ما ادراك ما شارع اليوم ...
طه سليمان عنده اغنية اسمها ( الليلة الدق ) ...
و للأسف شعراء هؤلاء الشباب لهم شعر جاد لكن بيكتبوا حسب الطلب ...
ذكر لي احد الأصدقاء انه كان في سيارة مع احد شعراء ( العصر الحديث ) " كان مفروض اكتبها العصر الحديس " ...
و جات للشاعر مكالمة من احد فناني العصر ( الحديس ) طالبا منه اغنية مستعجلة و أعطاه راس الموضوع و المطلوب ...
قال لي صديقي وقفنا عند اول محطة بنزين و اذا بالشاعر يخرج ورقة و قلم و ( و على كبوت العربية ) بدأ بداية القصيدة و اكملها بعد ربع ساعة تقريباً ...
و و و
مغرزة ...