معلومات جديدة من وزاة المعادن عن شركة "سبيرين " السودانية

Quote: شركة "سبيرين " الروسية : ملتزمون بالانتاج خلال (6) أشهر من التوقيع عقب إجتماع مع وزير المعادن 01-12-2015 / 15:50 آخر الأخبار شركة "سبيرين " الروسية : ملتزمون بالانتاج خلال (6) أشهر من التوقيع الخرطوم : ميسون عبد الرحمن وجه وزير المعادن د.احمد محمد صادق الكاروري مسؤولي سيبرين الروسية بالالتزام بالجداول الزمني الخاص بالانتاج المقدم من قبل الشركة جاء ذلك لدى الإجتماع الذي عقد بكتبه بالوزارة اليوم (الثلاثاء) مع مسؤولي الشركة قيادة مديرها فلاديمير جوكوف والذي إطلع خلالة على سير أعمال الشركة ووقوف على الجدول الزمني المحدد من قبلها للوصول الى مرحلة الانتاج في وقت قياسي من جانبه أوضح مدير الشركة فلاديمير جوكوف ان شركتهم قدمت للعمل في السودان وفقا لبرتكول التعاون المشترك الموقع بين وزارة المعادن السودانية ووزارة الموارد الطبيعية الروسية تحت اسم "قولدن استون الى ان القوانين السودانية الخاصة بتسجيل الشركات دعتهم الى تغيير الاسم وكان ان سجلت الشركة باسم "سبيرين" مؤكدا ملكيته التامة للشركة ولرأس مالها ، مشيرا الى التزامهم التام ان بنود العقد المبرم مع الوزارة الى جانب التزامهم الصارم بالجداول والتوقيتات المقدمة من قبلهم ، ولفت ان هدفهم الاساسي هو تخطي الموعد المضروب الى الامام ، كاشفا ان بداية الانتاج ستكون خلال (6) اشهر من تاريخ التوقيع على الاتفاق كما التزمنا سابقا ووفقا للاعمال الجارية في الموقع ، مبشرا في الوقت ذاته بنتائج ايجابية واحتياطي كبير من الذهب وفقا للنتائج المعملية والأعمال الحقلية ، واعداً بان تكون شركة "سيبرين" في مقدمة الشركات المنتجة في غضون الاعوام المقبلة . جدير بالذكر ان شركة سبرين سبق ان تعرضت للتشكيك خلال اجهزة الاعلام في حقيقة وقانونية وجودها وقد تحصلت (كيم) على المذكرة القانونية الاصلية لولاية المعادن التي توضح حقيقة تسجيل الشركة وزارة المعادن الادارة القانونية مذكرة قانونية حول شركة سيبريان شركات التعدين عندما تأتى للعمل بالبلاد تقوم بتسجيل الشركة وفقاً لقانون الشركات السوداني لسنة 1925م انذاك وقانون 2015م السائد الان وذلك للاتي: 1.الوزارة بحسب عقد الامتياز تمنح الشركة الحق على مساحة من الارض تصل الي الاف الكيلومترات المربعة. 2.الشركة عندما تباشر عمليات الاستكشاف ومن ثم الانتاج قد تعرض البيئة وسلامة الناس وممتلكاتهم لمخاطر كبيرة. 3.الشركة الاجنبية يصعب بل ويستحيل احياناً اتخاذ اجراءات قانونية في مواجهتها حال ارتكابها أي مخالفة لقوانين البيئة والسلامة والقوانين الاخرى ذات الصلة ذلك ان الكثير من النظم لاتسمح للقانونيين الاجانب بالظهور امام المحاكم فيها كما ان بعض الدول يصعب على محامي الحكومي الحصول على تأشيرة دخول اليها خصوصاً الدول الاوربية وامريكا الامر الذي يحتم على الدولة التعاقد مع مكاتب محاماة اجنبية وقد يكلفها ذلك ملايين الدولارات . 4.سائر الشركات ترفض الدخول باسمها المسجل في البورصات العالمية كمستثمر في أي مجال في السوان ذلك ان ظهور اسمها كمستثمر في السودان قد يضر ضرراً بليغاً بمصالحها ويعرضها لمخاطر كبيرة في الاقتصاد العالمي بسبب الحصار الاقتصادي الجائر الذي تفرضه امريكا واوربا والامم المتحدة على السودان. 5.وجود شركة مسجلة في السودان يسهل على الدولة الاستفادة القصوى من ثرواتها باخضاعها للضرائب والرسوم المفروضة بموجب القوانين السائدة في البلاد خصوصاً في مرحلة الانتاج إذ تجني الشركة ارباحا طائلة ويمكن للدولة ان تفرض الضرائب والرسوم تماشياً مع تلك الارباح ولو سلمنا ان تقوم الوزارة بالتعاون مع الشركة المسجلة بالخارج قد تحتج تلك الشركة بانها تخضع لنظام ضريبي مختلف او انها تتمتع بامتيازات ضريبية مغطاة بموجب اتفاقية ثنائية او جماعية او حتى تخضع لنظام الاجازة الضريبية. شركة سيبريان: شركة جاءت الي السودان في العام 2013م وطلبت تسجيل اسمها باسم ( قولدن استون) لكن هذا الاسم رفض من المسجل التجاري لوجود شركة اخرى تحمل اسماً مشابهاً لشركة مملوكة لشخص اخر ووافق المسجل على تسجيل الشركة باسم سيبريان وسجلت تلك الشركة بعد موافقة وزير المعادن وتوصية اللجنة الفنية للتعدين وسجلت الشركة بتاريخ 21-7-2013م. شركة ( قولدن استون) عندما جاءت كانت تحمل خطاباً من وزير الاقتصاد الروسي الي وزير المعادن السوداني عبر القنوات الدبلوماسية مفاده ان الشركة هي واحدة من كبريات شركات التعدين المتخصصة في تأسيس مصانع الذهب بتقنيات حديثة ومتطورة وان مالكها فلاديمير جوكوب وشركته سيحدثان مساهمة كبيرة وفعالة في تطوير صناعة التعدين في السودان وتقوية العلاقات بين البلدين. عقب اكمال اجراءات تسجيل شركة سيبريان وفقاً لقانون الشركات السوداني لسنة 1925م السائد انذاك ابرمت الشركة عقداً بينها وبين الشركة الام ( قولدن استون) وبموجب هذه الاتفاقية تقوم الاخيرة بمساعدة الاولى وذلك بتوفير التمويل والتقنيات المطلوبة حتى مرحلة تسويق المعدن المنتج هذا العقد ايضاً جاء موثقاً من الخارجية الروسية والسفارة الروسية بالخرطوم والخارجية السودانية. قدم السيد فلاديمير جوكوب شهادة اخرى تفيد انه شريك اساسي ومنذ العام 2002م في شركة) Vasilievsky Rudlik Gold CompanY التي تحوز على رخصة تعدين رقم (00114) بروسيا وتعمل منذ ذلك الحين في التنقيب عن الذهب. هناك بروتوكول موقع بين حكومة السودان وجمهورية روسيا الاتحادية ينص في المادة 1/5 منه ان الجانب الروسي يدعم انشطة شركة سيبريان في مجال التعدين في السودان. نخلص مما سبق ان الشركة مسجلة وفقاً للقانون السودانىي ووقعت على 3 اتفاقيات امتياز وظلت تعمل في البلاد منذ العام 2013م وسجلت كشركة سودانية وفقاً لمتطلبات العمل في مجال الاستثمار التعديني في السودان وهي فرع لشركة Golden Stone الروسية اذ يملك السيد فلاديمير جوكوب سائر اسهمها حسب عقد تأسيسها ونفس الشخص يملك شركة ( GoldenStone المسجلة في روسيا المستشار ابراهيم محمد ابراهيم مدير الادارة القانونية بوزارة المعادن

Quote: .........احبك يا سودان

Quote: حقائق الشركة الروسية سيبرين.. الحاصلة على رخصة تنقيب الذهب تحصلت وكالة السودان للانباء على عدد من الوثائق حول حقيقة شركة سبيرين الروسية التى منحتها حكومة السودان ترخيصا “ممثلة فى الجهاز القومى للاستثمار” للتنقيب عن معدن الذهب بولايتى نهرالنيل والبحر الاحمر فى الثالث من مارس 2014م بغرض اجلاء الحقائق حول الشركة الروسية التى شغلت الراي العام وللوقوف على مدى اتباع وزارة المعادن الاجراءات الدقيقة المتبعة اداريا وفنيا وقانونيا . حيث حوت المعلومات الاساسية للترخيص اسم العمل سيبرين لتعدين الذهب ورقم اسم العمل 89755ترخيصا لاقامة :تعدين الذهب بجهة ولايتى نهر النيل والبحر الاحمروحصلت الشركة الروسية بموجب الترخيص على ميزات شملت الاعفاء الكامل من الرسوم الجمركية المقررة على الكسارات والحفارات والالات والمعدات والماكينات ومدخلات الانتاج والاجهزة اللازمة للتسجيل والاعفاء من ضريبة القيمة المضافة على التجهيزات الرأسمالية وفق القائمة المعدة من الجهازحيث صدر الترخيص تحت توقيع د.على محمد موسى تاور نائب رئيس الجهاز القومى للاستثمار وزير الدولة بالمجلس الاعلى للاستثمار . وحصلت (سونا) على نسخة من خطاب وزير المعادن الروسي لوزير المعادن السوداني كمال عبداللطيف (انذاك)يعلمه فيه ان شركة (Gold Stone ) التى دخلت السودان تحت مسمى (Siberian) واحدة من كبريات شركات التعدين والاستخلاص وتاسيس مصانع الذهب ,وانها قد حازت على وسام رئيس جمهورية روسيا ويوصي بالتعاون الجاد معها . بجانب الاضطلاع على شهادة تسجيل الشركة وهي موثقة من الخارجية الروسية ومعتمدة من الخارجية السودانية والسفارة الروسية بالخرطوم وتعد الاتفاقية بين الشركة الروسية واللجنة الوزارية السودانية الروسية للتعاون التجاري والاقتصادى برئاسة وزير المعادن السودانى ووزير الموارد الطبيعية الروسي حيث حضر وفد الشركة ضمن الوفد الروسي برئاسة وزير الموارد الطبيعية الروسي لمناقشة الاستثمار والتعاون بين البلدين فى ديسمبر 2013م ابان دورة الانعقاد الاولى للجنة الوزارية . ونص بروتوكول التعاون للجنة الوزارية السودانية الروسية الموقع بتاريخ 18-12-2013م من الجانب السودانى د.احمد محمد محمد صالح الكاروري وزير المعادن وعن الجانب الروسي دنسكوى وزير الموارد الطبيعية على ان”الجانب الروسي يدعم نشاطات شركة سيبرين الروسية للتعدين فى السودان “. وتاكد من خلال الوثائق وجود لجنة فنية برئاسة مدير هيئة الابحاث الجيولوجية وعضوية خبراء ومختصين بالجيولوجيا والتعدين والقانون تنظر فى الطلبات المقدمة للتأكد من استيفائها للمتطلبات الفنية والمالية والقانونية ونظرت هذه اللجنة الفنية فى الطلب المقدم من الشركة الروسية للحصول على رخصة بحث عام بتاريخ 18-3-2013م وتم تسجيل الشركة بوزارة العدل (ادارة التسجيلات التجارية ) بتاريخ 31يوليو 2013م وحصلت الشركة على ترخيص الجهاز القومى للاستثمار بتاريخ 3-3-2014م بالنمرة /ش43272 صدرة تحت توقيع اعتدال عبدالقادر محمد مسجل الشركات بالانابة . ويرجع انشغال الراى العام بشأن الشركة الروسية لعدة عوامل داخلية وخارجية واقتصادية وسياسية والميزات الكبيرة التى حصل عليها السودان جراء توقيعه الاتفاقية مع الشركة الروسية حيث يبلغ نصيب السودان من الانتاج 75%ونصيب الشركة الروسية25%وتقديم الشركة مبلغ 5 مليار دولار كقرض بضمان الاحتياطي الذهبي ودخول الشركة مرحلة الانتاج بعد ستة اشهر من تاريخ التوقيع . وتتم طريقة عقد الشراكات فى مجال التعدين بعد ان تقوم الشركة المعنية بانفاذ عقد الاستكشاف ,تتم متابعتها بواسطة اللجنة الفنية عن طريق التقارير الدورية ويتم تكوين لجنة من خبراء لدراسة تقارير الشركة حول الاحتياطيات المؤكدة وفيما يتعلق بالشركة الروسية فقد تمت اجازتها والتامين علي ما قامت به من دراسات وبعد الوصول لمرحلة الانتاج تتكون شراكة انتاج بين الشركة صاحبة الاتفاقية وحكومة السودان باعتبارها صاحبة الارض ومالكة الثروة ,وتاخذ الشركة اسما جديدا مسجلا عند المسجل التجاري اسوة بشركة رضا بعد ان وصلت لمرحلة الانتاج وانشأت الشراكة بينها وحكومة السودان واصبح اسمها شركة ام درمان وكذلك شركة تاهي التركية اصبح اسمها دلقو ، وكوش الروسية اصبح اسمها اليانس . تقرير:اسامة الطيب الخرطوم 5-12-2015(سونا)