|
Re: نحن و الفرص الضائعة (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
و قبل أن نحدد ماهية تلك الفرص التي أضعناها و لا زلنا نضيعها نود أن نشير إلى اسباب إضاعتنا للفرص.1- عدم إجادتنا لقراءة و رصد الواقع بشكل علمي و فعال2- عدم وجود تخطيط استراتيجي شامل يساعد في معرفة إمكاناتنا و مواردنا و وسائلنا.3- الحكم غير الرشيد هو المسئول الأول عن القيام بالتخطيط السليم و من ثم تحديد الاولويات4- ارتباط التخطيط و الرؤية المستقبلية بطبيعة و نوع الحكم القائم5- عدم وجود رؤية عامة متكاملة و عدم وجود جهاز فعال تقوم بالتنسيق بين الجهات التنفيذية 6- ضعف و تشتت مركز اتخاذ القرار عدم امتلاكه لأولويات ثابتة و تدخل السياسيين في اتخاذ القرارات و غياب الرؤية بعيدة المدى في التخطيط 7- عدم وجود مراكز بحثية و استشارية محلية ذات كفاءة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحن و الفرص الضائعة (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
المجالات التي نملك فيها فرص مواتية و ميزات نسبيةهي مجالات متعددة لو استطعنا أن نستغلها الاستغلال الأمثل لحل ذلك كثير من مشاكلنا و لوضعنا أقدامنا في الطريق الصحيح نحو التقدم و الإنجاز.مجال الزراعة:أولاً: انتاج المنتجات الزراعية العضوية: و هي المنتجات التي تعتمد على السماد العضوي و على المنتجات العضوية للوقاية من الآفات و الحشرات.و هي تجد رواج كبير على نطاق العالم وذات عائد أكبر.كل المطلوب هو تحديد أي منطقة في السودان تمتاز تربتها بالخصوبة الطبيعية و إعلانها منطقة زراعة عضوية و الحصول على شهادة بذلك فيستطيع المزارعون التصدير و الإستفادة من العائدات الضخمة للمنتجات الزراعية العضوية.من أكثر المجالات التي نملك فيها ميزة ليس بسبب توفر الماء و الاراضي و الثروة الحيوانية كما نكرر ذلك في كل مناسبة بداعي و بدون داعي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحن و الفرص الضائعة (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
ااول حاجة ترجع ديمقراطية وست منستر والاحزاب واحترام خيارات الشعب الحرة حتى يتوفر الاستقرار السياسي لان التنمية في القرن21 مرتبطة بالديموقراطية كما هي في جل دول العالموتبدا بي تفعيل الدستور والمحكمة الدستورية العليا والاتفقيات الموقعة من 2005 الى 2015
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحن و الفرص الضائعة (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
ثالثاً: زراعة الزهور للتصدير. فقد تم إجراء بحوث و دراسات اثبتت نجاح زراعة الزهور في السودان بشكل مدهش خاصة أن الإنتاج يكون خارج الموسم أي في الأوقات التي لا يكون فيها انتاج في أوروبا.فقط الأمر يحتاج لجهاز إداري ذو كفاءة عالية من الجمارك و المواصفات و التصدير و الحجر الزراعي (أربعة و عشرين ساعة و طيلة أيام الأسبوع. و توفير بواخر سريعة مبردة.كل هذه المجهودات تحتاج فقط لفريق زراعي كفء يتم تدريبه في وقت قصير للقيام بالمهام الفنية و الاستشارية و المتابعة.كما تحتاج لفريق للمتابعة و تذليل أي عقبات مفاجئة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحن و الفرص الضائعة (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
1- تصلح المحكمة الدستورية العليا وتفعلا-لضبط العمل السياسي في السودان وتوقف عروض الون مان شو بتاعة البشير 2- تلغي والايات وترجع الاقاليم في حدودمديريات 19563- تجري انتحابات اقليمية-حاكم اقليم + نائب اقليم وان تدار الاقاليم بحكومات اقليمية رشيدة منتخبة من ابناء الاقاليم اجدى من ان تدار من المركزوبواسطة النخبة السودانية وادمان الفاشليكون منصب حاكم اقليم= نائب اول لرئيس الجمهورية4- تغعيل الحريات الاربعة مع دولة الجنوب والاتفاقايات كلها ليختفي النزاع المسلح في الاماكن المستهدفة بالتنمية وكده بتكون وضعت السوداني في النظام الادراي الرشيدبعدين دخل ابداعتك التنموية حسب كل اقليم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحن و الفرص الضائعة (Re: adil amin)
|
الأخ عادل لا خِلاف . طبعاً أنت ترتب الأولويات.و لكن إذا لم تنجز ما يجب إنجازه فيجب أن تفعل ما يمكنك عمله بدلا أن تقف متفرجاً. أو تنقذ ما يمكن إنقاذه و هو الممكن. أو كما في علم الإدارة هناك خطة قصيرة و أخرى متوسطة و ثالثة طويلة المدى.فلنبدأ باسهلها و بما نستطيع.مع شكري و تقديري لوجهة نظرك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحن و الفرص الضائعة (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
تصنيع و تغليف المنتجات الزراعية:تركزت معظم صناعاتنا التصديرية في السكرو لكن لدينا فرصة في تصنيع بعض المنتجات الزراعية للتصدير مثل تصنيع الفول السوداني في شكل حلويات و اسناكسsnacks وجبات خفيفة ( كما تقوم بذلك الهند).كذلك تصنيع السمسم في شكل حلويات و وجبات خفيفة اسناكسsnacks و هي صناعات بسيطة تحتاج لمعدات و ماكينات صغيرة و سهلة التصنيع.و كذلك بعض المنتجات المصنوعة من السمسم زي حلاوة طحنية المصنّعة بالكامل أو شبه المصنّعة حيث أننا نملك ميزة كبيرة و هي توفر السمسم و هي المادة الأساسية لصناعة حلاوة طحينية و الطحينة. و في الدول العربية توجد هذه المنتجات و لكن أقل جودة و حلاوة لغياب السمسم لأنه غالي الثمن. و نحن نحتار كيف نقوم بتصديره. علماً أن هناك دولة كلبنان التي تقوم بتعبئة و تصنيع ( الفضل إعداد و تجهيز لأنه تصنيع أكبر من ذلك لذا فهي ه لا تفي بالمعنى) كثير من المنتجات كالكردي الشاي الأخضر و الكسترد و الجلي و االكاكو و البن التركي و الملوّنات و الحلويات و الشيبس و الوجبات الخفيفة و بعض الأعشاب بالرغم من أن معظم هذه المنتجات تستوردها، و لا تزرعها أو تنتجها محلياً. علماً أن المنتجات اللبنانية ُتصدّر و توجد في كل دول الخليج و بعض الدول العربية الأخرى.و أعتقد نحن أقرب لمهام تجهيز و إعداد أو تصنيع كثير من هذه المنتجات لأن عظمها نقوم بزراعته محلياً.
| |
|
|
|
|
|
|
|