|
بِنية للحواس...
|
07:53 AM Nov, 08 2015 سودانيز اون لاين بله محمد الفاضل-جدة مكتبتى
فيا ندم المسافات والرعشة قنديل حس مضاع
ولا صانت مواجد الليل غنى البنوت وأشجان الرفاق جواي..
كما شلعة كهارب الريف قليبي الدهشة والويقود وحسي تميمة لصمت المطاميس
وماني براي علي النوبات علي النباه.. يشيلني خسوف يختني أسف
بنية تسرب للحواس أنهار وأتدفق بُن.
|
|
|
|
|
|
|
|
|