في حارتنا ديك يصرخ عند الفجر كشمشون الجبار يطاق لحيته الحمراءويقمعنا ليل نهار يخطب فينا, ينشد فينا يسدي فينا فهو الخالد وهو القادر الجبار _________________________
كما نتذكر الماضي الجميل من الغناء القديم ... ...
نتذكر الشعر البديع ...
و كأن نزار قباني يقرأ المستقبل ...
فقصيدة الديك صالحة لكل زمان ...
العنوان
الكاتب
Date
في بلدتنا يذهبُ ديكٌ .. يأتي ديكٌ .. و الطغيان هو الطغيان
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة