|
الكارثة
|
09:00 AM Sep, 27 2015 سودانيز اون لاين بله محمد الفاضل-جدة مكتبتى فى سودانيزاونلاين
الكارثة على نافذتك في حرصها على الانتظار إبراق لقلبك أن يتهيأ. لن تعول على هرم قد يلحق بها أو داء يسقطها لا تقل: ربما حن قلبها. الكارثة أن تغفل عن النافذة تواربها لمؤامرات الطير والضوء والهواء الأليف... الكارثة تقوقعك وراء الباب ونسيان النافذة.
|
|
|
|
|
|