|
ياااااااااا حبيب كيف حالك ،،، هكذا كان يرد وليد الحسين على هاتفه !!!!
|
10:15 AM Sep, 07 2015 سودانيز اون لاين الهادي ابوبكر- مكتبتى فى سودانيزاونلاين
وليد الحسين ذلك الفتى الوسيم الطلة الانيق الحديث هاديء الصوت ، يغمرك بكرم السوداني الأصيل على الهاتف قبل لقياه، يشعرك بفرحه لسماع صوتك على الهاتف.
اليوم نسأل نحن كل تجمعات المعارضة ، ماذا فعلتم لوليد في محبسه..
إن كان النظام استطاع استخدام دبلوماسية المصالح المتبادلة واختار النيل من موقع الراكوبة في شخص وليد الحسين، فأين دبلوماسية المعارضة وأين علاقاتها مع هذه الدول. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كن بخير ياااااا وليد الحسين ، إنك عند أحد أمراء العرب الذين لا يظلم عنده أحد. نسأل الله أن يرفع عنك ويجمعك مع ابناءك في القريب العاجل.
والتحية للمعارضة العريضة في مرقدها الابدي...
|
|
|
|
|
|
|
|
|