|
|
|
 Re: للسودانيين الأمريكان: أفكار لتقديم مساعد� (Re: El-Saddig Abdalla Abbas)
|
يصادف فصل الخريف في السودان موسم الإجازات في أمريكا
وغالباً ما يمضي غالبية الأبناء والبنات من طلاب وطالبات الثانوية إجازاتهم في (معسكرات) أو (أعمال تطوعية) بأمريكا ـ حسبما تنامى إلى علمي .
وكما هو معلوم للجميع الكوارث التي يجلبها الخريف لسكان الحضر والريف السوداني وذلك لأسباب كثيرة ومعلومة للجميع، وهم في أمس الحاجة للكثير من المعينات سوء عينية أو مادية.
وبناءً على هاتين المعطيتين، لماذا لا يكون هناك جهة إشرافية أو تطوعية من السودانيين الأمريكان (تضرب عصفورين بحجر واحد)، أي تعمل على جمع مساهمات من أعضاءها وتسجل مجموعات بين العشرين أو الثلاثين طالباً وطالبة وإرسالهم للسودان كفريق عمل تطوعي للمناطق المنكوبة سنوياً، فتفيد مجتمعها الوطن وتفيد المتطوعين وربطهم بأرض أجدادهم. وأن يتم وفق إشراف واعي ورؤية وبرنامج واضح يشترك فيه أولياء أمورهم.
ولا شنو
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للسودانيين الأمريكان: أفكار لتقديم مساعد� (Re: أيمن محمود)
|
مراحب أيمن
ودي من المعلوم بالضرورة (مساعدة السودانيين لأسرهم بالداخل)
ولكن القصد تقنين المسألة ووضع برنامج (القفة أم أضنين بشيلوها اثنين) ولا شنو
والعصي لو اجتمعت ما بتنكسر ـ أو المثل البشبه الكلام دا ههههه
الشاهد في الموضوع (التقنين) وحرفية العمل التطوعي من جمع المعينات (من ملابس وخيم ومعدات تعين على مجابهة كوارث الخريف) إلى اشتراكات أو مساهمات مادية لهدف محدد الخ.
والجانب الآخر في الموضوع فريق العمل الذي ستولى القيام هذه الأعمال من أبناءنا الطلاب والفوائد اللي ممكن يجنوها من العمل دا سواء آني أو آجل. يعني بدل يقضي الإجازة في أعمال تطوعية ممكن تفيده أو لا تفيده، أفضل ليهو يمشي السودان ويقوم بعمل تطوعي حقيقي يملاهو تجربة حقيقية تضيف ليهو الكتير (مع ملاحظة أنو ما ماشي إجازة لي ناس جده ولا عمو) ويمكن أن تضيف لرصيدهم الأكاديمي التحصيلي، وتغرس فيهم حب الوطن اللي فقدناه بضيق أفق الذين يسامحهم الله في العملوه فينا.
وكمان ما تنسى الحاجة دي بتجنب الأولاد والبنات الكثير من الخيارات الما حلوة (حسب وجهة نظري) في الإجازات أو أولياء أمورهم
ولا شنو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للسودانيين الأمريكان: أفكار لتقديم مساعد� (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
الأخ العزيز الصادق عبدالله
لك الشوق قبل التحايا
الفكرة جميلة و مردودها مفيد لأبنائنا و بناتنا في أمريكا أو العالم الغربي عموما. وهي تريح الأسر من زرع كثير من المفاهيم التي يعجزون عنها هناك لعدم وجود البيئة المناسبة.
كسرة
ربنا يوعدنا باللوتري و نمشي ماما أمريكا مع انو ما قدمت ليه .
تحياتي لك و لضيوفك الكرام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للسودانيين الأمريكان: أفكار لتقديم مساعد� (Re: أيمن نواى على)
|
اخى الصادق سلام
الدال على الخير كفاعله ,, والمشاريع العملاقة تبدأ بفكرة وفكرتك فى ظاهرها وجوهرها صائبة نرجو ان ترى النور.
لا اريد تكسير المقاديف (المجاديف) ولكن اريد ان اوضح لكم بعض العقبات للعمل على ازالتها اولاً حتى يرى مشروع مثل هذا وغيره النور.
اضرب مثالاً بالمجتمع السودانى النيويوركى لاننى واحداً منهم واعلم منهم مالا اعلمه من باقى مجتمعات السودانيين فى الولايات الاخرى.
منذ قدومى الى نيويورك فى النصف الاول من بداية تسعينات القرن الماضى سألت عن ما إذا كان للسودانيين تجمعاً يضمهم فى بوتقة واحدة فعلمت انه لايوجد لديهم جالية مسجلة بصفة رسمية ولا يمارسون نشاطاً
اجتماعياً الا لِماماً وفى مناسبات مخصوصة كالاعياد والافراح ,, حاولت تقديم جهد المُقِل ,, فاصدمت محاولتى بواقع وجد لهم فيه بعض العذر حيث لَحَظْتُ ان الاخوة السودانيين حديثى عهد بالهجرة لهذا البلد ولم يتحقق لهم الاستقرار الكافى ليتجاوزوا اولوياتهم الفردية وواجباتهم الاسرية الى إنتظامهم كمؤثة مجتمعية تهدف الى خدمة افرادها فى المهجر.
أما وقد مضت السنون وكثر عددهم واكتسبوا الكثير من الخبرات وتحقق لهم بعض الاستقرار فقد عاودت الكرة تارة اخرى بمعية نفر كريم من إخوانى واخواتى ,, لنواجه بان كثير منهم مازالت عقولهم تحتضن فيروسات الاختلاف السياسى والجهوى والعرقى اعيتنا واعيت كل طبيب
نقلوا داأتهم الى بلاد المهجر فاقعدتهم عن الابداع فى بلد يقدم لهم كل مايعين على الانطلاق وتحقيق الافكار الخلاقة ولكنهم رفضوا تلَقُّف الفرصة واصروا واقنعوا انفسهم انهم يسيرون فى الطريق الصحيح وجعلوا معارضة النظام فى السودان همهم وهم يعلمون انهم إنما يمارسون المعارضة تَرفاً تعويضياً لفشلهم فى اهتبال فرصة الحرية والديمقراطية التى اتيحت لهم فى هذا البلد. هم يشتكون من انهم حُرِموا من الابداع فى بلدهم الام بسبب القمع والدكتاتورية وتكميم افواههم. فقلت لهم والآن انتم فى بلد الحرية والديمقراطية والفرص ,, أقل ما يمكنكم فعله هو تعاونكم ورسم اهدافكم التى تخدم مجتمعكم فى المهجر وترتيب اولوياتكم
ثم تنطلقوا الى معارضة النظام وانتم اقوياء ,, قلت لهم دعونا نبدأ بما هو متفق عليه وارجاء المختلف حوله لانكم عندما تقطفوا ثمار المتفق عليه وتذوقوا حلاوتها ستنسون اختلافكم او على الاقل سيسهل عليكم تجاوز الاختلاف بعدما تذوقون حلاوة الاتحاد ,, فكنت كمن يؤذن فى وادى ام سدر كما كتب احد الزملاء.
اخى الصادق الوجع كبير ولا يسعفنى الوقت لأُفصل واظن الفكرة قد وضحت واليك بعض مااقترحته عليهم لعلهم يعيدون قراءته فيستجيبون:
اقترحت عليهم ان ننظم سفراً جماعيا فى اجازة الصيف لابنائنا الذين فى الثانوى العالى والذين بلغوا الجامعة ليقوموا بمساعدة اخوانهم فى السودان تعليمياً حيث يقدموا دروس فى المواد التى يحتاجها الطلاب هناك. وهذا يفيد الطرفين لان تباين الفكر يثرى الفكر.
وآسف للتوقف عند هذا الحد وارجو التواصل معكم حين ميسرة ان شاء الله.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للسودانيين الأمريكان: أفكار لتقديم مساعد� (Re: عبدالعزيز الفاضلابى)
|
سلام يا الصادق
مشوار الميل يبدا بخطوة....افتكر انو الاخت الاستاذة نور تاور...عندها الكثير عن هذا المشروع...يمكن ان تراسلها...
البحث عن وكالات السفر التى تتعامل بالاقصاد نظام الدفع الشهرى لشراء التذاكر...يتعامل الشخص مع الوكالة مباشرة فى رسوم الدفع... مسولية اللجنة التنسيق وتحديد اليوم لسفر الطلاب....واستقبال الطلاب فى السودان....كل سنة نطور العمل حتى نصل مرحلة رحلات تطوعية وترفيهة للطلاب والاسر.
وشكرا لك على الاقتراح.
اعتبرنى واحد من الاعضاء...وانت المسؤل الاول.
ا
| |
|
|
|
|
|
|
| |
El-Saddig Abdalla Abbas
أيمن محمود
سيف اليزل برعي البدوي
ALWALEED ALSHEIKH
أيمن نواى على
عبدالعزيز الفاضلابى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست