أخبار سارة من ج كردفان .. الدعم السريع2 تتقدم في الميدان ..لاجتثاث الإرهابيين من السودان

Quote: حميدتي: ستسمعون أخباراً سارة خلال أيام الاثنين, 04 مايو 2015 21:39 التحديث الأخير ( الاثنين, 04 مايو 2015 21:40 ) حميدتي: قوات الدعم السريع 2 تتقدم في ولاية جنوب كردفان قال قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو "حميدتي"، إن قوات الدعم السريع 2 تتقدم في ولاية جنوب كردفان، بعد معركة قوز دنقو، مضيفاً أن الشعب السوداني سيسمع أخباراً سارة في الأيام القليلة المقبلة. وأشار في تصريح لـ"الشروق" إلى أن الصيف الحاسم يمضي إلى نهاياته، مؤكداً أن ولايات دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق ستنعم بالأمن والاستقرار قريباً. وقال حميدتي إنهم وصلوا إلى جنوب كردفان لتشكيل قوة ضاربة، وأضاف "ستسمعون خبراً مفرحاً في الأيام القليلة المقبلة". من جهته قال والي جنوب كردفان آدم الفكي، إن قوات الدعم السريع التي وصلت الولاية على أُهبة الاستعداد للقيام بعمليات فعالة، من شأنها إعادة الاستقرار لعدد من المناطق التي تشهد توتراً. وأضاف في تصريح صحفي عقب إطلاعه وزير الدفاع عبدالرحيم محمد حسين، على الأوضاع الأمنية بالولاية، أن المجهودات التي قامت بها القوات المسلحة في الفترة الماضية، أدت لتحقيق الاستقرار. وأكد الفكي أن المبادرة بيد القوات المسلحة، وقال إن الجانب الأمني سيشهد انفراجاً كبيراً، وأن القوات الموجودة هناك ستقوم بعمل كبير لتوسعة الدائرة الأمنية في ما تبقى من الصيف. شبكة الشروق

(عدل بواسطة Frankly on 05-05-2015, 09:35 AM)

Quote: انشقاق قادة ميدانيين عن "العدل والمساواة" الثلاثاء, 05 مايو 2015 18:14 التحديث الأخير ( الثلاثاء, 05 مايو 2015 20:45 ) المنشقون: حركة جبريل تقود مخططاً لتدمير المنشآت الحيوية في السودان أعلن قادة ميدانيون بحركة العدل والمساواة المتمردة التي يقودها جبريل إبراهيم، انشقاقهم عن الحركة وانضمامهم لعملية السلام، مبدين رغبتهم في المشاركة في الحوار الوطني، كاشفين عن مخطط تقوده الحركة لتدمير المنشآت الحيوية في السودان بدعم دولي. ويقود المنشقين عن حركة جبريل، أمين أمانة الإعمار بالحركة، حسن محمد عبدالله المعروف بـ"الترابي"، وأمين التدريب محمد آدم عليان. وكشف رئيس المجموعة المنشقة حسن محمد عبدالله، في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء، عن تلقي الحركة لدعم لوجستي خلال 35 رحلة بطائرات "الانتنوف" بواسطة "مرتزقة" دولية، تتكون من 40 يهودياً يحملون وثائق لدول مختلفة. وأوضح أن المجموعة دربت قوات خاصة وكل القوات في المجالات العسكرية والسياسية، ووضعت خطة عمل لمخطط تخريبي يستهدف تدمير المنشآت الحيوية في السودان يتم تنفيذه عبر مراحل متتالية. وقال عبدالله، إن الحركة انحرفت عن مسارها وتحولت إلى شركة للمقاولات القتالية والنهب المسلح واختلت فيها الموازين. وأشار إلى مشاركة عناصر العدل والمساواة في العمليات العسكرية في كل من ليبيا ودولة جنوب السودان، مقابل أموال ومصالح تجارية. وأكد عبدالله أن دولة الجنوب، توفر كل أنواع الدعم والمساعدات المتمثلة في الإيواء وعلاج الجرحى والأسلحة والذخائر وفتح معسكرات التجنيد القسري للشماليين في صفوف الحركة. شبكة الشروق

Quote: كل من لا يصف العصابات الإرهابية بالإرهابية يمارس تزيفاً