سِرتُ فيه وهذا الغناء

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 04:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2015م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2015, 11:30 AM

محمد حسن الشيخ
<aمحمد حسن الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-14-2013
مجموع المشاركات: 65

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سِرتُ فيه وهذا الغناء

    10:30 AM Feb, 18 2015
    سودانيز أون لاين
    محمد حسن الشيخ - الرياض - المملكة العربية السعودية
    مكتبتي في سودانيزاونلاين



    سِرْتُ فيه وهذا الغناء

    لم يَعُدْ ذاك الذي أبْدَتْ به يَعْنِي بشيءٍ مُطلَقاً، لكنني خوْفاً عليها استعدتُ توازُنِي، فكتبْتُ في هَدأةِ الليلِ الهزيعِ قصيدتي،
    وقَّعْتُ اسم مدينتي، قارنته بالشوقِ قالَ شقيقهُ، قاومته بالبُعدِ زادَ حريقهُ،
    وأنا بدربٍ لم يُفارقه قريني مثلما غابتْ شموسُ الأمسِ عنه فأقلَقَتْهُ وأغلَقَتْهُ سُلْطةُ القلبِ الصميمِ – تَحَسُّباً ذَكَرَتْ - بمزلاجٍ أصمْ ..
    سِرْتُ فيه،
    صِرْتُ فيه وما التفتُ إلى نداءٍ جاءَ من تلكَ الجهاتِ بلا مواعيدٍ سِوَى أنَّ الحصادَ تكدَّستْ أسواقُهُ،
    أشواقُهُ انتفضتْ فإغتَرَبَتْ إلى غَرْبٍ غَرِيب،
    كنتُ أعْرِفُ أنَّ في هذا الخيارِ مواتُ عشقي،
    كنتُ أعْرِفُ أنَّ من كتبَتْ يداهُ على وريدي ذاتَ يومٍ بعض مأثورِ الكلامِ بلا مدادٍ ظلَّ يصدحُ في دمي وأنا أجهِّزُ للقوافلِ حِمْلَها،
    وهيَ تضرِبُ في صحارَى التِيهِ خَيْماتٍ أُخَرْ، فلا شتاءُ العمرِ أوقفها ولا صيفنا منها ابتردْ ..
    فيا أيها الغاوُون لا تحتفوا يوْماً بشِعْري، فالخائفون من الحقيقةِ يعمهون والسارقون النصَّ من تفسيره والآخرون،
    ماذا أقولُ إذا تبجَّحَ بعضهم، فإني إلى ما تدعُونَني هذي البصيرةُ نحوَهُ أبداً فقيرْ ..
    سِرْتُ فيه ومن الجدارِ تناولتْ تلك الشبابيكُ الحكاياتِ وصارت تستغيثُ بلونِها
    والشمسُ تغرُبُ والنجومُ عزيزةٌ والخمرُ تعلنُ توبةً وتتوبُ عنها،
    أسرعْتُ أهربُ من نُواحِ البابِ والشجرِ الموَزَّعِ في رصيفِ الروحِ
    يا أختي، أخي، جاري، صديقي، جدَّتي ،
    ابن خالي، ابن عمي، خالتي، خالي، قريبي، عمَّتي،
    بنت عمي، بنت خالي، جارتي،
    كامل الحيِّ الأنيقِ،
    أين عمِّي، بل أبي،
    أين أنت يا أبي ....
    يا لدمعٍ لا يذكِّرُني بظلٍ كنتُ أحمِلَهُ وأجلِسَهُ دفيئاً فوقَ حُضْني وموصولاً بحزنٍ من وفاءْ،
    كانتِ القهوةُ تسعَى والأباريقُ وأصنافُ الطعامِ وبعضُ من سَفَهٍ بريء طازجٍ لا ينتمي الا إلى ذاتِ المساء،
    كانت الضحكاتُ تفرشُ من حريرِ الأرضِ آلافَ المواسمِ تنسِجُ شالها وثيابها، ولربما فقأت بها عيْنَ العراءْ،
    فما قدَّتِ الأيامُ من دُبُرٍ قميصَ تآلفي،
    ولا دابةُ الأرضِ الجريئةِ تستلذُ بطعمِ مِنْسأتي وتتركني أخورُ ورافعاً كفِّي إلى رجلٍ ضريرٍ جاثياً وسطَ الظلامْ،
    وأنا أنادي الناسَ من قلبِ الضجيجِ باحتفاءٍ كل عامْ،
    فمن يستعينُ بحلمِ طابيةٍ تؤكدُ للإذاعةِ عن تمسُّكِها بأهدابِ الجلوسِ على الحُطامْ،
    من يستهينُ بدَفْقِ نهرٍ لن يموتَ ولن يَمِتُّ إلى يَبَاسٍ للضفافِ وطَمْيِها لمَّا تهافتَتِ المياهُ بلا انتظامْ ..
    لم يكن ذاك الذي قالته يغسلُ للزمانِ عيوبه وعيونه ويغطُّ في وسَنِ الظهيرةِ ظافراً،
    لا آيباً،
    منذا يؤوبُ بذاتِ دربي أو يُغيِّرُ عشقه عند اللقاءِ ببدءِ عامكَ فانتبهْ،
    لا تنتهي بالحلمِ في سوقِ الرجاءْ،
    لا تشتري فرحـاً بِبَخْسٍ، فالحَـَمامُ يطيرُ في غُرَفٍ تنامُ على وضـوءٍ وتشدُّ مئزرَها على خِصـْرِ الدعاءْ ..
    قادتني بعيداً ثم قالت لا تُعاندني وتجلسُ للشبابيكِ القديمةِ مُطلِقاً شَجْواً من الصنفِ المقيمِ
    كحالِ شَأنٍ هيأتْهُ حكومةُ العهدِ العتيقةِ للسلامِ وساهمتْ بالظنِ واحتمَلَتْ على علَّاتِهِ قوْلَ المُرِيب،
    فالبيْتُ بيتُكَ والحنينُ وما تراكمَ من رمالٍ قُرْبِنا، وها تُناديكَ بأن تُعيدَ إلى المنازلِ صوْتَها،
    للماءِ حين يعِزُّ في صيفٍ جديد،
    للضيْفِ حين يمُرُّ من جهةِ السماءِ برزقِهِ،
    للنائحاتِ من النساءِ حين تخرجُ من هناك جنازةٌ،
    لله حين تقودنا النفسُ الزكيةُ للترفعِ بالفضيلةِ عن سقوط،
    للحبيبةِ حين ينسى القلبُ يوماً نبضه ويزفَّه أملاً بعيداً دونَ ضوءْ،
    لك يا هذه الأنثى التي عَرِفَتْ بأني بعضُها
    وأنا عَرِفْتُ بأنَّ بسمتَها تُعادلُ كلَّ إنسانٍ أكون،
    فيا من تكونُ وَجَنَّتِي،
    تعاليْ أو ذَرِينِي كي تعذِّبُني الحياةُ برمْيِها هذا الكلامِ كحَصْوَةٍ تحتَ اللسانِ ثم تطلبُني أُغَنِّي،
    أنا لا أُغَنِّي..
    أنا لا أُغَنِّي إلا إذا وقَفَتْ ملايينُ الحناجرِ في فمي ثم قالتْ لي تَغَنَّى،
    تَغَنَّى، أو فحَرِّرْ تلكمُ الأشواقَ من رَبَقِ الوَهَنْ،
    فطفقتُ أجمَعُها حروفي لأطلِقُها غماماً من شَجَنْ،
    فإذا قلبي نشيجي
    وإذا نشيدي يتُوهُ بحثاً عن وطنْ ..
    س.................
    سِرْتُ فيهِ.

    محمد حســن الشــيخ
    الرياض 15 يناير 15
                  

02-18-2015, 11:40 AM

مني بت نفيسة

تاريخ التسجيل: 02-15-2015
مجموع المشاركات: 172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: محمد حسن الشيخ)

    الرائع \ محمد حسن ..

    تحياتي وتقديري واحتراماتي لك ولهذا الابداع المتفرد !!!!

    Quote: وإذا نشيدي يتُوهُ بحثاً عن وطنْ ..


    بت نفيسة .
                  

02-18-2015, 03:19 PM

محمد حسن الشيخ
<aمحمد حسن الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-14-2013
مجموع المشاركات: 65

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: مني بت نفيسة)

    شكرا منى

    آملاً ألا نتوه مثل النشيد بحثاً عن وطن ..


    تحياتي.
                  

02-18-2015, 12:51 PM

د.محمد حسن
<aد.محمد حسن
تاريخ التسجيل: 09-06-2006
مجموع المشاركات: 15194

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: محمد حسن الشيخ)

    وسرت فيه هذا الغناء
    فاذهب العناء
    ود الشيخ العالم
    مرحبا بك ايها الاديب
    حمدالله ع السلامة

    رجوع الباس وورد عايز دعوة عند البتاني
                  

02-19-2015, 08:31 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: د.محمد حسن)

    سِرتُ
    وما فسرتُ
    ولكني
    سررتُ...


    أو هكذا قد عنّ لي اللحظة



    محبات، محبات...
                  

02-21-2015, 03:02 PM

محمد حسن الشيخ
<aمحمد حسن الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-14-2013
مجموع المشاركات: 65

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: بله محمد الفاضل)

    صديقي النبيل

    تسير أنت
    ونحن من يتبع خطاك

    وسوف يظل هذا خيارنا

    امتناني.
                  

02-19-2015, 11:05 AM

محمد حسن الشيخ
<aمحمد حسن الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-14-2013
مجموع المشاركات: 65

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: د.محمد حسن)

    دكتور محمد حسن

    الدعوة مفتوحة على كل الاحتمالات

    سعدت بمروركم.
                  

02-19-2015, 11:42 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: محمد حسن الشيخ)

    تحياتي أخي محمد حسن الشيخ

    نص بديع وذاخر بمعانٍ باذخة
    وقفت عندها مطولا
    وخاصة هنا :

    ***

    فالبيْتُ بيتُكَ والحنينُ وما تراكمَ من رمالٍ قُرْبِنا، وها تُناديكَ بأن تُعيدَ إلى المنازلِ صوْتَها،
    للماءِ حين يعِزُّ في صيفٍ جديد،
    للضيْفِ حين يمُرُّ من جهةِ السماءِ برزقِهِ،
    للنائحاتِ من النساءِ حين تخرجُ من هناك جنازةٌ،
    لله حين تقودنا النفسُ الزكيةُ للترفعِ بالفضيلةِ عن سقوط،
    للحبيبةِ حين ينسى القلبُ يوماً نبضه ويزفَّه أملاً بعيداً دونَ ضوءْ،
    لك يا هذه الأنثى التي عَرِفَتْ بأني بعضُها
    وأنا عَرِفْتُ بأنَّ بسمتَها تُعادلُ كلَّ إنسانٍ أكون،

    ***

    لله درك ، وسلمتْ قريحتك

    مع خالص الود
                  

02-21-2015, 06:17 PM

سلمى الشيخ سلامة
<aسلمى الشيخ سلامة
تاريخ التسجيل: 12-14-2003
مجموع المشاركات: 10754

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: ابو جهينة)

    يا لهذه الصوفية والكتابة التى تدخل الروح بلا استئذان
    شكرا
    ما مللت قراءة النص البديع
    ما انحرفت ببصرى لسواه
    شكرا لك ان كل هذا الجمال الصوفى الفريد يسكنك
    شكرا لك
    فلقد امتعتنى
                  

02-21-2015, 06:22 PM

سلمى الشيخ سلامة
<aسلمى الشيخ سلامة
تاريخ التسجيل: 12-14-2003
مجموع المشاركات: 10754

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: سلمى الشيخ سلامة)

    السرد متعة والحياة تجلياتها بائنة فى النص
    هل هو شعر ؟ هل هو نثر؟
    بل هو نشيد لميلاد وحياة
    انسانية صاعقة صادمة تبحث عن انسان ما
    وانسانية ما
    انها لغة بسيطة ومعقدة
    لغة يومية وزاهدة
    لغة عالية وسامقة
    جمعت التضاد فانبرت تمشى بين الناس لغة ما صاحبها يودناان ننشج معه حكايته
    وان نبكى معه احزانه
    لكنها حكاية تعبر كل واحد فينا
    قصة يكتبها فى خياله كل واحد منا
    تشحنك هذه الكتابة غاية الشحن
    شجنا محبة
    انسانية
    وانتماء
    شكرا لك
                  

02-25-2015, 07:35 AM

محمد حسن الشيخ
<aمحمد حسن الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-14-2013
مجموع المشاركات: 65

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: سلمى الشيخ سلامة)

    الاستاذة سلمى الشيخ

    جاءت نشيدا ونشيجا
    وسكبت ما فيها
    ولا أدري هل تجلت ام لا

    شكرا لمرورك العاطر
    وشهادة تفوق فرحتي وأكثر ..

    امتناني.
                  

02-22-2015, 03:09 PM

محمد حسن الشيخ
<aمحمد حسن الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-14-2013
مجموع المشاركات: 65

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: ابو جهينة)

    كبيرنا ابو جهينة

    سعدت جدا وأنت تجعل ذلك ممكنا،
    والآن تغمرني بسعادة وتفيض ..
    شكرا وأنت تنتقي من حروفي بعضها
    هذا ( البعض ) يعادل ما يعادل ..

    شكرا يليق بكم.
                  

02-23-2015, 09:53 AM

عماد قريش
<aعماد قريش
تاريخ التسجيل: 03-10-2013
مجموع المشاركات: 330

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: محمد حسن الشيخ)

    شكرا لك أخى محمد حسن وانت تطربنا وترسم لنا صورة من الامس زادتنا الغربة شوقا إليه والى صفائه وتسامحه

    يا لدمعٍ لا يذكِّرُني بظلٍ كنتُ أحمِلَهُ وأجلِسَهُ دفيئاً فوقَ حُضْني وموصولاً بحزنٍ من وفاءْ،
    كانتِ القهوةُ تسعَى والأباريقُ وأصنافُ الطعامِ وبعضُ من سَفَهٍ بريء طازجٍ لا ينتمي الا إلى ذاتِ المساء،
    كانت الضحكاتُ تفرشُ من حريرِ الأرضِ آلافَ المواسمِ تنسِجُ شالها وثيابها، ولربما فقأت بها عيْنَ العراءْ،
    فما قدَّتِ الأيامُ من دُبُرٍ قميصَ تآلفي،
    ولا دابةُ الأرضِ الجريئةِ تستلذُ بطعمِ مِنْسأتي وتتركني أخورُ ورافعاً كفِّي إلى رجلٍ ضريرٍ جاثياً وسطَ الظلامْ،
                  

03-01-2015, 09:16 AM

محمد حسن الشيخ
<aمحمد حسن الشيخ
تاريخ التسجيل: 04-14-2013
مجموع المشاركات: 65

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: عماد قريش)

    عماد قريش

    شكرا وأنت تنتقي ما تعرفه
    بل ربما
    قد عشته يوما هنالك ..
    هنالك حيث المكان الروح
    وحيث الروح صنوا للمكان ..

    كامل المحبة والاحترام.
                  

03-01-2015, 10:37 AM

ملهم كردفان
<aملهم كردفان
تاريخ التسجيل: 02-16-2013
مجموع المشاركات: 4742

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سِرتُ فيه وهذا الغناء (Re: محمد حسن الشيخ)

    كأنك نساج لأوشحة الحرير الروحى المبرأ من الخلل يامحمد حسن الشيخ

    احترامى
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de