مناصرتي أيتهاالرائعة يموت الحب وتبقين حبيبتي الي الابد ولأخريات أجلالي!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-22-2024, 09:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين

مكتبة الفساد

ابحث

مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات

News and Press Releases

اتصل بنا

Articles and Views

English Forum

ناس الزقازيق

مدخل أرشيف للعام 2015م

نسخة قابلة للطباعة من الموضوع ارسل الموضوع لصديق اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة

« | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »

01-28-2015, 11:40 PM

زهير عثمان حمد

زهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين

مناصرتي أيتهاالرائعة يموت الحب وتبقين حبيبتي الي الابد ولأخريات أجلالي!
مناصرتي أيتهاالرائعة يموت الحب وتبقين حبيبتي الي الابد ولأخريات أجلالي# لا أحد سوف يصدق ما سوف أسرده هل هو الخيال المحض والابعد من الواقع أم المستحيل الذي يطل عليك مرة في أحلام اليقظة المريضة بل رايته راي العين وهو أن تقدم لك الفتاة التي تعشقها دعما مالي ومعنوي في مشروعك السياسي ومعركتك التي سوف تخوضها في مقبل الايام كنت أتحدث اليها في مكالمة عابرة عن فكرة ترشحي للبرلمان وأني لا أملك حتي رسوم التأمين بل سألتها عن رؤيتها في مقاطعة الاحزاب لهذه الانتخابات وما أعتقد أنا وما تري هي دخلنا في سجال كالعادة وقالت أ تود المشاركة من أجل التجربة أم المشاركة كبداية لخط التغييرأوأنتهاج السياسية مصدر رزق وعمل أجبت كلاهما وددت سيدتي لم تحدد نوع الدعم ولم تذكر لي هل سوف تقدم ما تظن أنه ممكن في دعم مشروعي الجديد ولكن أتصل بي البنك معلنا أن هنالك مال جاءني منها وفي مكتب البريد السريع رسالة متكاملة تطرح خطا لبراليي لبرامج أنتخابي مميز أحتلت الحيرة ذهني وكل مكامن الشعور مني هل هذه الانثي التي أعشق وتعرف أني عاشق مجنون لها تقدم لي كل ذلك ولكن ترفض الارتباط بي ما أعجبها من أنسانة تناصرني في مشاريع حياتي تقيني شر الحاجة تقدم كل الممكن لكي لا أسقط في قاع المدنية أنسان حقير حتي ما أحتاج من من متاع الدنيا توفره كنت لفترة لا أملك هاتف ذكي أرسلت به وكل جديد الكتب من دور النشر في البلد التي تعيش فيها تتصل بي هاتفيا تعرف دقائق أخباري من زوجات أصدقائي وأصدقاء مشتركين بل تقرأ ما أخطه من فوضي وهرطقات معكم هنا بعين الناقد والمصحح وأحيانا تكون الملهمة لبعض جنوني المكتوب حبرا ولكنها ترفض أن نعيش معا تحت سقف واحد أن الافق الانساني الذي نعيشه معا ليس من صنعنا ولكن نحاول أن نتقطع مساحة للحب والجمال والانصهار الكامل لكي نكمل جل الاحلام الحسية ونجد له تبرير أنساني يليق بجربتنا في الحياة تقولين دوما أن العمر مقلق للمرأة التي ليس لديها تجربة أنسانية عميقة ولا تعرف غير جوع الجسد وتسقط في غريزة الامومة وعن عشقي تقولين أنه ترف العاطل الباحث عن دور حياتي حتي من خلال الزواج تسلمين بأنك أيضا مغرومة مثلي ولكن هل نهايات الغرام زواج وأنحطاط الي جريرة هيمنة الذكر علي الاثني غابت عليك رؤيتي في شكل العلاقة وأنت لا تريدين أي قادم مهما كانت مكانته وفلسفته أن يخضع جسدك لمقام الرجولة عظمة غيرية كنت أنتقدها بكل طبائع الذكور وحبائل الاغراء وهل عطمة الانثي في طهر المضاحع والابتعاد عن الرجال فقط تقولين لكل الجندريات في كتاب مفتوح وأنت ذات اليراع المميز هنا وفي عوالم أخري ( أن العفة أن الانغصب الحقوق لئلا يرث الغريب حق غيره بالدعارة ) كنت البتول معي طوال عشرة دامت خمسة عسر عاما منذ أن كنا معا في الرياض ومعارك جمعية الصحفيين السودانيين نتحدث بعيد عن عيون الزملاء ونلتقي أيضا بذات الطريقة نعبر عن ذواتنا في في فوضي وأنفعال لا أحد يعلم السرية كانت سلوك وهي قبل قيمة اللقاء ما سوف نحقق من أشباع في هذا اللقاء والذي يليه غادرت أنا الرياض بعد تلك الوشاية وعدت لوطني وكان اللقاء بيننا في بيروت تأكيد لعلاقة ما عرفت غير التواصل والوفاء في الظروف والاحوال ومنها ذهبت أنت لمنفي جديدة وعدت أنا للوطن الذي هو عشقي الثاني وضرتك التي تكرهين لا غرو قد ذهبت الي خزائن الذكريات وهي ما يخفف عنا كدر الفراق ومعاناة تباريح العشق التي مزقتنا نعم أن من أهل الشمال النوبي وأنت من أرقي حرائر الشمال نسبا ودم ما أجمالك وأموت أنت تحدثين لي بهذه الرقة تمنيت ذات يوم أن تكوني أمي والرحم الذي أوجدني بهذه الدنيا ماأبدع لونك وتدهشني هذه السحنة التي تشابه العسل حبيبتي لا عليك أحفط كل تقاطيع وجهك الصبوح بل سألني مرة صديق عن أوصافك وعند ماعددتها تعجب مني ! أعشقك لانك عظمتي بالصدق ما بيننا فأبتعدنا عن عن مدالس الرذيلة وسخوم الكذب ولانك نهيتيني عن الفجور ولم نعرض أجسادنا لغوائل الشبق ونعذبها به أعشقك لانك أنثي كاملة بعقل وفكر وقيم مؤمنة بقضية تقاتلين بقوة ولا تعرفين غير الحق ولي الله فيما أعشق ولك أنت حرية الاختيار فيما ترين ولكن أقولها بلا حرج مناصرتي أيتها الرائعة قد يموت الحب ولكن تبقين أن حبيبتي الي الابد لك عشقي بلا قيود بلا مغانم بلا أمل وسوف نلتقي ذات يوم نحكي عن ما كان بيننا وللاخريات ما كنت أظن أن لي شعبية بهذا القدر وسط بنات أهلي من جموع السودانيات في كل أقصاع الدنيا الوف الرسائل تدعم ترشيحي وتسأل كيف يمكن أن تقدم لي شيء لو يسير شكرا لكم جمعيا أنتم أخواتي وبنات أهلي وعشيرتي التي أعتز بها وموتوا بغيظكم أيتها المواسير الصادئة في كل من أيوا ستي وجدة والرياض بعض أحياء العاصمة القومية الحقيرة لكم أجمعين كل الاجلال والود مني (عدل بواسطة زهير عثمان حمد on 01-28-2015, 11:45 PM) (عدل بواسطة زهير عثمان حمد on 01-29-2015, 00:10 AM)

[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1: << 1 >>

احدث عناوين سودانيز اون لاين الان

اراء حرة و مقالات	Latest Posts in English Forum
Articles and Views	اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases	اخبار و بيانات

الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة

About Us
Contact Us
About Sudanese Online

اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين

News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums

If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]